نصائح مهمة لتجنب زيادة الوزن خلال أيام عيد الأضحى.. «فيديو»
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
قدم محمود مرسي، مدرب اللياقة البدنية، عدة نصائح للمواطنين من أجل الحفاظ على صحتهم الجسدية ولياقتهم البدنية والرياضية في عيد الأضحى.
وقال خلال لقائه مع الإعلامي أحمد دياب والإعلامية عبيدة أمير ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد: إن تناول اللحوم هو أمر غير ضار للجسم، على العكس من تناول النشويات من الفتة والأرز والخبز، الأمر الذي يقلل من نسبة الدهون في جسم الإنسان بعد تناول البروتينات اللازمة.
وتابع مدرب اللياقة البدنية: شرب المياه في نصف الأكل مفيد وصحي جدا ويحسن من عملية الهضم، والحديث عن أنها تحدث ما يسمى «كرش» فهو غير صحيح بالمرة.
وأشار محمود مرسي خلال لقائه اليوم، إلى أنه يجب تنظيم الأكل على مراحل وعدم تناول الوجبات الغذائية أكثر من اللازم في أوقات غير منتظمة، حتى يتم إشباع الجسم بالغذاء الصحي والكامل.
اقرأ أيضاًأبرزها البطيخ.. فواكه تساعد على الهضم وتحافظ على القولون
أهمها «الموبايل البنكي» و «انستاباي».. خدمات تقدمها البنوك للمواطنين خلال إجازة العيد
فى ثانى أيام العيد.. «الأورمان» تواصل ذبح وتوزيع لحوم الأضاحي على الأسر الأولى بالرعاية بالفيوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تجنب زيادة الوزن زيادة الوزن نصائح لتجنب زيادة الوزن
إقرأ أيضاً:
خاص| 7 نصائح من خبير أمُمي لتجنب هدر الطعام في رمضان
يعتاد المواطنون طوال شهر رمضان، على تنويع أصناف وأطباق الوجبات على موائدهم عند الإفطار، لكن مع الانتهاء من تناول الطعام، يلجأ الكثيرون للتخلي عن بقايا هذه الأطعمة ويكون مصيرها "سلة القمامة"، وهو ما يُعني فقدان وإهدار كميات كبيرة من الطعام يومياً.
في هذا الشأن، يقول الدكتور فاضل الزغبي، خبير الأمن الغذائي وسفير الأمم المتحدة للأغذية سابقاً، إن رمضان هو شهر البركة والخير، لكن حينما ننظر إلى ما يحدث نجد أنه قد تحول إلى شهر الإسراف والتبذير والهدر الغذائي، نتيجة عادات وتقاليد شرقية مُتسمرة في وطننا العربي والإسلامي.
ويوضح الزغبي، في حديث خاص لـ "24"، أن الإجراءات المتبعة لمواجهة هذه المشكلة "خجولة" ولم ترقَ لمستوى هذا الخطر، داعياً إلى ضرورة نشر الوعي، بإقامة حملات تستهدف الحد من الهدر، واتخاذ إجراءات أكثر صرامة بما فيها تطبيق الغرامات.
ويُلفت الزغبي، إلى أن هذه القضية تتعلق بالأمن الغذائي، وأهداف التنمية المُستدامة، لاسيما الثاني والثاني عشر والسادس عشر، وهو ما يتطلب التصدي لها بقوة لتحقيق التنمية.
وحول مؤشرات الهدر العربية، يُشير الخبير الأممي، إلى أن الدول العربية الـ 22، تفقد 60 مليون طن من الغذاء سنوياً، وهو رقم ضخم مقارنة بعدد السكان، ما يستلزم التحرك الفوري لتغيير عاداتنا الشرقية، لاسيما في الولائم والمناسبات والمواسم.