الدفاع المدني: 1317 حالة إسعافية و119 حادث إنقاذ خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
تعاملت مديرية الدفاع المدني خلال الـ24 ساعة الماضية مع 1317 حالة إسعافية مختلفة، حيث بلغ متوسط زمن الاستجابة 7 دقائق و35 ثانية.
وأضاف الدفاع المدني في تقريره، الاثنين، أن قامت الفرق المختصة بإجراء اللازم لهذه الحالات وتأمين وصولهم إلى المستشفيات.
وأشار إلى أنه تعامل مع 119 حادث إنقاذ بمعدل زمن استجابة قدره 9 دقائق و9 ثوانٍ، إضافة إلى 70 حادث إطفاء و233 حادث حرائق أعشاب جافة بمعدل زمن استجابة قدره 7 دقائق و53 ثانية.
وأكد الدفاع المدني أن هذا الجهد الكبير يأتي في إطار حرص المديرية على تقديم أفضل الخدمات الإسعافية والإنقاذية للمواطنين والمقيمين وضمان سرعة الاستجابة في الحالات الطارئة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تقرير الدفاع المدني الدفاع المدني عيد الأضحى مديرية الأمن العام الدفاع المدنی
إقرأ أيضاً:
تلوث الهواء يتسبب في رفع الحالات المرضية بفرنسا
يورث التعرّض طويل الأمد للهواء الملوث "عبئا كبيرا" على الصحة والاقتصاد، إذ يتسبب بعشرات الآلاف من الإصابات الجديدة بأمراض الجهاز التنفسي والقلب والأوعية الدموية والتمثيل الغذائي كل عام في فرنسا، وفق دراسة نشرتها هيئة الصحة العامة الأربعاء.
وقالت منسقة برنامج الهواء والصحة في هيئة "سانتيه بوبليك فرانس" سيلفيا ميدينا في مؤتمر صحافي إن "التعرض الطويل الأمد للهواء الملوث يشكل عبئا كبيرا على الصحة والاقتصاد في فرنسا".
وأجرت الهيئة تقييما للفترة الممتدة من 2016 إلى 2019 هو الأول من نوعه للتأثير الكمي لتلوث الهواء المحيط على حدوث ثمانية أمراض مرتبطة بشكل مؤكد بالتعرض للجسيمات الدقيقة وثاني أكسيد الكربون والنيتروجين.
وشمل التقييم سرطان الرئة، ومرض الانسداد الرئوي المزمن، والربو، والالتهاب الرئوي وغيرها من التهابات الجهاز التنفسي السفلي الحادة (باستثناء الأنفلونزا)، إضافة إلى السكتة الدماغية واحتشاء عضلة القلب الحاد وارتفاع ضغط الدم ومرض السكري من النوع 2.
وأوضحت الهيئة أن "ما بين 12 و20 في المئة من الحالات الجديدة لأمراض الجهاز التنفسي لدى الأطفال (أي ما بين سبعة آلاف و40 الف حالة)، وما بين 7 و13 في المئة من الحالات الجديدة لأمراض الجهاز التنفسي أو القلب والأوعية الدموية أو التمثيل الغذائي لدى البالغين (أي ما بين أربعة آلاف و78 ألف حالة)" تُعزى إلى هذا التلوث، أيّا كان المرض وأيّا كان الملوّث.
وشددت الهيئة التي تعاونت مع عدد من الشركاء في هذه الدراسة أن "عشرات الآلاف من حالات الأمراض يمكن تجنبها من خلال خفض مستويات الجسيمات الدقيقة وثاني أكسيد النيتروجين في الهواء المحيط".
وتوقعت الدراسة أن يتيح خفض التركيزات إلى المستويات التي أوصت بها منظمة الصحة العالمية تفادي 75 في المئة من حالات الأمراض المرتبطة بالتعرض للجسيمات الدقيقة "بي إم 2,5" ونحو 50 في المئة من الحالات المرتبطة بثاني أكسيد النيتروجين.
وأشارت إلى أن "من الممكن تجنب نحو 30 ألف حالة جديدة من حالات الربو لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 0 و17 عاما".