الهند: ارتفاع حصيلة ضحايا حادث تصادم قطارين إلى 75 قتيلا ومصابا
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت السلطات الهندية ارتفاع حصيلة ضحايا حادث تصادم قطارين في ولاية "البنغال الغربي" اليوم /الاثنين/ إلى 15 قتيلا و60 مصابا.
وذكرت شبكة "إنديا تي في" الهندية أن حصيلة الضحايا مرشحة للارتفاع بشكل كبير في ظل استمرار عمل وكالات البحث والإنقاذ لرفع الحطام وإنقاذ الركاب العالقين.
من جانبه، أعرب رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي عن تعازيه لأسر الضحايا وتقديم تعويضات مالية لهم، فيما أعلنت رئيسة البلاد دروباي مورمو عن تعازيها لأسر الضحايا وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين والنجاح لجهود الإنقاذ.
كما أعلنت وزارة النقل الهندية فتح تحقيق في حادث تصادم قطار بضائع بقطار ركاب في ولاية "البنغال الغربي".
بدورها، قالت رئيسة وزراء الولاية ماماتا بانيرجي،إنه تم نشر فرق البحث والإنقاذ ومختلف الفرق الطبية وفرق التعامل مع الكوارث في موقع التصادم، معربة عن صدمتها وحزنها الشديدين إزاء الحادث.
وأظهرت صور بثتها محطات هندية حطام عربات القطارين مقلوبة على جانبها وإحداها ترتفع في الهواء وتتوازن بشكل غير مستقر على عربة أخرى.
يشار إلى أن العام الماضي شهد مصرع أكثر من 280 شخصا جراء حادث قطار في شرق الهند في واحدة من أعنف حوادث السكك الحديدية في البلاد منذ عقود.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السلطات الهندية ا حادث تصادم قطارين
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على قطاع غزة إلى 43,469 شهيدا و102,561 مصابا
الثورة نت/..
ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي 6 مجازر جديدة ضد العائلات الفلسطينية في قطاع غزة، خلال الـ 48 ساعة الماضية، أسفرت عن عشرات الشهداء والجرحى.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، في التقرير الإحصائي اليومي اليوم الخميس، إن مشافي قطاع غزة استقبلت 78 شهيدًا و214 إصابة، بسبب مجازر العدو الصهيوني خلال الـ48 ساعة الماضية
وأشارت وزارة الصحة إلى أنه لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
ونوهت إلى أن حصيلة العدوان العسكري الصهيوني المستمر لليوم الـ 398 على التوالي، في قطاع غزة، ارتفعت إلى 43 ألفًا و469 شهيدًا، بالإضافة لـ 102 ألفًا و561 مصابًا بجروح متفاوتة؛ بينها خطيرة وخطيرة جدًا، وجُلّهم من الأطفال والنساء.
ويتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، متزامنًا مع استهداف خيام النازحين ومراكز الإيواء، وعمليات نسف المباني السكنية على رؤوس ساكنيها، عمليات قصف (جوية وبرية) مُكثفة وارتكاب مجازر جديدة.