“وقاء” جازان ينفّذ حملة للتوعية بالاشتراطات الصحية للأضاحي
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
المناطق_جازان
نفّذ فرع المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها “وقاء” بمنطقة جازان ، جولات ميدانية على أسواق المواشي ونقاط البيع والحظائر في مدن ومحافظات المنطقة ، وذلك ضمن حملة المركز ” وقاء يهتم بأضحيتك “، تزامنًا مع عيد الأضحى المبارك.
وأوضح مدير عام فرع مركز وقاء بالمنطقة المهندس عبدالعزيز بن عبدالله آل منيع ؛ أن الفرق الميدانية بإدارة الصحة الحيوانية، واصلت تقديم خدماتها للمواطنين والمقيمين من مرتادي نقاط البيع والحظائر لاختيار أضاحيهم خلال موسم عيد الأضحى المبارك ضمن فعاليات الحملة.
وأضاف أن فرع “وقاء “بالمنطقة عزز دوره في توعية المواطنين والمقيمين بأهم الاشتراطات الصحية والشرعية اللازمة عند اختيار الأضحية ، استمرارًا للجهود المتواصلة التي يقدمها المركز لضمان صحة وسلامة الأضاحي، والمحافظة على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين ، وحماية الثروات الحيوانية واستدامتها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وقاء
إقرأ أيضاً:
ماليزيا: حملة مقاطعة لشركة “تيسلا” بسبب مواقف ماسك الداعمة لترامب
الثورة نت/..
دعا الماليزيون الى مقاطعة منتجات شركة “تيسلا”، بسبب دعم رئيسها التنفيذي، إيلون ماسك، للرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي يخطط للسيطرة على غزة وتهجير الفلسطينيين بشكل دائم من القطاع.
وبحسب ما ذكرت صحيفة “ساوث تشاينا مورنينج بوست”اليوم الجمعة لجأ الماليزيون إلى وسائل التواصل الاجتماعي، لانتقاد أحدث سيارة من طراز Y من تيسلا “جونيبر”، إلى حد أن وصفها المستخدمون، بأنها سيارة “صليب أحمر”.
وتفاقمت الأزمة، خصوصاً حينما قام ماسك، بإشارة يد في حفل تنصيب ترامب تشبه التحية النازية. ومنذ ذلك الحين، رفض الرئيس التنفيذي الاتهامات المتعلقة بإشارات يده على “X”، قائلاً إن منتقديه “يحتاجون إلى حيل قذرة أفضل” وأنه “سئم للغاية” من مقارنته بأدولف هتلر.
كذلك، أثارت دعوات المقاطعة تساؤلات بشأن خطط تصنيع شركة “تيسلا” المحتملة في ماليزيا. ففي تقرير نُشر أمس، أفادت صحيفة “ذا إيدج ماليزيا”، أنّ خطط إنشاء مصنع لتصنيع السيارات الكهربائية العملاقة في البلاد، ما زالت قيد المناقشة.
وأشار وزير الاستثمار والتجارة والصناعة، زفرول عبد العزيز، إلى أنّ “تيسلا” قد تقوم بتقييم الجدوى التجارية للمشروع، في ظل تزايد المنافسة في الأسواق الإقليمية والمحلية.