كيف تتجنب المشكلات العائلية خلال أيام العيد (شاهد)
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
كشف الدكتور أحمد علام أستاذ التعديل والإرشاد الأسري وخبير التنمية البشرية، عن طريقة تجنب النزاعات مع الأسرة خلال أيام العيد، وكيفية التعامل مع المشكلات الأسرية في تلك الأيام السعيدة.
بثاني أيام العيد.. الاحتلال يعتقل مواطنة كوسيلة ضغط على نجلها ليسلم نفسه طريقة تحضير الرقاق باللحمة المفرومة لسفرة العيد تجنب النزاعات بين العائلة خلال أيام العيدوقال خلال لقائه مع الإعلامية عبيدة أمير والإعلامي أحمد دياب ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، إن تجنب النزاعات بين العائلة خلال أيام العيد يكون من خلال خطوات بسيطة؛ أولها وضع خطط سعيدة يتم من خلالها تحسين حالة البيت وتغيير الروتين اليومي.
وأوضح علام، أنه يستوجب إدخال الفرحة في المنزل، وتنفيذ الأمور التي تحبها الأسرة، مثل ترفيه الأولاد من خلال جولات خارج المنزل، وإرضاء الأولاد وتلبية حوائجهم من الألعاب وما شابه ذلك.
وذكر أنه من الأفضل أخذ الأمور ببساطة أثناء التعامل مع الأسرة، مضيفا:" الأفضل ألا نقف على الواحد.. وفي حجات لازم أعمل نفسي مش سامع حتى لا نخلق مشكلات".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد عيد الأضحي خلال أیام العید
إقرأ أيضاً:
شاهد بالفيديو.. نساء (الحاج يوسف) بمدينة بحري يخرجن لاستقبال جنود الجيش بالزغاريد والدموع بعد أيام عصيبة من المعاناة طوال فترة الحرب
نشر الصحفي السوداني, الشهير مزمل أبو القاسم, مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين, فقد أظهر المقطع خروج نساء منطقة الحاج يوسف, بمدينة بحري, لاستقبال جنود الجيش, الذين وصلوا المنطقة وقاموا بتحرير جزء كبير منها.
النساء خرجن لاستقبال الجيش بالزغاريد والدموع, حيث كشف إحداهن عن المعاناة الطويلة لسكان الحاج يوسف, طوال فترة الحرب بسبب انتهاكات قوات الدعم السريع, للمنطقة قبل أن يقوم الجيش بدخولها وتنظيفها.
وكتب الأستاذ مزمل أبو القاسم, عن المقطع بحسب ما نقل عنه محرر موقع النيلين: (سيصعب على مساندي المليشيا (الجناح السياسي.. الجنجويد المُنقَّبين.. أدعياء الحياد الكذوب) إقناع أهل السودان بأن الجيش عدوٌ لهم وأنه والمليشيا في السوء سواء، لأن السودانيين شاهدوا الفرق بعيونهم ويعلمونه جيداً.. ومن يكابر فلينظر للكيفية التي استقبل بها أهالي الحاج يوسف جيشهم الباسل وكيف أطلقت الحرائر الزغاريد وكيف بكين فرحاً وكيف هلل الرجال وتقافز الأطفال حبوراً بمجرد رؤيتهم للجيش في ديارهم.. الأغبياء والخونة وحدهم هم الذين يفترضون الغباء في أهل السودان!).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتساب