موجة شديدة الحرارة شهدتها جميع الأنحاء أمس السبت، صاحبها ارتفاع في نسبة الرطوبة عن المعدل الطبيعي، جعلت الكثير من المواطنين يشعرون بحرارة الطقس بشكل كبير، كما جعلتهم يتسائلون عن موعد ذروة الموجة الحارة، فضلا عن موعد انتهائها، ليتمكنوا من اتخاذ حذرهم عند الخروج من المنزل واتخاذ كافة التدابير اللازمة.

هل اليوم ذروة الموجة الحارة؟

وأوضحت الهيئة العامة للأرصاد الجوية في بيان لها أن اليوم الأحد تشهد البلاد ذروة الارتفاع المؤقت في درجات الحرارة، ليسود طقس شديد الحرارة على أغلب الأنحاء، إذ أنه من المتوقع أن تسجل العظمى على القاهرة 39 درجة مئوية، وتصل المحسوسة إلى 42 درجة.

موعد انتهاء الموجة الحارة الحالية

وأضافت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، أنه من المتوقع أن تعاود درجات الحرارة الانخفاض في اليوم التالي، وتظل فرص تساقط الأمطار قائمة على مناطق من أقصى الجنوب (حلايب - شلاتين - أبوسمبل- أسوان - بحيرة ناصر)، كما تنشط الرياح المثيرة للرمال والأتربة على فترات متقطعه على المناطق سالفة الذكر.

 

درجات الحرارة اليوم الأحد

القاهرة: العظمى 39 والمحسوسة 42 درجة.

العاصمة الإدارية: العظمى 40 والمحسوسة 43 درجة.

العاصمة الإدارية: العظمى 39 والمحسوسة 42 درجة.

بنها: العظمى 39 والمحسوسة 42 درجة

دمنهور: العظمى 37 والمحسوسة 40 درجة.

وادي النطرون: العظمى 38 والمحسوسة 41 درجة.

كفر الشيخ: العظمى 38 والمحسوسة 41 درجة.

المنصورة: العظمى 38 والمحسوسة 41 درجة.

الزقازيق: العظمى 39 والمحسوسة 42 درجة

شبين الكوم: العظمى 39 والمحسوس 42 درجة.

طنطا: العظمى 38 والمحسوسة 41 درجة.

دمياط: العظمى 35 والمحسوسة 38 درجة

بورسعيد: العظمى 35 والمحسوسة 38 درجة.

الاسماعيلية: العظمى 40 والمحسوسة 43 درجة.

السويس: العظمى 40 والمحسوسة 43 درجة.

العريش: العظمى 36 والمحسوسة 39 درجة.

رفح: العظمى 36 والمحسوسة 39 درجة.

رأس سدر: العظمى 40 والمحسوسة 43 درجة.

نخل: العظمى 39 والمحسوسة 42 درجة.

كاترين: العظمى 33 والمحسوسة 35 درجة.

الطور: العظمى 39 والمحسوسة 42 درجة.

طابا: العظمى 37 والمحسوسة 39 درجة.

شرم الشيخ: العظمى 41 والمحسوسة 44 درجة.

الإسكندرية: العظمى 35 والمحسوسة 38 درجة.

العلمين: العظمى 34 والمحسوسة 37 درجة.

مطروح: العظمى 32 والمحسوسة 35 درجة.

السلوم: العظمى 34 والمحسوسة 37 درجة.

سيوة: العظمى 43 والمحسوسة 45 درجة.

رأس غارب: العظمى 39 والمحسوسة 42 درجة.

الغردقة: العظمى 40 والمحسوسة 43 درجة.

سفاجا: العظمى 39 والمحسوسة 42 درجة.

مرسى علم: العظمى 39 والمحسوسة 42 درجة.

شلاتين: العظمى 42 والمحسوسة 45 درجة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الموجة الحارة حالة الطقس درجات الحرارة موعد انتهاء الموجة الحارة الأرصاد الموجة الحارة

إقرأ أيضاً:

الحرارة تخرج عن السيطرة: كارثة مناخية بانتظار كوكب الأرض بحلول 2200

#سواليف

أطلق العلماء المختصون تحذيراً بالغ الخطورة وأكثر إثارة للقلق من أي تحذير سابق، وذلك بشأن أزمة #الاحتباس_الحراري التي تتصاعد بشكل متزايد، والمخاوف من حدوث #أزمة_بيئية ومناخية خلال السنوات القليلة المقبلة.

وحسب تقرير نشرته جريدة «دايلي ميل» البريطانية، واطلعت عليه «القدس العربي»، فإن العلماء يتوقعون ارتفاع درجة حرارة الأرض بسبب الاحتباس الحراري بمقدار 7 درجات مئوية بحلول عام 2200، ما سيؤدي إلى فيضانات ومجاعات وموجات حر كارثية.
وتشير دراسة جديدة إلى أن مستقبلنا القريب قد يكون محفوفًا بالمخاطر، حتى لو تمكنا من الحد من انبعاثات الكربون.
ووفقاً لعلماء في معهد بوتسدام الألماني لأبحاث تأثير المناخ «PIK»، فقد ترتفع درجة #حرارة_الأرض بمقدار 7 درجات مئوية (12.6 درجة فهرنهايت) بحلول عام 2200 حتى لو كانت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون معتدلة.
وستكون الظروف شديدة الحرارة بحيث لا تتمكن #المحاصيل الشائعة من النمو بشكل صحيح، مما قد يتسبب في انعدام الأمن الغذائي العالمي وحتى #المجاعة.
وفي الوقت نفسه، سيُجبر ارتفاع منسوب #مياه_البحار بسبب ذوبان الجليد الناس على الفرار من المدن الساحلية نتيجة الفيضانات.
وفي ظل هذا السيناريو أيضاً، ستكون الظواهر الجوية المتطرفة الشديدة، مثل الجفاف وموجات الحر وحرائق الغابات والعواصف الاستوائية والفيضانات، شائعة.
وفي فصل الصيف تحديداً، قد تصل درجات الحرارة إلى مستويات عالية وخطيرة، مما يُشكل تهديداً مميتاً للناس من جميع الأعمار.
وصرحت كريستين كوفولد، الباحثة الرئيسية في الدراسة من معهد PIK، بأن النتائج تُبرز «الحاجة المُلحة لجهود أسرع لخفض الكربون وإزالته». وأضافت: «وجدنا أن ذروة الاحترار قد تكون أعلى بكثير مما كان متوقعاً سابقاً في ظل سيناريوهات انبعاثات منخفضة إلى متوسطة».
وتُطلق غازات الدفيئة المُسببة للاحتباس الحراري، مثل ثاني أكسيد الكربون والميثان، بشكل كبير عن طريق حرق الوقود الأحفوري كالفحم والغاز للحصول على الطاقة. لكن انبعاثات غازات الدفيئة تأتي أيضاً من عمليات طبيعية، مثل الانفجارات البركانية، وتنفس النباتات والحيوانات، ولهذا السبب فإن العلماء يدعون إلى تقنيات خفض الكربون.
وفي هذه الدراسة، استخدم الفريق نموذجهم الحاسوبي المُطور حديثاً، والمُسمى «CLIMBER-X»، لمحاكاة سيناريوهات الاحترار العالمي المُستقبلية. ويدمج هذا النموذج العمليات الفيزيائية والبيولوجية والجيوكيميائية الرئيسية، بما في ذلك الظروف الجوية والمحيطية التي تنطوي على غاز الميثان. ومصادر الميثان، التي تُعد أكثر فعالية من ثاني أكسيد الكربون، تشمل تحلل نفايات مكبات النفايات والانبعاثات الطبيعية من الأراضي الرطبة.
ودرس النموذج ثلاثة سيناريوهات، تُسمى «المسارات الاجتماعية والاقتصادية المشتركة» استناداً إلى مستويات الانبعاثات العالمية المتوقعة المنخفضة والمتوسطة والعالية خلال الفترة المتبقية من هذه الألفية.
ووفقاً للخبراء، فإن معظم دراسات المناخ حتى الآن لم تتنبأ إلا بحلول عام 2300، وهو ما قد لا يمثل «ذروة الاحترار».
ووفقاً للنتائج، هناك احتمال بنسبة 10 في المئة أن ترتفع درجة حرارة الأرض بمقدار 3 درجات مئوية (5.4 درجة فهرنهايت) بحلول عام 2200 حتى لو بدأت الانبعاثات في الانخفاض الآن.
ويقول الفريق إن الاحترار العالمي خلال هذه الألفية قد يتجاوز التقديرات السابقة بسبب «حلقات التغذية الراجعة لدورة الكربون» -حيث يُضخم تغير مناخي آخر- والتي يتم تجاهلها.
وعلى سبيل المثال، يُغذي الطقس الممطر نمو بعض أنواع الأعشاب القابلة للاشتعال، والتي عند جفافها تُسبب انتشار حرائق الغابات بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
ومن الأمثلة الأخرى انبعاث ثاني أكسيد الكربون الإضافي من التربة الصقيعية (حيث يُطلق ذوبان التربة المزيد من الغاز).
ومما يُثير القلق، أن خفض الانبعاثات في المستقبل قد لا يكون كافياً للحد من عمليات التغذية الراجعة هذه، إذ قد تستمر غازات الدفيئة المنبعثة بالفعل في إحداث آثار دائمة على درجة حرارة العالم.
والأهم من ذلك، أن تحقيق هدف اتفاقية باريس المتمثل في الحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية إلى أقل بكثير من درجتين مئويتين (3.6 درجة فهرنهايت) لا يُمكن تحقيقه إلا في ظل سيناريوهات انبعاثات منخفضة للغاية.
ووُقّعت هذه المعاهدة الدولية المُلزمة التاريخية عام 2015، وتهدف إلى الحفاظ على ارتفاع درجات الحرارة العالمية دون 1.5 درجة مئوية (2.7 درجة فهرنهايت). ولكن وفقاً للفريق، فإن فرصة الحد من الاحتباس الحراري إلى أقل من درجتين مئويتين «تتضاءل بسرعة».
وقال ماتيو ويليت، العالم في معهد «PIK» والمؤلف المشارك في الدراسة: «يجب تسريع خفض انبعاثات الكربون بوتيرة أسرع مما كان يُعتقد سابقًا للحفاظ على هدف باريس في متناول اليد».
وتُسلّط الدراسة الجديدة الضوء على «عدم اليقين في التنبؤ بتغير المناخ في المستقبل».
وقال يوهان روكستروم، المؤلف المشارك ومدير معهد «PIK»: «يُظهر بحثنا بوضوح لا لبس فيه أن إجراءات اليوم ستُحدد مستقبل الحياة على هذا الكوكب لقرون قادمة».
وأضاف: «نشهد بالفعل دلائل على أن نظام الأرض يفقد مرونته، مما قد يُحفّز ردود فعل تزيد من حساسية المناخ، وتُسرّع الاحترار، وتزيد من الانحرافات عن الاتجاهات المتوقعة. ولضمان مستقبل صالح للعيش، يجب علينا تكثيف جهودنا بشكل عاجل لخفض الانبعاثات. إن هدف اتفاقية باريس ليس مجرد هدف سياسي، بل هو حدّ مادي أساسي».

مقالات ذات صلة بيان سعودي رسمي بخصوص إغلاق (بلبن) 2025/03/30

مقالات مشابهة

  • ارتفاع مؤقت في درجات الحرارة ينتهي اليوم بانخفاض تدريجي.. تفاصيل
  • طقس الثلاثاء: سحب كثيفة مع هبوب رياح قوية
  • مائل للحرارة والعظمى بالقاهرة 26.. حالة الطقس المتوقعة في ثاني أيام العيد
  • الدمام 32 مئوية.. بيان درجات الحرارة العظمى على بعض مدن المملكة
  • الجو هيقلب تاني .. تفاصيل حالة الطقس في عيد الفطر
  • الحرارة تخرج عن السيطرة: كارثة مناخية بانتظار كوكب الأرض بحلول 2200
  • تفاصيل الحالة الجوية في الأردن أول أيام العيد
  • أمطار وأجواء حارة.. الأرصاد تكشف مفاجأة عن طقس العيد
  • «مائل للحرارة نهارًا».. حالة الطقس اليوم الأحد 30 مارس 2025
  • أول أيام عيد الفطر.. بيان درجات الحرارة العظمى على بعض المدن