طفل يقضي أول أيام العيد باكيًا بجوار قبر والدته المتوفية .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
خاص
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يقشعر الأبدان لطفل قرر أن يقضي عيده بجوار قبر والدته المتوفية.
وظهر الطفل في المقطع وهو في غاية حزنة ويجلس بجوار قبر والدته متأثرًا، ثم يقوم بتقبيل القبر وهو في حالة يرثى لها .
ولقى المقطع تفاعلاً واسعًا من قبل رواد مواقع التواصل الذين تكاتفوا بالدعاء للطفل بالصبر ولوالدته بالغفران، بينما علّق أحدهم قائلاً:” استدعاء الأحزان في مواسم الطاعات والأفراح بذكر الموت والموتى وتصوير المقابر وزوارها ليس من الدين والبر بل هو من عمل الشيطان(ليحزن الذين آمنوا).
وأضاف :” حتى لو ماتوا بالأمس فالمطلوب منا الصبر والدعاء لهم مع الفرح برمضان والحج والعيد وإسعاد الأحياء من الأهل بإظهار الأفراح والعبادة في مواسمها، ذاك هدي الأنبياء .”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/فيديو-طولي-175.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العيد المتوفي طفل قبر
إقرأ أيضاً:
هل عاد ماهر الأسد إلى سوريا من جديد؟
كشفت الإدارة السورية الجديدة حقيقة انسحاب قواتها من مناطق اللاذقية وطرطوس وعودة ماهر الأسد بدعم روسي إلى البلاد.
ونفت الإدارة السورية الجديدة الأنباء المتداولة حول انسحاب قوات إدارة العمليات العسكرية من الساحل السوري، مؤكدة أن عناصرها منتشرون في نقاطهم وثكناتهم.
ونقلت وكالة الأنباء السورية عن مدير الأمن في محافظة اللاذقية المقدم مصطفى كنيفاتي قوله: "تناقلت بعض وسائل التواصل معلومات كاذبة حول انسحاب قوات الأمن العام من عدة مواقع في محافظة اللاذقية، وقد استغل هذه المعلومات بعض العناصر الخارجين عن القانون لتنفيذ أعمال إجرامية باستهداف مواقع تابعة لوزارة الداخلية".
وأضاف كنيفاتي: "فشلت محاولاتهم، وأسفرت عن تحييد ثلاثة من المهاجمين، فيما تستمر عملياتنا في ملاحقة المجرمين الفارّين".
خلال الساعات الماضية، ادعت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي في سوريا أن الفصائل العسكرية التابعة للإدارة السورية الجديدة انسحبت من اللاذقية وطرطوس، وقالت إن هناك تحرك للطيران الروسي وعودة لماهر الأسد شقيق الرئيس المخلوع بشار الأسد إلى الساحل السوري.
قالت منصة "تأكد" التي اشتهرت في سوريا خلال الفترة الماضية لتأكيد أو نفي أي خبر متداول، إن شاب سوري يدعى نور حلبي كان أول من نشر شائعات التواجد الروسي وعودة ماهر الأسد.
وبعد ثلاث دقائق فقط، نشر حلبي منشورا ثانيا قال فيه إنه كان يمزح.