مخرج مسرحية النقطة العميا: نسعى لتقديم أكثر من 200 ليلة عرض
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث أبطال وصناع مسرحية النقطة العميا عن العمل وكواليس وأسباب استمرار نجاحه وعرضه لأكثر من 100 ليلة عرض، وذلك تزامنًا مع عرضه في عيد الأضحى 2024.
قال المخرج أحمد فؤاد مخرج مسرحية النقطة العميا في لقائه ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد: «تجربة بالنسبة لي مهمة جدًا واستمرارنا لأكثر من 100 ليلة عرض مش بيتكرر في المسرح غير قليل أوي في فترة تقل عن ستة أشهر منذ انطلاق العمل».
وتابع أحمد فؤاد مخرج العمل: «لذلك هذه التجربة محققة نجاح كبير مما يضع بداخلنا حماس لنصل لأكثر من 200 ليلة عرض».
وفيما يخص تحضيرات مسرحية النقطة العميا، قال: «العرض كان مرهق جدًا في تجهيزاته لمدة 4 أشهر شغل متواصل، والمسرح أحلى تفصيلة به كواليسه وتعاون أبطال العمل وصناعه وحبهم لبعض يظهر مباشرةً في روح العمل».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مسرحية النقطة العميا مسرحية مسرحیة النقطة العمیا لیلة عرض
إقرأ أيضاً:
ما قصة عيد البترول بعد قرار عودة الاحتفال به؟.. السر في النصر
احتفل العاملون بوزارة البترول والثروة المعدنية بعيد البترول المصري الـ49، وهو ما جاء بمشاركة وزير البترول المهندس كريم بدوي، بعد توقف الاحتفال لعددٍ من السنوات الماضية، وهو اليوم الذي استردت فيه مصر حقولها البترولية المسلوبة في سيناء وخليج السويس عام 1975 عقب نصر أكتوبر.
البترول تسترجع ذاكرة أبطال قطاع البترولويتيح عيد البترول للعاملين وقيادات وزارة البترول لاسترجاع ذاكرة أبطال قطاع البترول القدامى، الذين رفعوا راية القطاع، واستمروا في العمل بالرغم من التحديات الكبيرة التي يواجهوها، وتشجيعهم من قبل الوزارة للحفاظ على المستويات الإنتاجية ومواصلة مشوار العمل.
سبب الاحتفال بعيد البترول بعد مرور 49 عامًاويعتبر عام 2024 هو تذكار بمرور 49 عامًا على استعادة الحقول عقب حرب أكتوبر 73، وتمت إعادة السيادة المصرية على حقول بترول سيناء، بموجب اتفاق فك الاشتباك الثاني مع إسرائيل ، في 17 نوفمبر 1975، أصبح هذا التاريخ يمثل عيد البترول المصري، إلا أن مصر استعادت سيادتها على حقل «شعاب علي» بجنوب خليج السويس فى 25 نوفمبر 1979، ضمن المرحلة الرابعة من مراحل الانسحاب بعد توقيع اتفاقية السلام مع إسرائيل، وفق موقع وزارة البترول والثروة المعدنية.
وخلال استلام الحقل «شعاب علي» تم استلامة من خلال شركة أومكو الأمريكية صاحبة حق الامتياز بالمنطقة، ومن هنا جاءت المهمة الصعبة لوزير البترول ورئيس شركة جابكو فى ذلك الوقت، برئاسة اللجنة المكّلفة باستلام الحقل من الجانب الإسرائيلي.