ما مصير “الجمرات” بعد رميها أثناء تأدية فريضة الحج؟
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
#سواليف
تتعامل أمانة منطقة #مكة_المكرمة سنويا مع نحو 1000 طن من #الجمرات يرميها #الحجاج أثناء تأديتهم #فريضة_الحج، فأين تذهب تلك الجمرات؟.
في أثناء موسم الحج يرمي الحجاج الجمرات على مدار أيام التشريق الثلاثة بدءا من الجمرة الصغرى فالوسطى ومن ثم الكبرى ويأخذ الحاج الجمرات من منى أو المزدلفة وهي مجموعة من الحصى صغيرة الحجم.
وعلى عمق 15 مترا يشهد قبو الجسر بمشعر منى عمليات دقيقة تنفذها 3 سيور آلية تجمع الحصى بعد رميها في أحواض الجمرات الثلاثة ثم يتم فرزها.
مقالات ذات صلة مئات الطلاب يغادرون حفل تخرج جامعة ستانفورد احتجاجا على التعاون مع “إسرائيل” / شاهد 2024/06/17ويتم التخلص منها عن طريق فصلها عن غيرها من المواد التي يلقي بها الحجيج، ويجري سحب الحصى بعد تجميعها في جسر الجمرات من خلال السيور التي يتم التحكم بها بقفل، أو فتح بواباتها الكهربائية لفلترة الحصى عن غيرها.
وبعدها يجري تحويل مسار #الحصى إلى عربات الضواغط التي تنتظرها لتجميعها ورميها في المرامي الخاصة بها.
ويبلغ وزن المخلفات الأخرى في الجمرات 300 طن.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مكة المكرمة الجمرات الحجاج فريضة الحج الحصى
إقرأ أيضاً:
قُتلوا في غارة إسرائيلية على الحدود اللبنانية.. تركيا تكشف مصير مواطنيها المفقودين
أعلنت وزارة الخارجية التركية، اليوم الأربعاء، مقتل ثلاثة مواطنين أتراك بغارة جوية إسرائيلية استهدفت منطقة الحدود اللبنانية الإسرائيلية، أثناء محاولتهم العبور إلى إسرائيل بطريقة غير قانونية.وجاء في بيان صادر عن الوزارة: "علمنا أن ثلاثة من مواطنينا، الذين انقطع الاتصال بهم أثناء محاولتهم العبور من لبنان إلى إسرائيل بطريقة غير شرعية، قد فقدوا حياتهم نتيجة غارة جوية نفذتها إسرائيل في تلك المنطقة".
وأعربت الخارجية التركية عن إدانتها الشديدة للهجوم، قائلة: "ندين بأشد العبارات الممكنة هذا الهجوم غير القانوني، الذي تسبب في مقتل مواطنينا".
كما حثت تركيا إسرائيل على وقف سياساتها العدوانية، مؤكدة أن "إسرائيل يجب أن تضع حدا فوريا لسياساتها التي تتجاهل حياة الإنسان وتزيد من التوتر في منطقتنا".
وأضاف البيان أن السلطات التركية تتخذ الإجراءات اللازمة لنقل جثامين الضحايا إلى تركيا في أقرب وقت ممكن. ولم تقدم الخارجية التركية تفاصيل إضافية حول ظروف الحادث أو الهوية الكاملة للضحايا. (روسيا اليوم)