إحداث أزيد من 2900 مقاولة إلى نهاية شهر مارس بجهة الرباط
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
أفاد المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية، أنه تم إحداث ما مجموعه 2915 مقاولة جديدة إلى غاية متم شهر مارس من سنة 2024 في جهة الرباط سلا القنيطرة.
وأوضح المكتب، أن هذه المقاولات تتوزع بين الأشخاص الاعتباريين (2192) والأشخاص الذاتيين (723)، مشيرة إلى أن الرباط تأتي في المقدمة بـ852 مقاولة جديدة، تليها القنيطرة (670)، وتمارة (663)، وسلا (353)، وتيفلت (92)، ومشرع بلقصيري (66)، والخميسات (65)، وسيدي قاسم (60)، ثم سوق الأربعاء الغرب (59)، فسيدي سليمان (25)، والرماني (10).
وهيمن القطاع التجاري بحصة قدرها 32,97 في المائة، متبوعا بقطاع الخدمات (21.36 بالمائة)، وأشغال البناء والأنشطة العقارية (20,23 في المائة)، والنقل (8.26 في المائة) والفنادق والمطاعم (5.55 في المائة)، والصناعة (5.09 في المائة) وقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصال (2.63 في المائة)، والأنشطة المالية (2.01 في المائة) والفلاحة والصيد (1.90 في المائة).
وبحسب الشكل القانوني، فإن 67.9 في المائة من المقاولات المحدثة هي شركات ذات مسؤولية محدودة مع شريك وحيد، تليها الشركات ذات المسؤولية المحدودة 31.8 في المائة.
وعلى الصعيد الوطني، بلغ عدد المقاولات التي تم احداثها 24.896 مقاولة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري، موزعة بين أشخاص اعتباريين (17.948) وأشخاص ذاتيين (6.948).
وتأتي جهة الدار البيضاء-سطات في الصدارة بما مجموعه 7.599 مقاولة، متبوعة بجهات طنجة تطوان الحسيمة (3768)، والرباط سلا القنيطرة، ومراكش آسفي (2813)، وفاس مكناس (1738)، وسوس ماسة (1647)، والجهة الشرقية (1499)، والعيون الساقية الحمراء (995) وبني ملال خنيفرة (737)، ودرعة تافيلالت (600)، والداخلة واد الذهب (398)، وكلميم واد نون (187).
كلمات دلالية احداث جهة الرباط مقاولات
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: احداث جهة الرباط مقاولات فی المائة
إقرأ أيضاً:
في أول 100 يوم من رئاسة ترامب.. أسوأ أداء للدولار منذ عهد نيكسون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يتجه مقياس الدولار الأمريكي لتحقيق أسوأ أداء له خلال الأيام المائة الأولى من رئاسة دونالد ترامب للولايات المتحدة وذلك في البيانات التي تعود إلى عهد ريتشارد نيكسون، عندما تخلت الولايات المتحدة عن معيار الذهب وتحولت إلى سعر صرف عائم حر.
وبحسب وكالة (بلومبرج) اليوم الجمعة، زادت مبادرات ترامب السياسية من خطر حدوث ركود في الولايات المتحدة إلى جانب إعادة تسريع التضخم.
وخسر مؤشر الدولار الأمريكي ما يقرب من 9 في المائة بين 20 يناير - عندما عاد دونالد ترامب إلى البيت الأبيض - و25 أبريل، مما يضعه على الطريق لأكبر خسارة حتى نهاية الشهر منذ عام 1973 على الأقل.
وتميزت أول 100 يوم للرئيس في منصبه في العقود الأخيرة بقوة في عملة البلاد، حيث بلغ متوسط العائدات ما يقرب من 0.9 في المائة بين عام 1973، عندما بدأ ريتشارد نيكسون فترة ولايته الثانية، وفي 2021، عندما تولى جو بايدن منصبه.
وكان من المفترض أن يكون هذا الإجراء مؤقتًا، مما يسمى بصدمة نيكسون لعام 1971 وقد تسبب في انخفاض الدولار، مما أدى فعليًا إلى إنهاء نظام بريتون وودز لأسعار الصرف الثابتة الذي تم إنشاؤه بعد نهاية الحرب العالمية الثانية.
وتابع ترامب خلال الفترة الأولى من رئاسته الثانية تعهدات الحملة المختلفة؛ حيث قدم تعريفات جديدة وخفف من حدة الخطاب ضد الصين والشركاء التجاريين الآخرين للولايات المتحدة.
وقد دفعت سياسته المستثمرين إلى تكديس الأصول خارج الولايات المتحدة، مما أدى إلى إضعاف الدولار ورفع العملات الأخرى إلى جانب الذهب.
وارتفع اليورو والفرنك السويسري والين أكثر من ثمانية بالمئة لكل منها مقابل الدولار منذ عودة ترامب إلى الرئاسة.