طبيب يحذر من شرب المياه بكثرة.. يؤدي إلى الوفاة (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
حذر الدكتور هاني جبران أستاذ التغذية، من شرب كميات كبيرة من الماء، خلال فترة زمنية قصيرة، لافتًا إلى أن هناك سيدة أمريكية توفت نتيجة شربها 2 لتر من المياه خلال 20 دقيقة.
أخبار متعلقة
وفاة امرأة بعد شرب 4 زجاجات.. استشاري تغذية يكشف متى تكون المياه مميتة ؟
غرق طفلة عُمرها 6 سنوات في مياه ترعة بأسوان
مياه المنيا تتعاون مع الأزهر الشريف لنشر التوعية بترشيد استهلاك المياه
وأضاف الدكتور هاني جبران، أستاذ التغذية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «مساء دي إم سي»، المُذاع عبر فضائية «دي إم سي،: «شرب كميات كبيرة من الماء خلال ساعة يمثل خطر على الكلى»، لافتًا: «الكلى لا تستطيع أن تفرغ كميات المياه الكبيرة مرة واحدة لأنها تفرغ لتر واحد في الساعة».
وتابع: «السيدة توفت نتيجة انخفاض نسبة الصوديوم في الجسم نتيجة زيادة شرب المياه، وكان يمكن علاج السيدة من خلال أعطائها مدرات البول».
وأوضح الدكتور هاني جبران، أستاذ التغذية،: «شرب 2 لتر أو 3 لتر خلال ساعة واحدة خطر، ولابد من شرب 3 لتر على مدار اليوم وليس خلال ساعة واحدة».
ونصح بتناول المياه للأطفال والكبار السن والحوامل، على مدار اليوم حتى لا تتركز الأملاح في الجسم وتضر الكلي.
شرب المياه تسمم المياهالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين شرب المياه تسمم المياه زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
عاطف عبدالغني يحذر من "حرب الإنترنت": تدمر استقرار المجتمع (فيديو)
قال الكاتب الصحفي عاطف عبد الغني، إن مهمة بناء الوعي ومواجهة الشائعات من أهم وأخطر القضايا التي تفرضها المستجدات الداخلية والأزمات العالمية والإقليمية المتلاحقة، مؤكدا أن انعكاساتها خطيرة جدا على استقرار المجتمع.
وأضاف، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الأمر أكبر من مجرد نشر خبر كاذب، أو خبر به جزء من الحقيقة وآخر كاذب ومن ثم يعاد تدويرها مرة أخرى، فنحن الآن نعيش حرب الإنترنت والمعلومات أو ما يطلق عليها حروب الجيل الرابع.
الشائعات سُمٌ قاتل أيمن الجميل: الاقتصاد الوطنى قوى ومتنوع ولن تؤثر فيه حروب الشائعات أو حملات التشويه المغرضةولفت إلى أن هناك دولا تصنع الشائعات، مما يصعب من مهمة مواجهتها ويجعل أمرا في غاية التعقيد والصعوبة، لافتا إلى أن الشائعات لعبت دورا كبيرا في انطلاق شرارة ما أسماه “الخريف العربي”.