للمرة الثانية.. دوي صافرات الإنذر للتحذير من غارات جوية في كييف
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
دوت صافرات الإنذر للتحذير من غارات جوية للمرة الثانية في منطقة كييف، وفي مناطق: «خاركيف، بولتافا، دنيبروبتروفسك، أوديسا، تشرنيهيف، شيركاسي، ميكولاييف، سومي» وفي الأجزاء الواقعة تحت سيطرة «كييف» في مقاطعتي «خيرسون، زابوريجيا»، وفقا لما ذكره وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية.
من جهته، أعلن سيرجي جمالي، رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في خميلنيتسكي «غرب أوكرنيا»، عبر «تليجرم»، وقوع انفجارات في المنطقة، دون ذكر مزيدا من التفاصيل.
وفي وقت سابق، قال ميخائيل بودولياك، مستشار مكتب الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إن أقرب شريك وأقرب صديق لـ«كييف» اليوم هو بولندا، مضيفا إن الأمر، سيستمر من حيث المبدأ حتى نهاية الأزمة، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
وأوضح بودولياك أن التناقضات التي نشأت بين البلدين لن تؤدي إلى أي انقطاع، مشيرا إلى أن بعد الأزمة، المنافسة ستبدأ بين الدول على أسواق معينة والأسواق الاستهلاكية وستدافع بلاده بشدة عن مصالحها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خميلنيتسكي الأزمة الأوكرانية كييف الجيش الروسي
إقرأ أيضاً:
صحيفة أمريكية: ترامب يضمن بالرئاسة للمرة الثانية ويحقق 270 صوتا
أوضحت صحيفة «ذا هيل» الأمريكية أن الرئيس السابق دونالد ترامب بالرئاسة الأمريكية، ضمن فترة ولاية ثانية بعد ما يقرب من أربع سنوات من مغادرته واشنطن، وفقًا لما نقلته عن موقع Decision Desk HQ (DDHQ) المتخصص لرصد نتائج الانتخابات، والتي أعلنت ترامب الفائز المتوقع في ولايتي بنسلفانيا وألاسكا، ما يمنحه 270 صوتًا انتخابيًا بالضبط.
ترامب يحقق 270 صوتاوبحسب الصحيفة الأمريكية هزم ترامب نائبة الرئيس هاريس في انتخابات شهدت عددًا من التطورات غير المتوقعة، منها محاكمة جنائية تورط فيها ترامب أثناء الحملة، ومحاولتا اغتيال ضد الرئيس السابق، وتغيير في قمة قائمة الحزب الديمقراطي بعد انسحاب الرئيس بايدن من السباق.
ويصبح «ترامب» أول رئيس منذ أكثر من 120 عاماً يخسر البيت الأبيض، ثم يعود ويفوز به مرة أخرى، بعد الرئيس جروفر كليفلاند في عام 1892.
كيف حقق ترامب 270 صوتا؟وحصل ترامب على 270 صوتًا انتخابيًا مطلوبًا للفوز بالبيت الأبيض بعد سباق استمر حوالي 100 يوم من الحملة بينه وبين هاريس، حيث أظهرت استطلاعات الرأي في سبع ولايات رئيسية فارقًا ضئيلًا للغاية بين المرشحين حتى يوم الانتخابات.
في نهاية المطاف، حقق الرئيس السابق انتصار وأعاد جورجيا إلى صفه، واحتفظ بولاية كارولينا الشمالية، وكان من المتوقع أن يفوز بفارق ضئيل في التصويت الشعبي، وهو ما فشل في تحقيقه في عام 2016 ولم يفعله الجمهوريون إلا مرة واحدة منذ عام 1992.
واستغل الرئيس السابق وزميله في الترشح، السيناتور جيه دي فانس (جمهوري من ولاية أوهايو)، استياء الناخبين من ارتفاع التكاليف، وزيادة الهجرة على الحدود الجنوبية وعدم الاستقرار في الخارج أثناء إدارة بايدن لتحفيز الناخبين على العودة إلى سياساته.