عمرو دياب في ضيافة ميقاتي.. ما كواليس اللقاء؟
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
التقى الفنان المصري عمرو دياب، مع رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي، قبل حفله الغنائي الذي أقيم في العاصمة بيروت يوم السبت الماضي.
ونشر دياب صورة عبر خاصية "ستوري" تجمعه بميقاتي، وكتب: "سررت بلقاء رئيس وزراء لبنان السيد نجيب ميقاتي".
وبعد الحفل قال دياب في منشور عبر منصة "إكس": "بيروت، أنت تعرفين دائما كيف تحتفلين وتستمتعين بالحياة، كانت طاقة الجمهور الليلة الماضية لا تصدق، شكرا لك بيروت على هذه الليلة الرائعة. إلى أن نلتقي مجددا".
Beirut, you always know how to celebrate and enjoy life! The crowd’s energy last night was unbelievable. Thank you, Beirut, for an incredible night. Till we meet again! ???? pic.twitter.com/k4VVmayLdP
— Amr Diab (@amrdiab) June 16, 2024وبحسب موقع "الجديد"، أعرب ميقاتي عن ترحيبه بدياب وأشاد بجهوده في تعزيز السياحة في لبنان، مشيرا إلى الإقبال الكبير على الحفل الذي نفدت تذاكره قبل أسبوع من موعده.
إلى ذلك، أحيا دياب حفلا ضخما وسط بيروت، حضره 22 ألف شخص، وقال باللهجة اللبنانية "أنا مبسوط جدا إني أجي هون وأشوفكن وإنشاء الله نقضي وقت حلو سوا".
والحفل هو الثاني لدياب خلال أقل من عام، فقد أحيا العام الماضي حفلا ضخما في الموقع نفسه حضره 18 ألف شخص.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار لبنان أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة فنانون مشاهير نجيب ميقاتي
إقرأ أيضاً:
أمريكا.. ثمانيني يفسد حفلاً مدرسياً بمفاجأة صادمة
اقتحم ثمانيني، يحمل مسدساً، حفلاً موسيقياً في مدرسة ثانوية بولاية تكساس الأمريكية، وأطلق النار على شاب عشريني يلتقيه للمرة الأولى في حياته، فسارع البعض إلى انتزاع السلاح منه، بانتظار وصول الشرطة.
هرع 4 من أعضاء "فرقة بيرلاند باند دادز" السابقين، الذين كانوا ينقلون المعدات الموسيقية إلى الحفل، لتقديم المساعدة فوراً، بفضل خبراتهم السابقة في المجالات الشرطية والعسكرية.
في تلك الأثناء، كان الناس يهرعون للخروج وهم يصرخون، معبّرين عن خوفهم من وجود مسلح نشط داخل المبنى.
وعند وصول الشرطة، تمكنت من اعتقال الثمانيني دينيس إروين براندل جونيور، بتهمة اقتحام مدرسة "باسادينا التذكارية الثانوية" خلال مسابقة قرع الطبول، السبت الماضي، وفتح النار على الحضور من مسدس صغير، وفقاً لصحيفة "نيويورك بوست".
فحص قواه العقليةوفقاً لوثائق تحقيقات شرطة باسادينا، برّر الثمانيني فعلته بالقول إنّ شخصاً ما كان يطارده، ويخشى أن يقتله ويقتل زوجته، لذلك أطلق النار عليه للتخلص من شرّه.
لكن أثبتت الوقائع أن الشاب الذي أصيب (26 عاماً) لم يلتق بحياته بالمعتدي ما دفع السلطات إلى تحويله للاطلاع على سلامة قواه العقلية، قبل أن يتم احتجازه في سجن مقاطعة هاريس، دون كفالة.
لحظات الحسم
استعاد جو سانشيز لحظات إمساك الثمانيني خلال مشاركته في القبض عليه بانتظار وضول الشرطة. وذكر إنه أمسك بذراعي براندل بينما قام آدم بسرعة بنزع المسدس منه. ومع غياب الأصفاد، استخدم سانشيز حزامه لتقييد يدي الجاني حتى وصول الشرطة، في حين استمر الأخير في ترديد عباراته بأنه يتعرض لإطلاق نار.
وتابع "كنا ننظر حولنا أو نفحص المنطقة لمعرفة ما إذا كان هناك شخص آخر إضافي، أو محتمل قد يكون هو الشخص الذي يشير إليه، لكن لم يكن هناك أحد".