صدى البلد:
2025-03-12@23:04:19 GMT

4 أبراج يفضل تجنبها في الموجة الحارة

تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT

عندما يتعلق الأمر بالموجة الحارة، يمكن أن يكون بعض الأبراج أكثر عرضة للتأثر السلبي بسبب طبيعة شخصياتها واحتياجاتها الفردية، ومع ذلك، يجب أن تؤخذ هذه المعلومات بروح الدعابة وليس بجدية تامة، ولا يوجد دليل علمي قاطع يؤكد تأثير الأبراج على تحمل الحرارة. 

تهيج الجلد.. أضرار الليزر لإزالة الشعر بروتوكول بين معهد أبحاث وتطبيقات الليزر جامعة بني سويف ونظيره بالعراق الأفضل تجنبها في الموجة الحارة .

. 4 أبراج  

وفقا لما نشره موقع هيلثي أربعة أبراج مذكورة بشكل عام في النقاشات الشائعة:

الحمل: يقال إن الأشخاص الذين ينتمون إلى برج الحمل قد يكونون أقل تحملاً للحرارة. قد يكون ذلك بسبب طبيعتهم النشطة والحركية واحتياجهم للحرية والتحرك. قد يصعب عليهم التكيف مع الحرارة الشديدة والشعور بالراحة فيها.

الثور: يقال إن الأشخاص الذين ينتمون إلى برج الثور قد يكونون أكثر عرضة للتأثر بالحرارة الشديدة. يعتبر الثور مرتبطًا بالطبيعة والملذات الحسية، وقد يجدون الحرارة المرتفعة مزعجة وتؤثر على راحتهم واستقرارهم.

السرطان: يعتبر برج السرطان مرتبطًا بالماء والعواطف. يمكن أن يؤثر الطقس الحار على حالتهم المزاجية ويجدون صعوبة في التكيف معه. قد يشعرون بالاحتقان والاكتئاب نتيجة للحرارة الشديدة.

العذراء: يقال إن الأشخاص الذين ينتمون إلى برج العذراء قد يكونون أكثر حساسية تجاه الحرارة الشديدة. العذراء معروفة بدقتها وتركيزها على التفاصيل ورغبتها في الراحة والتوازن. قد يشعرون بالاضطراب في البيئة الحارة ويفضلون البقاء في مكان بارد ومريح.

مع ذلك، يجب أن نذكر مرة أخرى أن هذه المعلومات تعتبر مجرد اعتقادات شائعة ولا تمت للواقع بصلة. يجب أن تتذكر أن القدرة على تحمل الحرارة والتكيف معها تعتمد على العديد من العوامل الفردية مثل الصحة العامة واللياقة البدنية والتغذية السليمة والترطيب الجيد والعادات الشخصية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأبراج الحمل الثور السرطان العذراء

إقرأ أيضاً:

الكبار قد يكونون سببا.. الداء الأكثر شيوعا لدى الأطفال

الجديد برس|

يعد ويليام جون ليتل، أول طبيب درس الشلل الدماغي في عام 1853، وقام بتعريف هذا الداء الذي يعد الأكثر شيوعا في مرحلة النمو البدني لدى الأطفال في العالم.

لاحقا اقترح سيغموند فرويد، طبيب الأعصاب النمساوي والعالم النفسي الشهير تسمية هذا الداء الناجم عن أصل داخل الرحم “الشلل الدماغي” في عام 1893.

الشلل الدماغي، الداء الذي يعيش به حوالي 17 مليون شخص في العالم، يحدث بسبب تلف يطال مناطق معينة من الدماغ أثناء عملية النمو. يمكن أن يحدث مثل هذا الضرر في المراحل المبكرة من الحمل، حين يبدأ الدماغ في التكون، وأثناء الولادة، وعندما يمر الطفل عبر قناة الولادة، أو بعد الولادة، وفي السنوات الأولى من حياة الوليد.

الدراسات الحديثة تشير إلى أن السبب الدقيق للشلل الدماغي لا يمكن تحديده في كثير من الحالات. حتى وقت قريب كان يعتقد أن المشاكل أثناء الولادة وخاصة نقص الأكسجين، هي إحدى الأسباب الرئيسة لهذا الداء.

في الوقت الحالي يُعتقد أن أقل من 10 بالمئة من حالات الشلل الدماغي ناجمة عن عوامل تحدث في الفترة المحيطة بالولادة. تقديرات تشير إلى أن ما لا يقل عن 70 إلى 80 بالمئة من حالات الشلل الدماغي تبدأ قبل ولادة الطفل، وأحيانا يبدأ المرض بعد الولادة، كمنا يوجد احتمال كبير في أن العديد من حالات الشلل الدماغي تكون نتيجة لمجموعة من العوامل قبل الولادة والفترة المحيطة بالولادة وما بعد الولادة.

أسباب الشلل الدماغي:

من أسباب “الشلل الدماغي”، الأمراض المعدية والحالات التشنجية وامراض الغدة الدرقية، والعادات الشيئة وغيرها من مشاكل الأم الطبية. ومنها أيضا، العيوب الخلقية، وخاصة في الدماغ والحبل الشوكي والرأس والوجه والرئتين، والاضطرابات الأيضية.

يضاف إلى هذه الأسباب، عدم توافق عامل الريسوس المرتبط بفصيلة الدم، أي عدم توافق فصيلة دم الأم والجنين، ما قد يسبب تلفا في دماغ الجنين. لحسن الحظ، في الوقت الحالي يمكن تشخيص هذه الحالة ومعالجتها على الفور تقريبا لدى النساء اللائي يتلقين الرعاية الطبية في فترة سابقة للولادة مناسبة.

تظهر أعراض الشلل الدماغي بطرق مختلفة، وليس من بالضرورة أن يعاني كل المصابين بعلامات خارجية مميزة مثل الذراعين والساقين المشوهين. في بعض الأحيان بالكاد يكون المرض ملحوظا، ولا يمكن تمييز الشخص المصاب بالشلل الدماغي بالمظهر الخارجي عن السليم.

هذا الداء للأسف يعد تشخيصا لمدى الحياة. تتم مراقبة المرضى بانتظام من قبل أطباء من مختلف التخصصات، وتناول الأدوية لتحفيف الأعراض، والخضوع لعمليات تأهيل بدني.

بعض مظاهر الشلل الدماغي تظهر في شكل تأخر في التطور الحركي. على سبيل المثال، لا يستطيع الطفل رفع رأسه لفترة طويلة، ولا يحرك أطرافه بوعي، ولا يحاول الإمساك بلعبته، علاوة على صعوبة المشي، وعدم القدرة على التركيز على حركة جسم ما، والحركات اللاإرادية والتهيج والبكاء المتكرر.

من علامات الشلل الدماغي أيضا، الخمول وصعوبة البلع وتأخر الكلام وانخفاض الرؤية والسمع ومظاهر التخلف العقلي وصعوبات التعلم. بحسب شدة الشلل العقلي، يمكن أن يعاني المرضى من جميع العلامات، وقد يعاني آخرون من علامة فقط أو اثنتين.

مضاعفات التدخين الخطيرة على الأجنة:

أثبتت دراسة حديثة أن تدخين الأم أثناء فترة الحمل من مسببات الشلل الدماغي. جرت تجربة على تأثير دخان التبغ على فئران في مرحلة الحمل. التجربة أظهرت أن نسل هذه الفئران، يعاني من مشاكل في تنسيق الحركة ومن اضطرابات حركية مشابهة لتلك التي تظهر لدى الأطفال المصابين بالشلل الدماغي. التجربة أكدت أن تعرض الجنين لدخان التبغ يمكن أن يؤدي إلى موت الخلايا في مناطق بالدماغ مسؤولة عن مهارات الحركة والذاكرة.

مقالات مشابهة

  • موعد انتهاء الموجة الحارة فى مصر.. هذا يوم الذروة
  • الكبار قد يكونون سببا.. الداء الأكثر شيوعا لدى الأطفال
  • الأرصاد: استمرار الموجة الحارة على البلاد حتى الاثنين المقبل
  • الأرصاد تكشف موعد ذروة الموجة الحارة
  • الموجة الحارة مستمرة حتى الاثنين.. الأرصاد تكشف لـ «الأسبوع» سبب ارتفاع درجات الحرارة
  • استمرار الموجة الحارة.. «الأرصاد» تكشف تفاصيل حالة الطقس في الأيام المقبلة
  • الأرصاد: استمرار الموجة الحارة على البلاد حتى الأحد المقبل
  • الأرصاد: الموجة الحارة تستمر على البلاد لمدة أسبوع.. وهذه الظاهرة هي السبب
  • البسوا ملابس تقيلة.. الأرصاد تحذر المواطنين من الموجة الحارة المؤقتة
  • الأرصاد تحذر المواطنين من تخفيف الملابس والانخداع بالموجة الحارة