استمر القصف الإسرائيلي على مناطق مختلفة من القطاع مع دخول الحرب على غزة يومها الـ255، مخلفًا وفي حصيلة غير نهائية 373.37 قتيلًا، و85,299 مصابًا.
اعلانوعلى الرغم من "الهدنة التكتيكية" التي أعلن عنها الجيش الإسرائيلي إلا أن سكان القطاع استمروا بسماع دوي الانفجارات في ثاني أيام العيد. حيث سقط العديد من القتلى والجرح في قصف مستمر منذ أمس الأحد وتجدد فجر الاثنين، وأوقع العديد من القتلى والجرحى.
وقالت مصادر صحفية إن مبعوثًا للرئيس بايدن سيزور إسرائيل اليوم الاثنين، بغية محاولة منع التصعيد مع حزب الله، الذي زاد من هجماته مؤخرًا على شمال إسرائيل وأوقع خسائر بشرية ومادية كبيرة.
وفي الضفة الغربية المحتلة اقتحم الجيش الإسرائيلي مدينة قلقيلية واعتقل فلسطينية، بعد عمليات دهم واسعة شملت عدة منازل ومحال تجارية.
وكذلك الأمر في مخيم عقبة جبر في أريحا، الذي اقتحمه الجيش الإسرائيلي فجر اليوم.
أحداث اليوم السابق
آخر تطورات الحرب في غزةشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: قوات الأمن الروسية تحرر رهائن وتقتل محتجزيهم في مركز احتجاز بمدينة روستوف دون أون إسرائيل تصعد إجراءاتها ضد تركيا: الحكومة تبحث فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على جميع الواردات كعك العيد على نار الحرب في غزة: نساء نازحات في دير البلح يبدعن من العدم لرسم بسمة على وجوه محرومة إسرائيل جو بايدن حركة حماس حزب الله بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الحرب تسرق العيد من غزة: احتفالات مفقودة وألم مستمر وبايدن يروج لمقترح إسرائيل:أفضل خيار لوقف الحرب يعرض الآن Next كعك العيد على نار الحرب في غزة: نساء نازحات في دير البلح يبدعن من العدم لرسم بسمة على وجوه محرومة يعرض الآن Next حزن تجاوز المدى.. غزة تستقبل العيد بأسى وفقد في كل بيت وصلاة العيد وسط الركام والدمار (فيديو) يعرض الآن Next شاهد: اشتباكات بين مشجعي إنجلترا وصربيا في كأس أوروبا تُخلف إصابات والشرطة الالمانية تتدخل يعرض الآن Next شاهد: في أجواء يملؤها التضرع والخشوع.. اليمنيون يؤدون صلاة عيد الأضحى في صنعاء اعلانالاكثر قراءة وفاة 14 حاجا أردنيا أثناء أداء مناسك الحج بسبب الحر الشديد وفقدان 17 آخرين قوات الأمن الروسية تقتحم مركز اعتقال وتقتل سجناء احتجزوا ضابطين في روستوف أون دون جنوب البلاد من حفر حفرة لغريمه وقع فيها.. ترامب يخطئ باسم الطبيب لدى مطالبته بايدن بالخضوع لاختبار معرفي شاهد: الجنود المثليون في أوكرانيا يتظاهرون تحت المطر للمطالبة بحقوقهم آملين في تغير الموقف حيالهم إعلان مؤتمر سويسرا: 80 دولة تتفق على وحدة أراضي أوكرانيا كأساس لأي عملية سلام مع روسيا اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الانتخابات الأوروبية 2024 عيد الأضحى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا الإسلام منوعات السعودية إسرائيل حركة حماس الحج فولوديمير زيلينسكي Themes My Europeالعالمأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 عيد الأضحى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا الإسلام الانتخابات الأوروبية 2024 عيد الأضحى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا الإسلام إسرائيل جو بايدن حركة حماس حزب الله بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الانتخابات الأوروبية 2024 عيد الأضحى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا الإسلام منوعات السعودية إسرائيل حركة حماس الحج فولوديمير زيلينسكي السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
خبير: إسرائيل تتبنى سياسة التصعيد العسكري لمواصلة الحرب على غزة
أكد الدكتور محمد عزالعرب، الخبير بمركز الأهرام للدراسات، أن السلوك الإسرائيلي منذ هجمات 7 أكتوبر على غزة، اعتمد بشكل واضح على التصعيد العسكري، ما يعكس نهج الحكومة الإسرائيلية في التعامل مع الأحداث.
وأوضح عزالعرب، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة اختارت التصعيد في غزة منذ اليوم التالي للهجمات بهدف فرض السيطرة على حركة حماس، لافتًا إلى أن المسؤولون الإسرائيليون يعتقدون أن هذا التصعيد يؤدي إلى إضعاف موقف حماس وبالتالي يفتح المجال لتقديم تنازلات في ملفات مثل تبادل الأسرى.
وأوضح الخبير بمركز الأهرام للدراسات، أن التصعيد الإسرائيلي لم يتوقف عند غزة، بل امتد إلى الضفة الغربية، وفور التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، بدأ التصعيد في الضفة الغربية، خصوصًا في جنين، مشيرًا إلى أن هذا التحرك، يبعث برسالة مفادها أن إسرائيل لا تزال ترفض تغيير سياستها في كافة الأراضي الفلسطينية.
ولفت الدكتور عزالعرب، إلى أن الشخصيات المتطرفة داخل الحكومة الإسرائيلية، مثل بنيامين نتنياهو ووزير الأمن القومي إيتمار بن جفير، ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، كانوا يعارضون الاتفاقات المبدئية لوقف إطلاق النار، مؤكدًا أنها تحاول التراجع عن تلك الاتفاقات إذا لم تلتزم حماس بشروط وقف إطلاق النار، ما قد يؤدي إلى تجدد التصعيد في غزة.
وأفاد عزالعرب، أن إسرائيل تحت الحكومة الحالية ترفض فهم لغة السلام أو التفاوض السلمي إلا في ظل الضغوط الدولية أو الداخلية، كما ظهر من خلال التنازلات التي اضطرت الحكومة لتقديمها تحت تأثير الضغوط الأمريكية، وكذلك من الداخل الإسرائيلي.