بينها دولتان عربيتان.. 9 دول إسلامية تحتفل بأول أيام عيد الأضحى اليوم
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
تستعد 9 دول عربية وإسلامية اليوم الاثنين، للاحتفال بأول أيام عيد الأضحى المبارك، وذلك بعد تعذر تحري شهر ذي الحجة المبارك يوم الخميس 6 يونيو وبالتالي أصبح تخالف الاحتفال بالمناسبة الدينية معظم الدول العربية.
وفيما يلي، تستعرض جريدة «الوطن» ضمن موضوعاتها الخدمية التي تنشر على مدار الساعة، من هي الـ9 دول العربية والإسلامية التي تستعد للاحتفال بأول أيام عيد الأضحى المبارك اليوم الاثنين.
وبحسب الجهات الدينية المختصة في دولتي عمان والمغرب، فأن موعد أول أيام عيد الأضحى المبارك هو اليوم الاثنين، وليس الأحد مثل باقي الدول العربية والإسلامية.
ويرجع هذا إلى تعذر رؤية الهلال ليلة الـ20 من شهر ذي القعدة المبارك، وبهذا خالفتا معظم الدول العربية.
7 دول إسلامية تخالف موعد الاحتفال بالعيدوفضلا عن الدولتين العربيتين فأن هناك 7 دول إسلامية تتفق أن أول أيام عيد الأضحى المبارك هو اليوم الاثنين 17 يونيو الحارى، وهي: إندونيسيا وماليزيا وبروناي وبنجلاديش وباكستان وإيران وغانا.
ويرجع اختلاف موعد عيد الأضحى المبارك في الدول العربية، نتيجة استطلاع هلال الشهر الهجري في يوم الـ29 من كل شهر، وفي بعض الأماكن قد يتعذر على المسلمين رؤيتها، فيصبح الشهر الهجري 30 يومًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى المغرب عمان أیام عید الأضحى المبارک الدول العربیة الیوم الاثنین دول العربیة
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«خارجية النواب» تطالب باجتماع طارئ لجامعة الدول العربية لمواجهة تهجير الفلسطينيين
طالبت النائبة إيلاريا حارص، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب عن حزب الشعب الجمهوري، بعقد اجتماع طارئ لجامعة الدول العربية لبحث التداعيات الخطيرة المترتبة على محاولات تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، مؤكدة أن مثل هذه التحركات تشكل تهديدا مباشرا للأمن القومي العربي، وتمثل انتهاكا صارخا لحقوق الشعب الفلسطيني، مؤيدة الموقف الرسمي الذي اتخذته الخارجية المصرية برفض التهجير باعتباره تصفية للقضية.
تهجير الفلسطينيينوأوضحت «حارص» في بيانها، أن القضية الفلسطينية تعد جوهر الأمن القومي العربي، وأي محاولات لفرض تهجير قسري للفلسطينيين من أراضيهم ليست مجرد أزمة محلية أو قضية عابرة، بل تمس استقرار المنطقة بأكملها، مشيرة إلى أن الموقف المصري واضح وحاسم في رفض هذه المخططات، وهو موقف يتسق مع تاريخ الدولة المصرية في دعم الحقوق الفلسطينية المشروعة.
وشددت على ضرورة التحرك العربي المشترك بشكل عاجل لرفض وإدانة أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية عبر تهجير أهلها، مؤكدة أن الحل الوحيد لتحقيق الاستقرار هو الالتزام بمبادئ الشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة التي تضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
دعم القيادة السياسيةوأضافت أن القيادة السياسية المصرية، برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لا تدخر جهداً في التصدي لتلك المخططات الخطيرة، سواء عبر الوساطة السياسية لوقف التصعيد أو من خلال التحركات الدبلوماسية على المستويين الإقليمي والدولي، مؤكدة أن البرلمان المصري يدعم بكل قوة أي خطوات تتخذها القيادة السياسية لحماية الأمن القومي، مشيرة إلى أن التنسيق العربي والدولي أصبح ضرورة ملحة لتجنب تصاعد الأزمات وتحقيق تسوية عادلة للقضية الفلسطينية.