بنيولوك فيلم "ري ستارت".. تامر حسني يعد جمهوره بمفاجأة خلال الأيام القادمة
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
يقوم نجم الجيل تامر حسني في الفترة الحالية بتصوير فيلم "ري ستارت" الذي من المقرر أن يعرض في موسم أفلام الصيف لهذا العام، وكشف نجم الجيل تامر حسني منذ يومين عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" عن استعداده لفيلم "ري ستارت" حيث نشر صوره له وعلق عليها قائلًا: "كل سنه وانتوا طيبين يا أغلى الناس عيد كله خير على الجميع يارب، صوره جديده ليا حاليًا
إستعدادًا لفيلم ريستارت، وإستعداد لحر الصيف".
وأعلن نجم الجيل تامر حسني اليوم عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" عن استعداده لطرح أغنية جديدة خلال الأيام القليلة المقبلة حيث نشر مجموعة صور له مع فريق عمله، حيث نشر الصور وعلق عليها قائلًا: "بنمسي على الحبايب من الستوديو عندي على أغلى الناس كل سنه وانتوا طيبين عيد سعيد على الجميع، خلاص بنطلع أوديو جديد حالًا هينزل إن شاء الله أول ما يخلص تصويره".
منشور تامر حسني تفاصيل حفلة تامر حسني اليوم
يستعد تامر حسني لإحياء حفل غنائي اليوم احتفالًا بعيد الأضحى المبارك في زيد إيست أورا وذلك ثاني أيام العيد الموافق 17 من يونيو.
وطرحت الشركة المنظمة للحفل أشعار التذاكر وجاءت أسعارها بين الفئات السعرية الثالثة: “350 جنيها، 550 جنيها، 750 جنيها”.
أعمال تامر حسني القادمة
وفي سياق منفصل يذكر أنه يقوم حاليًا نجم الجيل تامر حسني بتصوير فيلم ري ستارت، وهو فيلم كوميدي يجمع هنا الزاهد وتامر حسني معًا مرة أخرى بعد فيلم " بحبك" وفيلم ري ستارت ينتمي إلى فئة الأفلام الاجتماعية الكوميدية والذي يدور في اطار من الاثارة والتشويق.
يشارك في بطوله فيلم ري ستارت كوكبة كبيرة من النجوم المتميزين إلى جانب الفنان تامر حسني وهم الفنانة هنا الزاهد، باسم سمرة، عصام السقا، محمد ثروت، وهو من تاليف ايمن بهجت قمر وإخراج سارة وفيق.
آخر أعمال تامر حسني السينمائية
والجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنان تامر حسني هو فيلم تاج الذي تم عرضه في موسم عيد الأضحى المبارك للعام الماضي 2023، وهو فيلم اجتماعي كوميدي من بطولة كلا من دينا الشربيني، عمرو عبد الجليل، هالة فاخر، ساندي، احسان الترك، سمر متولي، محمد الجوهري، وضيف الشرف الفنان أحمد بدير، وعدد آخر من النجوم، والفيلم من تأليف وإخراج تامر حسني.
يجسد تامر حسني خلال أحداث الفيلم شخصية السوبر هيرو بطابع مصري، لديه قوة خارجة يحاول استغلالها في خدمة وإنقاذ البشر، وأثناء ذلك يعلم بوجود أخ تؤام له الذي يكون لديه عكس قوته وهى الشر وتبدأ بينهم الصراعات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تامر حسني نجم الجيل تامر حسني فيلم ري ستارت نجم الجیل تامر حسنی ری ستارت فیلم ری
إقرأ أيضاً:
خبير أمني: ظهور الجيل الرابع لداعش مسألة وقت ومخيم الهول يشكّل الخطر الأكبر - عاجل
بغداد اليوم – بغداد
أكد الخبير في الشؤون الأمنية، أحمد التميمي، اليوم الخميس (20 شباط 2025)، أن ظهور الجيل الرابع لتنظيم داعش مسألة وقت، مشيراً إلى أن التنظيمات المتطرفة ليست سوى أدوات استخبارية تُستخدم لتحقيق أجندات جيوسياسية في المنطقة.
وقال التميمي، في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "التنظيمات الإرهابية، مثل القاعدة وداعش، لم تكن لتنشأ وتنمو لولا وجود دعم سري من قبل دوائر مخابراتية مختلفة، إذ استُخدمت كوسيلة لتحقيق أهداف استراتيجية، خاصة في منطقة الشرق الأوسط، وكان العراق أحد أكثر الدول تضرراً من هذه الأجندات".
وأضاف أن "مخيم الهول يبقى الخطر الأكبر الذي يهدد الشرق الأوسط، إذ يُعدّ مشروعا استخباريا دوليا أنشئ للحفاظ على ما تبقى من فلول تنظيم داعش بعد هزيمته في العراق وأجزاء واسعة من سوريا"، مشيرا إلى أن "بروز الجيل الرابع من التنظيم مسألة وقت، وسيكون انطلاقه من مخيم الهول إذا لم يتم تفكيكه".
ولفت التميمي إلى أن "إعادة انتشار داعش في 9 إلى 12 منطقة داخل سوريا، خاصة في بادية حمص ودير الزور وصولا إلى الرقة، تمثل مؤشرات خطيرة، لا سيما بعد استيلائه على كميات كبيرة من الأسلحة من مخازن الجيش السوري عقب أحداث الثامن من كانون الأول".
وتابع أن "عمليات استهداف مقرات داعش وقياداته انخفضت بنسبة 90% بعد سقوط نظام الأسد، ما يثير تساؤلات حول جدوى وجود أكثر من 10 قواعد أمريكية في سوريا في وقت ينشط فيه التنظيم علنا، وينفذ عمليات خطف وهجمات مسلحة في عدة مناطق سورية دون ردع فعلي".
وأشار التميمي إلى أن "العراق يبقى ضمن دائرة التهديد المباشر لما يحدث في سوريا، سواء من خلال نشاط داعش أو الخلايا النائمة داخله"، مؤكدًا أن "القوات الأمنية قتلت نحو 50 إرهابيًا، بينهم قيادات بارزة، خلال الأشهر القليلة الماضية، ما يعكس استمرار وجود تهديد إرهابي حقيقي".
وختم بالقول إن "المعركة ضد الإرهاب لم تنتهِ بعد، وتحركات داعش تخضع لأجندات استخبارية دولية، حيث يجري توظيف التنظيم لتحقيق أهداف معينة في المنطقة".
وفي السياق ذاته، أكد عضو مجلس النواب المختار الموسوي، يوم الخميس (6 شباط 2025)، ان عمليات تهريب عوائل تنظيم داعش من مخيم الهول السوري تصاعدت بشكل ملحوظ خلال الأسابيع الماضية، مشيراً إلى أن المخيم يشكّل ورقة ضغط دولية وقنبلة موقتة تُستخدم لتحقيق أهداف جيوسياسية في المنطقة.
وقال الموسوي، في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "مخيم الهول ليس سوى أجندة دولية تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، عبر استخدام التطرف كأداة لتحقيق غايات سياسية"، مبيناً أن "الإرهاب هو صناعة استخباراتية معروفة، وهذا ما يفسر استمرار الحماية للمخيم رغم احتوائه على آلاف الإرهابيين من مختلف دول العالم".
وأضاف أن "وتيرة تهريب عوائل داعش من مخيم الهول ارتفعت خلال الأسابيع الماضية، مما يشير إلى مخطط جديد لإثارة الفوضى، خصوصاً مع تنامي نشاط التنظيم في عدة مناطق سورية مؤخراً"، مشدداً على، أن "هذه العوائل تنتقل إلى تلك المناطق، ما يعني أننا أمام حالة توتر جديدة داخل سوريا".
وأشار الموسوي إلى، أن "مخيم الهول يبقى قنبلة موقوتة تهدد استقرار الشرق الأوسط، حيث تتورط عدة دول في الإبقاء عليه"، مؤكداً أن "الكرة الآن في ملعب الحكومة السورية لحسم هذه الإشكالية، باعتبار أن المخيم يقع ضمن حدودها".
وأوضح أن "العراق اتخذ جميع الإجراءات الاحترازية لتفادي أي ارتدادات أمنية من مخيم الهول، عبر تأمين المناطق الحدودية وتعزيز البعد الاستخباري"، لافتاً إلى أن "الوضع الحدودي مطمئن بعد الإجراءات الأخيرة، لكن هناك ضرورة ملحّة لمعالجة أزمة المخيم عبر تفكيكه، وهو ما دعت إليه بغداد منذ سنوات".
وأثارت عودة دفعات جديدة من العوائل العراقية من مخيم الهول السوري إلى العراق خلال الايام الماضية، جدلًا واسعًا بين الجهات الرسمية والزعامات العشائرية في محافظة نينوى، وسط مخاوف من تأثير هذه الخطوة على الوضع الأمني في المحافظة.
وبينما تؤكد الحكومة أن عمليات الإعادة تتم وفق إجراءات أمنية صارمة وبرامج إعادة تأهيل، يحذر معارضو الخطوة من مخاطر اندماج هذه العوائل في المجتمع دون ضمانات كافية لإمكانية استمرار تبنيها "الفكر المتطرف".
هذا وكشفت مصادر داخل وزارة الهجرة أن عدد العراقيين الذين كانوا في مخيم الهول "يزيد عن 27 ألف عراقي، ولكن هذا العدد تراجع إلى 17 ألفاً بعد نجاح السلطات العراقية في إعادة نحو 10 آلاف نازح طيلة السنوات الـ 4 الماضية".