حظك اليوم.. توقعات برج القوس 17 يونيو 2024
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
يجد الكثيرون اهتمامًا في توقعات الأبراج التي تشمل جوانب مختلفة من حياتهم، من الصحة إلى العلاقات والنجاح المهني.
تعتبر علامات الأبراج لدى العديد من الأشخاص مؤثرة في تحديد شخصياتهم، ولذلك يبحثون عن توقعات يومية تقدمها جريدة "الفجر" الإلكترونية لتلبية هذا الفضول وفهم ما يمكن أن ينتظرهم في يومهم.
توقعات برج القوس اليوم
من المحتمل أن تتمتع بصحة جيدة من خلال التحكم في العادات السيئة.
التركيز على الحب: محاولاتك لجذب انتباه من تحب لنفسك ستنجح.
رقم الحظ: 7
لون الحظ: فضي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: توقعات برج القوس
إقرأ أيضاً:
هل قراءة توقعات الأبراج في بداية السنة الجديدة حرام؟.. جائزة بشرط واحد
لاشك أن السؤال عن هل قراءة توقعات الأبراج حرام أم حلال؟ يعد من المسائل الشائعة خاصة في بداية العام الجديد، مع كل بداية يزيد الفضول عن العيب ، ومن ثم يلجأ الناس إلى الأبراج، ومن هنا ينبغي معرفة هل قراءة توقعات الأبراج حرام أم حلال؟ من أجل بداية سنة جديدة بعيدًا عن الذنوب لتكون بداية سعيدة.
هل تشغيل إذاعة القرآن الكريم أثناء النوم حرام؟.. انتبه لـ 5 حقائق ماذا يحدث لمن يقرأ سورة الإخلاص 50 مرة؟.. عجائب لا يعرفها كثيرون هل قراءة توقعات الأبراج حرامقال الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه لا حرج في الاطلاع على توقعات الأبراج في نهاية السنة أو بداية العام الجديد لكن بشرط.
وأوضح “ ربيع” في إجابته عن سؤال حول حكم قراءة توقعات الأبراج والتنجيم و هل قراءة توقعات الأبراج حرام؟، أن الإسلام لا يمانع من الاطلاع على موضوعات الأبراج والتنجيم من باب الفضول أو التسلية، بشرط ألا يتم تصديق ما يُقال في هذه الأبراج من توقعات للغيب.
وتابع: حيث إن هذا يتعارض مع عقيدة المسلم في الله سبحانه وتعالى، منوهًا بأنه بالنسبة للسؤال عن الأبراج، فيجب أن نكون على علم بأن الإسلام يرفض التصديق بما يُقال في الأبراج أو التنجيم، لأن علم الغيب لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى.
واستشهد بما جاء في القرآن الكريم: (إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَكْسِبُ نَفْسٌ مَّا تَفْعَلُ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ) الآية 34 من سورة لقمان.
وأضاف: إذا كنتِ تقرئين عن الأبراج بدافع التسلية أو الفضول، فلا حرج في ذلك، لكن يجب أن يكون لديكِ يقين أن ما يُقال عن الأبراج ليس له علاقة بتحديد مستقبلنا أو أحداثنا القادمة، ما يحدث لنا من خير أو شر هو بيد الله وحده، لذلك، يمكنكِ قراءة الأبراج كمجرد معلومات أو تسلية دون تصديق، فلا نكذب ولا نصدق ما يُقال في هذا الشأن.
الأبراج في القرآنوبين الشيخ عويضة عثمان، مدير إدارة الفتوى الشفوية وأمين الفتوى بدار الإفتاء، أن الأبراج مذكورة في القرآن، وقد أقسم بها الله سبحانه وتعالى، مشيرًا إلى أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نهى عن ربطها بالدجل وليس كونها تدخل في علم الفلك.
ونبه «عويضة»، إلى أن الأبراج - برج الحمل والدلو وبقية الأبراج الاثنا عشر-مذكورة في القرآن، وقد أقسم بها الله سبحانه وتعالى، في قوله: «وَالسَّمَاء ذَاتِ الْبُرُوجِ» الآية الأولى من سورة البروج، منوهًا بأن هذه البروج تكلم فيها المفسرون وبينوا أنها منازل الشمس والقمر.
ونوه بأن القمر منزله في كل برج من هذه الأبراج يومان وثلث، ويستتر يومان إذا اكتمل الشهر، أو يستتر يوما واحدا إذا كان الشهر 29 يوما، أما الشمس فمنزلها بكل برج ثلاثون يوما، مؤكدًا أن الأبراج موجودة، لكن بعض الناس يأخذون الأبراج على محمل آخر، ويربطونها بالكهانة والعرافة.
واستطرد: "تلك الأبراج التي تدخل في علم الفلك، هي التي ذُكرت في القرآن، أما ربطها بالدجل والشعوذة فهذا مانهي عنه رسول الله -صلى الله عليه وسلم".