عبد الحليم قنديل لـ«الشاهد»: التحقت بكلية الطب تلبية لرغبة أهلي فقط
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
قال عبد الحليم قنديل، الكاتب الصحفي، إن كل أذى سوف يتعرض له مستقبلًا لن يكون بنفس قدر القسوة التي تعرض لها في بداية حياته.
وأكد خلال لقائه مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، في برنامج «الشاهد» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»،، أنه عمل طبيبًا لمدة عام في وحدة صحية بعزبة القناة تابعة لمنطقة تسمى بـ شرقية المعصرة، وهذه المنطقة كانت مسقط رأس الشهيد الراحل عبد القادر القط، وكنت أتحرك من عزبة لأخرى ليلًا ونهارًا.
وتابع: «الوحدة الصحية كانت عبارة عن أطلال فقط، وبالتالي كنت أعتمد على القنوات المائية الزراعية في الشرب نظرًا لفقر الخدمات في الوحدة الصحية والعزب المحيطة بها».
وأوضح: «التحقت بكلية الطب تلبية لرغبة أهلي وكنت أرغب في الذهاب لمدينة الإسكندرية للالتحاق بقسم الهندسة النووية، وذلك بعد أن حصلت على مجموع مرتفع في الثانوية العامة، ولكن كنت لا أحب على الإطلاق مهنة الطب، ورغم تفوقي الدراسي إلا أن مهنة الطب بحاجة إلى رغبة وشغف وممارسة، وهذه الصفات كنت لا أشعر بها على الإطلاق».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشاهد
إقرأ أيضاً:
وقفتان ومسير لطلاب المعهد العالي للعلوم الصحية وكلية الطب بذمار
الثورة نت|
نظم طلاب طالبات المعهد العالي للعلوم الصحية بمحافظة ذمار وكلية الطب بجامعة ذمار اليوم، وقفتين ومسيراً، تضامناً مع الشعب الفلسطيني، ومباركةً للعمليات العسكرية النوعية ضد الكيان الصهيوني.
وندد المشاركون في الوقفتين والمسير بجرائم العدو الصهيوني بحق أبناء غزة والأراضي المحتلة واستهدافه الممنهج للقطاع الصحي وكوادره.
وباركوا العمليات النوعية للقوات المسلحة ضد العدو الصهيوني، والبوارج الأمريكية، ومنع سفن الشحن من التوجه إلى موانئ الأراضي الفلسطينية المحتلة، معلنين الجهوزية لمواجهة أي تصعيد أمريكي صهيوني.
وأكدت بيانات الوقفتين والمسير ثبات موقف الشعب اليمني إلى جانب أشقائه الشعب الفلسطيني مهما بلغت التضحيات.
وطالبت بتحرك عربي وإسلامي لوقف مجازر الإبادة الجماعية في غزة، والتدمير الممنهج للقطاع الصحي والتي تعد جرائم حرب تنتهك كافة المواثيق والقوانين الدولية والإنسانية.
واعتبرت الصمت الدولي عن كل جرائم الاحتلال الصهيوني شراكة واضحة فيها وتنصلاً عن المسؤولية الأخلاقية والإنسانية التي تدعي الدفاع عنها. مباركة عمليات القوات المسلحة ضد العدو الصهيوني وحلفائه، داعية للمزيد حتى وقف العدوان والحصار على غزة.
وجددت البيانات التأكيد على جهوزية الشعب اليمني لمواجهة أي عدوان صهيوني أمريكي، مفوضة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ كافة الخيارات لمساندة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.