قال نبيل نعيم، القيادي السابق بجماعة الجهاد، إنه تنبأ بتوحش الجماعات الإسلامية وظهور موجة جديدة من الإرهاب بعد 2013 في كتابه «الإرهاب المقدس».

أغلى السيارات

وأضاف خلال حواره ببرنامج «الشاهد»، مع الإعلامي الدكتورمحمد الباز، والمذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنه قابل مجموعة من الدواعش قبل ظهورهم بمصر في اسطنبول بتركيا وجلس معهم وتناقش معهم خلال استضافتهم له في فيلا تابعة لهم، مؤكدًا أنهم يعيشون في ثراء جدًا ويركبون أحدث وأغلى السيارات وتظهر عليهم علامات الترف.

وتابع أنه عند رؤيته لهذا الثراء الفاحش علم أن خلفهم تمويل قوي، وسألهم عن مصدر أموالهم قالوا إنهم تجار، مشيرًا إلى أنه شعر أنهم مدعومين وينتظرون التدريبات على الأسلحة وينزلون في مجموعات.

تنظيم القاعدة

وأكد أنه كان معروفًا بالنسبة لهم أنه كان ضمن تنظيم القاعدة وكان مسؤولًا عن التدريبات في أفغانستان، موضحًا أنه لم يتوقع أن تكون داعش بهذه القوة والتوحش.

وعن رأيه في حازم أبو إسماعيل قال إنه فقعة صابون، والإخوان نفخوه  حتى يلهوا به الحكومة مؤكدًا أن لديه نزعة تكفيرية لأنه إخواني.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: جماعة الجهاد نبيل نعيم الشاهد محمد الباز

إقرأ أيضاً:

أماني القصاص توقع روايتها الأولى فتاة وبحيرتان بمعرض الكتاب

وقعت الكاتبة أمانى القصاص روايتها الأولى "فتاة وبحيرتان" بمشاركة مجموعة من الأصدقاء والشخصيات العامة، بمقر معرض القاهرة الدولي للكتاب بدورته الـ56، المقرر أن تستمر خلال الفترة ما بين 23 يناير و5 فبراير 2025، بمركز مصر للمعارض والمؤتمرات الدولية بمنطقة التجمع الخامس بالقاهرة.  

حضر الحفل الوزير حلمى النمنم وزير الثقافة الأسبق والكاتب وحيد الطويلة والناشر حسين عثمان والناقدة الفنية فايزة هنداوى والأعلامى أيمن عدلى مسؤول التدريب بنقابة الاعلاميين والدكتورة أمنية العزازى استشارى الطب النفسي والاعلامى جمال عبد القادر ومدربة علم النفس نهى سليم واللايف كوتش ميادة طارق ومرام عنبر مستشار بالإمم المتحدة وأحمد غيث معد البرامج التلفزيونية والاعلامية سارة رشدى والكاتب الصحفي سيد محمود رئيس تحرير جريدة القاهرة الأسبق والدكتورة نهلة حيدر الفرا والكاتب محمد جلال.

تدور أحداث رواية "فتاة وبحيرتان" للكاتبة الصحفية أماني القصاص، حول الفتاة نداء فيما بين دلتا مصر وجنيف سويسرا، ومن أجواء الرواية نقرأ:

“بعد منتصف الليل يلهث صيادو قريتي الساحلية الصغيرة، الواقعة على آخر نقطة بخريطة الدلتا في مصر على شاطئ البحر المتوسط، على بحيرتنا الواسعة الثرية، تجري خلفهم نساؤهم تحملن معهن مؤونتهم من طعام بسيط يكفيهم مدة غيابهم، مع شباك الغزل التي يستخدمونها لاصطياد الأسماك التي تختلف نوعيتها وكمية صيدها حسب حجم قواربهم ومسافة إبحارهم ونوع شباكهم ومدة مكوثهم في البحر أو البحيرة. فهناك من يمكث يومًا، وهناك من يمكث أسبوعًا، لذلك يحملون معهم مؤونتهم حسب احتياج غيابهم المقرر مسبقًا. من طعام بسيط أو ملابس أو وقود لوابور الجاز المحمول معهم في نفس الطشت الألومنيوم الصغير، مع بقية المستلزمات الكافية لاحتياجات الرجال حتى عودتهم، غالبًا مع اقتراب أذان العصر، معهم حصيلتهم من رزق الصيد لتوزيعها على حلقات السمك، أو تأخذها النساء للسوق في نفس الطشت الصغير لبيعها”. 

"رغم أن حياتي الآن ومنذ سنوات طويلة في جنيف بسويسرا، ما زلت يوميًا أحلم بهم وبمشاهد أخرى لطفولتي، حاملة السيادة على ذاكرتي ووعيي، في صحوي ومنامي".

كيف سارت الحياة بـ"نداء" من قريتها الواقعة على أطراف الدلتا في مصر إلى سويسرا؟.

مقالات مشابهة

  • علاقاتها بالآخرين متوترة.. 4 أبراج فلكية مندفعة في الكلام وسريعة الخطأ
  • وزير الأمن البوركيني: نعول على الأزهر في مواجهة الجماعات المتطرفة
  • شيخ الأزهر يبحث تعزيز الدعم العلمي والدعوي مع وزير الأمن البوركيني
  • أماني القصاص توقع روايتها الأولى فتاة وبحيرتان بمعرض الكتاب
  • بن ناصر يشعل التحدي مع البي آس جي مؤكد استهدافه البطولة مع لوام
  • يديعوت: قد نشهد ظهور المزيد من قادة حماس بعدما ظننا أنهم قتلوا
  • مشروع تعديل قانون الأحوال الشخصيّة والمخيلة الجنسية المريضة
  • د.حماد عبدالله يكتب: قراءة فى صفحات تاريخ الوطن !!
  • وزير الخا رجية يؤكد من أنقرة: وحدة الأراضي في الدول العربية ومكافحة الإرهاب ضرورة لاستقرار المنطقة
  • محاضرة بمعرض القاهرة الدولي للكتاب تستعرض ثراء وتنوع الثقافة في دولة قطر