أبناء محافظة المحويت يسيرون قافلة عيدية دعماً للمرابطين في الجبهات
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
يمانيون|
سيرت قيادة السلطة المحلية بمحافظة المحويت اليوم قافلة عيدية للمرابطين في جبهات العزة والكرامة بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك تحت شعار ” طوفان الأقصى-غزة حرة”.
وخلال تسيير القافلة التي تضمنت عشرات الأغنام والأبقار وجعالة العيد وأدوية بحضور وكيل المحافظة حسين عركاض ، أكد مسؤول التعبئة العامة بالمحافظة إسماعيل شرف الدين أن تسيير هذه القافلة بالتزامن مع حلول عيد الأضحى يأتي تعظيماً لهذه المناسبة ومشاركة المرابطين فرحة العيد وترسيخ قيم العطاء والتكافل التي حث عليها النبي الخاتم، وجسدها قولا وعملا.
وأشار إلى أن القافلة تأتي في إطار تعزيز الصمود والثبات لمواجهة العدوان الأمريكي البريطاني، ضمن معركة المواجهة مع أعداء الوطن.
واعتبر القافلة التي قدمت من كافة مديريات المحافظة أقل ما يمكن تقديمه للمرابطين الذين يجودون بأرواحهم في سبيل الله والدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.
ولفت إلى أن هذه القافلة سيتبعها العديد من القوافل لتعزيز الصمود والثبات في مواجهة العدوان.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
المحويت تشهد وقفات جماهيرية تنديدا باستمرار جرائم الكيان الصهيوني في غزة
الثورة نت/..
شهدت عدد من مديريات محافظة المحويت اليوم وقفات جماهيرية تنديدا باستمرار جرائم العدو الصهيوني بحق أبناء غزة.
وندد المشاركون في الوقفات باستمرار المجازر البشعة التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق أبناء الشعب الفلسطيني على مرأى ومسمع من العالم.
وثمنوا المواقف المشرفة للقيادة الثورية في نصرة ومساندة الشعب الفلسطيني الشقيق.. مؤكدين مواصلة الدعم والنصرة للأشقاء في فلسطين وكل فصائل المقاومة.
كما أكدوا الجهوزية للتصدي للعدوان الأمريكي وتنفيذ توجيهات القيادة الثورية في نصرة الشعب الفلسطيني.
وحذر بيان صادر عن الوقفات العملاء الذي باعوا أنفسهم للعدو الأمريكي والإسرائيلي.. مؤكدا أن كل من يتعاون معهم يعتبر شريكا لهم، وأن أبناء الشعب سيتصدون لهم ويتعاملون معهم كأعداء.
وجدد التأكيد على ثبات الموقف اليمني في نصرة الشعب الفلسطيني والوقوف مع حزب الله والشعب اللبناني.. مستنكرا استمرار العدوان الإسرائيلي على سوريا ولبنان.
ولفت البيان إلى أن جرائم العدو الأمريكي لن تثني أبناء الشعب اليمني عن موقفهم البطولي في مناصرة الأشقاء في غزة.. داعيا إلى تضافر الجهود الشعبية للكشف عن الخونة والعملاء والتصدي لهم والإبلاغ عنهم.
وحث أولياء الأمور على إلحاق أبنائهم بالدورات الصيفية والمساهمة في إنجاحها لما لها من أثر توعوي وتربوي.