وجهات الشارقة تستقبل المحتفلين بالعيد في أزهى حلّة
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
الشارقة: محمود محسن
استقبلت وجهات الشارقة الترفيهية والمتنزّهات المحتفلين في أول أيام العيد المبارك، ابتهاجاً بقضاء أمتع الأوقات بين الأسر، حيث ازدانت تلك الوجهات لاستقبال الزوار بأجواء حافلة في أزهى حلة.
وتزيّنت متنزّهات الشارقة بالمحتفلين، حيث تشهد حركة نشطة من السكان والزوار، بخاصة مع دخول وقت الغروب، للاعتدال النسبي في درجات الحرارة، حيث يقبل الجمهور على المتنزّهات، لقضاء وقت ممتع مع أسرهم، والاستمتاع بالطقوس والتقاليد المرتبطة بالعيد، والاستفادة من الفرص الترفيهية المتوافرة، ويعد توافد جموع المعيّدين إلى وجهات الشارقة، من أبرز السمات التي تشهدها الإمارة في العطلات الرسمية.
حركة كبيرة ونشاط واسع شهدهما أول أيام العيد في واجهة المجاز المائية، وحديقة النخيل، حيث تبادلت الأسر والأصدقاء التهاني، وقضوا أوقاتاً ممتعة، باللعب وتناول الأطعمة، والتقاط الصور التذكارية.
وشهدت المتنزّهات والمناطق الترفيهية تدفقاً ملحوظاً ما بعد وقت الظهيرة، للاستمتاع بالأنشطة المتنوعة، وتقصد الأسر في الإمارة واجهة المجاز المائية لكونها إحدى الوجهات التي توفر فرصاً كثيرة للأطفال من الفعاليات والأنشطة الترفيهية، كالعروض الفنية والموسيقية والألعاب والمسابقات للأطفال والأسر.
يأتي ذلك في ظل بيئة احتفالية آمنة ونظيفة، بمساهمة الفرق الميدانية للجهات المعنية، التي واصلت الليل بالنهار، لتتيح للجميع أجواء احتفالية مناسبة، بتأمين الموجهات والمتنزّهات والسهر من أجل راحة الجماهير.
وعملت فرق النظافة والتفتيش على التحضير المسبق للعيد برفع كفاءة المتنزّهات لتكون قادرة على استقبال جموع المحتفلين وتسود الفرحة والبهجة نفوس أفراد المجتمع في الإمارة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشارقة
إقرأ أيضاً:
طريقنا مكنش مسدود أوي.. حسين فهمي يكشف سر انفصاله عن ميرفت أمين
كشف الفنان حسين فهمي، سر انفصاله عن الفنانة ميرفت أمين، قائلا: "اختلاف في وجهات النظر، هذا ما حدث على أرض الواقع، مثل كيف نربي ابنتنا منة".
وأضاف "فهمي"، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، عبر قناتي النهار والمحور: "اختلاف وجهات النظر قد يؤدي إلى الطلاق.. أومال الطلاق هيحصل ليه؟!.
وعن الطرف الذي طلب الانفصال عن الطرف الآخر، قال الفنان: "اتفقنا سويا على الانفصال، ووصلنا إلى طريق لم يكن مسدودا بشكل تام، ولكن، لم يكن يمكننا أن نتفق، وكان من الطبيعي إن كل واحد يشوف حاله وحياته، لأننا نعيش مرة واحدة فقط، وبالتالي، كان يجب أن يعيش كل منا حياته مثلما يريدها".