يمانيون|

زار أركان حرب المنطقة العسكرية الرابعة اللواء حمود دهمش وعضو مجلس الشورى عبدالواسع زجل وأركان حرب اللواء ٢٢ مدرع العقيد أحمد القرن اليوم جبهة الأقروض ومعسكر اللواء ٢٢ وعدداً من النقاط الأمنية بمديرية خدير في محافظة تعز.

كما زار عضوا مجلس الشورى محمود بجاش وطه حميد ومساعد قائد المنطقة العسكرية الرابعة العميد نور الدين المراني ووكيل المحافظة محمد الحسيني ومديرو مديريتي صبر الموادم عبدالرؤوف العزاني والمسراخ عبدالواحد الجابري ومكتب التعليم الفني نبيل الجندي ومسؤول التعبئة العامة بصبر الموادم عبد الله الجنيد، النقاط الأمنية بالزيلعي وجبهة الجيرات وإدارة أمن المسراخ.

وزار مسؤول التعبئة العامة بالمحافظة محمد الخليدي والوكيل فؤاد هائل ومديرو مكتب الصحة عبدالملك المتوكل وصندوق النظافة والتحسين طلال الصوفي ومديرية جبل حبشي محمد المنصوب، النقاط الأمنية من الربيعي إلى البرح وجبهة البرح بمديرية مقبنة .

إلى ذلك زار وكلاء المحافظة حميد عبده وقناف الصوفي وهزاع الشجري ومديرو مديريتي شرعب السلام أحمد القيسي والقبيطة وحيد الخضر جبهة ذابة بمديرية ماوية .

وفي السياق زار مسؤول الوحدة الاجتماعية بالمحافظة حامس الحباري ومديرا مديرية خدير فارس الجرادي والأمن العقيد عصام صبر، جبهة القبيطة وإدارة أمن الراهدة .

من جانبهم زار مديرا مديريتي التعزية عبدالخالق الجنيد وشرعب الرونة صادق الحميري، المرابطين في جبهة حوامرة بمديرية ماوية، في حين تفقد مدير عام مديرية ماوية عبدالسلام هاشم وعدد من الشخصيات الاجتماعية النقاط الأمنية من مفرق ماوية وحتى منطقة الشرمان، وجبهة كرش .

واطلع الزائرون على أحوال المرابطين في تلك النقاط والجبهات وتبادلوا معهم التهاني والتبريكات بمناسبة عيد الأضحى المبارك ، مقدمين لهم الهدايا العيدية.

وأكدوا أن جبهات البطولة صنعت المجد للوطن وحررته من الوصاية الخارجية، مشيدين بالتضحيات والملاحم الأسطورية للمرابطين وكل منسوبي القوات المسلحة.

بدورهم عبر المرابطون عن امتنانهم لهذه الزيارات التي تسهم في تعزيز الروح المعنوية لمواصلة الصمود والثبات.مؤكدين الجهوزية العالية في أداء مهامهم

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: النقاط الأمنیة

إقرأ أيضاً:

حرب جديدة على الأبواب: تفعيل جبهة الساحل الغربي

طارق صالح قائد المقاومة الوطنية (وكالات)

في خطوة مثيرة للجدل، بدأت الولايات المتحدة يوم السبت محاولات لتحريك جبهات الساحل الغربي في اليمن، وهو ما يتزامن مع توقعات بعودة العمليات العسكرية اليمنية في البحر الأحمر.

هذه التحركات تأتي في وقت حساس، حيث تزداد التوترات الإقليمية في المنطقة ويكتسب الوضع العسكري في اليمن بعدًا جديدًا قد يغير مجريات الأمور في المنطقة.

اقرأ أيضاً أول رد مصري على تهديدات الحوثي الأخيرة.. تفاصيل 1 مارس، 2025 ترامب يكشف عن السبب الرئيسي وراء طرده للرئيس الأوكراني من البيت الأبيض 1 مارس، 2025

ومن أبرز التحولات التي شهدتها الأيام الأخيرة في هذه المنطقة هو عودة طارق صالح، قائد الفصائل الموالية للإمارات في الساحل الغربي، بعد غياب استمر شهورًا.

هذه العودة تأتي بعد فترة طويلة من مغادرته إثر حادث تصادم سيارته مع شاحنة، ليظهر في الساحة مرة أخرى متوعدًا بالعودة إلى صنعاء.

وبحسب المعلومات المتوافرة، فإن طارق صالح قد زار مؤخراً جبهات "البرح"، الواقعة بالقرب من مدينة تعز، التي تعتبر معقلًا هامًا لحزب الإصلاح، أحد أبرز خصومه.

وفي هذا السياق، يمكن اعتبار هذه الزيارة بمثابة خطوة استفزازية قد تزيد من تعقيد الوضع العسكري في المنطقة.

هذه المرة، يخرج طارق صالح عن صمته، مهددًا بتصعيد عسكري غير مسبوق، ما يثير تساؤلات حول الهدف من هذا التصعيد في الوقت الحالي.

إذ تتحدث بعض المصادر الإعلامية المقربة منه عن تلقيه توجيهات من الولايات المتحدة للاستعداد لمرحلة جديدة من التصعيد في الساحل الغربي للبحر الأحمر.

 

ـ التوقيت: ماذا تخطط أمريكا؟

لكن لماذا الآن؟ يطرح المتابعون تساؤلات عديدة حول التوقيت الذي يتزامن مع تحركات جديدة في المنطقة. أحد السيناريوهات المطروحة هو أن الولايات المتحدة تحاول تحريك الفصائل المحلية الموالية للتحالف، وعلى رأسهم طارق صالح، في محاولة لتفادي أو تأجيل أي تصعيد محتمل من جانب اليمن.

هذه الخطوة الأمريكية قد تكون مرتبطة أيضًا بتوقعات بتطبيق عقوبات اقتصادية جديدة على اليمن في الأيام المقبلة.

بينما يشير البعض إلى أن التحركات الأمريكية قد تكون تهدف إلى تأمين منطقة البحر الأحمر، التي تعد ممرًا حيويًا للتجارة العالمية، وحمايتها من أي تصعيد عسكري قد يهدد استقرار المنطقة.

من جهة أخرى، يشير البعض إلى احتمال أن يكون تحريك طارق صالح مرتبطًا بتطورات الوضع في غزة، خاصة في ظل التهديدات الإسرائيلية باستئناف الهجوم على القطاع. إذا كان هذا هو السيناريو المحتمل، فقد تكون الولايات المتحدة تحاول تحريك الأوضاع في اليمن لتجنب أن تصبح جزءًا من أي تصعيد إقليمي في المنطقة.

ورغم التحركات الأمريكية الأخيرة، تظل ردة فعل الحكومة اليمنية وجيشها غير واضحة حتى الآن. فهل سترد القوات اليمنية على هذه التصعيدات بشكل عسكري، أم ستتخذ خطوات أخرى لمواجهة التهديدات المتزايدة؟ كل هذه الأسئلة تبقى مفتوحة في ظل غموض الموقف في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • محافظ مطروح يثمن جهود مكاتب التشغيل بمديرية العمل
  • القبض على متهم ينتحل صفة ضابط بأحد الأجهزة الأمنية في كربلاء
  • بينهم محمد عبدالسلام.. أمريكا تستهدف عددا من قيادات الحوثيين
  • محمد الشيخ: هل كانوا يظنون أنهم حققوا الدوري بالفوز على الهلال.. فيديو
  • رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي يطلع على سير العمل في مديريتي ‏تخطيط دمشق وريفها
  • إصابة 23 عاملا في انقلاب أتوبيس على الطريق الإقليمي
  • الدريوش تزور أكبر سوق سمك بالجملة وتؤكد: العرض يغطي الطلب والأسعار حرة
  • "رمضان وصحة الإنسان" موضوع ندوة بمديرية صحة العريش
  • بتكلفة 200 مليون ريال.. محافظ إب يفتتح مشاريع خدمية في مديريتي يريم والنادرة
  • حرب جديدة على الأبواب: تفعيل جبهة الساحل الغربي