التعليم العالي: إلغاء القدرات والتوزيع الإقليمي لبعض الكليات .. فيديو
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
كشف السيد عطا، المشرف على مكتب التنسيق، رئيس قطاع التعليم بوزارة التعليم العالى والبحث العلمى، أنه لن يتم غلق باب التنسيق حتى يسجل كل طلاب المرحلة الأولى رغباتهم.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أنه لا يوجد تغيير في قواعد التنسيق عن العام الماضي.
وأضاف السيد عطا، أنه تم إلغاء التوزيع الإقليمي لكليات التمريض والتربية والاعتماد على التوزيع الجغرافي .
وأكد أن امتحان القدرات يكون لبعض الكليات التي تحتاج مهارات معينة، وتم إلغاء امتحان القدرات لكليتي الإعلام والتمريض، مضيفا أن امتحان القدرات شرط للالتحاق بالكلية، ولو رسب فيه لن يدخل الكلية لو كان مجموعة 100 %.
ونصح الطلاب المقبلين على المرحلة الجامعية بضرورة التأني في كتابة الرغبات والمرونة في تعديلها خلال الوقت المسموح به حتى قبل ظهور النتيجة.
واختتم السيد عطا، المشرف على مكتب التنسيق، رئيس قطاع التعليم بوزارة التعليم العالى والبحث العلمى، حديثه موضحا، أن كل من نجح في الثانوية العامة له مكان في التعليم العالي سواء كليات أو معاهد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم التعليم العالي التنسيق تنسيق اخبار التوك شو التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي "مد التقديم لجائزة اليونسكو-اليابان للتنمية المستدامة حتى 9 مايو 2025"
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أهمية الدور الذي تقوم به اللجنة الوطنية في تنفيذ مشروعات وطنية وإقليمية ودولية، بالتعاون مع منظمات اليونسكو، والألكسو، والإيسيسكو، موضحًا أن هذه الجهود تُسهم في تحقيق رؤية مصر 2030، وتعزز التمثيل المصري في المحافل الدولية المعنية بالتعليم والثقافة والعلوم، إلى جانب دعم التعاون مع هذه المنظمات في مجالات التعليم العالي، والبحث العلمي، والابتكار، وتعزيز تبادل الخبرات على المستويات العربية والإفريقية والدولية.
وفي هذا الإطار، أعلنت اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، بالتعاون مع منظمة اليونسكو، عن مد باب التقدم لـ "جائزة اليونسكو – اليابان للتعليم من أجل التنمية المستدامة" حتى (٩) مايو 2025
هذا وقد أوضح د. أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل، ورئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات، والمشرف على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أن هذه الجائزة تُمنح مرة واحدة كل عامين، إضافةً إلى كونها ممولة من حكومة اليابان، وتتألف من ثلاث جوائز سنوية، قيمة كل منها 50،000 دولار أمريكي، مشيرًا إلى أنها مُنحت لأول مرة من قِبل المدير العام لليونسكو في نوفمبر 2015. وتُقدّر الجائزة والفائزون بها دور التعليم في ربط الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والبيئية للتنمية المستدامة.
كما أكدت د. هالة عبدالجواد، مساعد الأمين العام للجنة الوطنية لشؤون اليونسكو، أنه يشترط في هذه الجائزة تطبيق المشروع أو البرنامج المقدم من أجل التنمية المستدامة كتعليم تحويلي يدعم التنمية المستدامة ويؤدي إلى تغيير فردي واجتماعي، فضلًا عن التكامل، بحيث يُعالج المشروع أو البرنامج الأبعاد الثلاثة للتنمية المستدامة (المجتمع، والاقتصاد، والبيئة) بطريقة متكاملة، إضافةً إلى الابتكار، حيث يُظهر المشروع أو البرنامج نهجًا مبتكرًا في التعليم من أجل التنمية المستدامة. كما يجب أن يكون المشروع أو البرنامج مستمرًا ومُفعّلًا منذ أربع سنوات على الأقل، وأن يُظهر وجود أدلة على النتائج، وأن يكون له تأثير كبير مقارنةً بالموارد المُستثمرة، وأن يكون قابلًا للتكرار والتوسع، وأن يُساهم في واحد أو أكثر من مجالات العمل الخمسة ذات الأولوية لإطار التعليم من أجل التنمية المستدامة لعام 2030.
للمزيد من المعلومات عن هذه الجائزة وكيفية التقدم لها، يُرْجى الدخول على الرابط الإلكتروني التالي:
https://www.unesco.org/en/prizes/education-sustainable-development
وذلك قبل موعد غايته(٩) مايو 2025.
على أن يتم موافاة اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو أو الوفد الدائم لليونسكو
بنسخة كاملة من المشروع المُقدم على البريد الإلكتروني التالي:
[email protected]
[email protected]
[email protected]