الرئيس السوري بشار الأسد يؤدي صلاة عيد الأضحى في دمشق
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
أدى الرئيس السوري بشار الأسد، يوم الأحد، صلاة عيد الأضحى في مسجد الروضة بدمشق.
وأدى الصلاة وزير الأوقاف محمد عبد الستار السيد وعدد من كبار المسؤولين وعلماء الدين والمواطنين في مقدمتهم الشيخ محمد شريف الصواف.
وألقى الإمام الصواف خطبة العيد، مذكراُ بأن "عيد الأضحى رمز لكل أنواع التضحية والصبر والإيمان".
وتظهر اللقطات المصورة تبادل الرئيس الأسد التهاني مع المواطنين بعد أداء فريضة الصلاة داخل المسجد.
المصادر الإضافية • يوروفيجن
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شرطة هامبورغ تطلق النار على رجل هددها بفأس وعبوة حارقة قبل ساعات من انطلاق بطولة أمم أوروبا شاهد: عيد الأضحى في العراق.. شعائر دينية وألم يدمي القلب على غزة غزة تبدأ أول أيام عيد الأضحى تحت القصف وشبح المجاعة وإسرائيل تتكبد خسارة في رفح الإسلام بشار الأسد سوريا عيد الأضحى صلاة ـ صلواتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 عيد الأضحى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا الإسلام الانتخابات الأوروبية 2024 عيد الأضحى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا الإسلام الإسلام بشار الأسد سوريا عيد الأضحى صلاة ـ صلوات الانتخابات الأوروبية 2024 غزة عيد الأضحى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا إسرائيل حركة حماس أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي الإسلام السعودية سويسرا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next عید الأضحى
إقرأ أيضاً:
سعد الحريري من بيروت في الذكرى العشرين لاغتيال والده: "بإرادتكم طردتم بشار الأسد"
تجمع الآلاف من أنصار رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري، اليوم الجمعة، في وسط بيروت لإحياء الذكرى العشرين لاغتياله، في ظل تغيرات سياسية إقليمية كبرى تهز المنطقة.
ويأتي إحياء الذكرى هذا العام بعد سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، منهياً بذلك 54 عامًا من حكم عائلته في سوريا، وهو النظام الذي لطالما وُجّهت إليه أصابع الاتهام في اغتيال الحريري وعمليات قتل سياسية أخرى في لبنان.
في الوقت نفسه، يواجه حزب الله، الذي أدانت محكمة دولية مدعومة من الأمم المتحدة بعض أعضائه بتهمة التورط في اغتيال الحريري، تحولًا كبيرًا بعد اغتيال أمينه العام حسن نصرالله في غارة جوية إسرائيلية في سبتمبر/أيلول الماضي، والذي تحدد موعد تشييعه في 23 فبراير/ شباط المقبل.
وفي كلمة أمام الحشود في بيروت، قال سعد الحريري، نجل رئيس الوزراء الراحل ورئيس الوزراء اللبناني السابق: "قبل عشرين عامًا، طالبتم بالعدالة، وبإرادتكم طردتم نظام بشار الأسد الإجرامي من لبنان. واليوم، بعد ثلاثين عامًا من حكم طائفي مليء بالمعاناة والقمع والقتل والسجن والوحشية، نهض الشعب السوري وطرد هذا المجرم من سوريا".
وأضاف: "ربما تكون هذه بداية العدالة، أو ربما نهايتها... في كلتا الحالتين، إذا لم تمنحنا عدالة الأرض حقوقنا، فإن عدالة رب العالمين لا تُخطئ".
ورفع أنصار الحريري الأعلام اللبنانية، مرددين هتافات تمجّد ذكرى رئيس الوزراء الراحل، بينما شدد بعضهم على أن اغتياله كان "زلزالًا بقوة 12.55 على مقياس الإرهاب"، وأن لبنان يواجه اليوم "زلزالًا من نوع آخر" في ظل التغيرات السياسية المتسارعة.
بدوره، قال رئيس الحكومة اللبنانية الجديد نواف سلام، الذي تولى منصبه في أوائل فبراير، إنه زار ضريح الحريري صباح الجمعة لتقديم واجب التحية.
كما أشار الرئيس اللبناني جوزاف عون إلى أن "المواقف الوطنية لرفيق الحريري كانت حجر الأساس في تعزيز الوحدة الوطنية وحماية السلم الأهلي".
الرئيس عون: المواقف الوطنية لرفيق الحريري كانت حجر الأساس في تعزيز الوحدة الوطنية وحماية السلم الأهلييُذكر أن رفيق الحريري قُتل في 14 فبراير 2005 بانفجار ضخم استهدف موكبه بالقرب من فندق سانت جورج التاريخي على الواجهة البحرية لبيروت، ما أدى إلى مقتل 21 شخصًا آخرين وإصابة أكثر من 200.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الحكم على عضوين في حزب الله بالسجن مدى الحياة في إطار قضية اغتيال رفيق الحريري (المحكمة الدولية) من هم المتهمون الخمسة في قضية اغتيال رفيق الحريري؟ أبرز 20 تطوراً في قضية رفيق الحريري منذ اغتياله حتى صدور الحكم رفيق الحريريتجمعاغتياللبنان