خبراء التغذية يكشفون عن قاعدة جديدة بشأن شرب الماء!
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
عادة ما يوصي الخبراء بشرب لترين إلى ثلاثة لترات من الماء يومياً عند طرح السؤال "ما كمية الماء التي ينبغي شربها يومياً" لكن لم يتم إثبات مدى فعالية هذه التوصية. لكن بحسب مجلة "فوكوس" الألمانية فقد توصل الباحثون الآن إلى قاعدة مختلفة.
يتفق بعض الخبراء على أن لا يجب التفكير في كمية المياه الضرورية باللتر، بل بالرشفات الفردية.
بالإضافة إلى ذلك، يوصي الخبراء باحتساب الحاجة الضرورية للفرد من الماء على النحو التالي: يجب شرب من 30 إلى 40 ملليلتر من الماء لكل كيلوغرام من وزن الجسم.
عدة عوامل تتحكم في الكمية
يمكنك استخدام هذه القاعدة في حساب كمية الماء التي يجب للفرد شربها كل يوم. وهناك ملاحظة مهمة غالباً ما يتم نسيانها أو التغاضي عنها وهي أن الكمية الموصى بها من الماء تتضمن أيضاً كمية الماء التي تدخل الجسم من خلال الطعام. بالإضافة إلى العوامل الفردية مثل وزن الجسم أو الجنس أو اللياقة البدنية.
وهناك عوامل أخرى تؤثر أيضاً على كمية المياه المطلوبة يومياً:
فقد تحتاج إلى المزيد من الماء يومياً حسب الفصل. خاصة في فصل الصيف، يتعرق الجسم كثيراً ويفقد الكثير من الماء. ولهذا السبب عليك أن تشرب الكثير، خاصة في الطقس الحار. مكان الإقامة أيضاً قد يؤثر على كمية الماء المطلوبة. في المناطق الحارة والاستوائية، وكذلك في الجبال، عليك شرب الكثير. لأن الجسم يحتاج إلى الكثير من الماء هناك.
هل تحب الأطباق المالحة والحارة والحلويات و القهوة؟ إذن يجب عليك شرب الكثير من الماء خلال اليوم، لأن هذه النوعية من الأطعمة تزيل الكثير من السوائل من الجسم. لهذا يلعب النظام الغذائي للفرد أيضاً دوراً مهما في تحديد كمية الماء التي يحتاجها الجسم خلال اليوم.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: کمیة الماء التی الکثیر من من الماء
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام تكشف القواعد التي أقلعت منها الطائرات الأمريكية في عدوانها على اليمن
يمانيون../
كشفت وسائل إعلام أجنبية عن القواعد العسكرية التي استخدمتها الولايات المتحدة في عدوانها على اليمن مساء أمس وفجر اليوم، حيث أقلعت طائراتها الحربية والاستطلاعية من قواعد متعددة في المنطقة.
وبحسب التقارير، انطلقت طائرة P-8 Poseidon التابعة للبحرية الأمريكية من البحرين، وطائرة MQ-4C Triton من الإمارات العربية المتحدة، بينما أقلعت مقاتلة RC-135V من قطر، وطائرة KC2 Voyager التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني من قبرص.
وأوضحت المصادر أن هذه الطائرات لعبت أدوارًا رئيسية في تنفيذ الضربات، من خلال مهام المراقبة والتزود بالوقود والدعم العملياتي، إلى جانب مشاركة مقاتلات F-18 Hornet التابعة للبحرية الأمريكية والمتمركزة على حاملة الطائرات.
كما أفادت التقارير بأن السعودية والإمارات وقطر شاركت في العدوان، حيث رُصدت طائرة التزود بالوقود البريطانية KC2 بالقرب من جدة أثناء تزويد الطائرات المقاتلة بالوقود جوًا.
وأضافت المصادر أنه تم رصد عودة الطائرة الأمريكية RC-135V Rivet Joint وطائرة التزود بالوقود KC-135R إلى قاعدة العُدَيْد الجوية في قطر بعد تنفيذ الغارات، إلى جانب توجه الطائرة الأمريكية MQ-4C Triton من قاعدة الظفرة الجوية في الإمارات نحو اليمن، بعد إيقاف أجهزة الإرسال الخاصة بها لإخفاء تحركاتها.