بعد اقتحام منطقتهم من قبل العمالقة والانتقالي ودفاع شبوة.. آل كشميم والسلمين في مرخة العليا يصدرون بياناً هاماّ موجهاً إلى مشايخ شبوة وأبين
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
حيروت – خاص
أصدر مشايخ آل كشميم عامة ومشايخ السلمين عامة بياناً خاطبوا فيه مشايخ كل من شبوة وأبين بخصوص ماجرى في مديرية مرخة العليا ، حيث أقدمت قوات العمالقة والانتقالي ودفاع شبوة باستحداث مواقع عسكريّة بين مطارح ومساكن “منطقة آل كشميم والسلمين” .
وأكد آل كشميم والسلمين بأن منطقتهم مؤمنة ولاتوجد فيها اي منظمات ارهابية او عصابات مخربة .
وأكد البيان بأن آل كشميم والسلمين تفاجؤوا بقوات عسكرية وصلت المنطقة ” وتمركزت بين بيوتنا وطالبناهم بطرق قانونية ان يرتفعوا من بين مطارحنا ولم نحصل على اي تجاوب من اي جهات حكوميه لامن قبل السلطة المحليه في المحافظه ولامن قبل قوات التحالف ولم ترفع القوات من وسط مطارحنا ومحارم بيوتنا وحيث أن المسافه بينهم هم والحوثي الذي يتعذرون به اكثر من 75كيلو ، وفق البيان .
ودعا البيان مشايخ ووجهاء شبوة وأبين بحسب الاسلاف والاعرف القبلية إلى التكاتف مع آل كشميم والسلمين ، وأن من له اخ او ابن او صديق من القوة المتواجدة في ارضنا أن يسحبه من المنطقة بعد عدم حصولهم على أي تجاوب أو تفاهم من قبل الدولة ، داعياً أبناء القبائل بأن تراجع نفسها وتحكم عقلها وان لا يفكر أحد باستهداف بيوت ال كشميم والسلمين بصفته ابن دولة ، و”عليه ان يعرف اننا سندافع على انفسنا ومحارم بيوتنا وسنستهدف أي فردحتى في بيته،كماقال المثل الشعبي لا يحسب بيته حجر وبيوت الناس زجاج” ، وفق البيان.
المصدر: موقع حيروت الإخباري
إقرأ أيضاً:
البيان الختامي المشترك لمصر وجيبوتي بعد زيارة عمل للرئيس السيسي إلى جيبوتي
انطلاقاً من العلاقات التاريخية الراسخة والأواصر الأخوية الوثيقة بين جمهورية جيبوتي وجمهورية مصر العربية وشعبيهما الشقيقين، قام فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، بزيارة عمل إلى جمهورية جيبوتي يوم الأربعاء الموافق 23 إبريل 2025، وذلك في إطار مواصلة جهود تطوير علاقات الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الشقيقين في شتى المجالات، وقد تضمنت المباحثات ما يلي:أولاً: العلاقات الثنائية:عقد الرئيسان مشاورات سياسية موسّعة أكدا خلالها على عمق العلاقات الأخوية والتاريخية والاستراتيجية التي تربط بين البلدين وشعبيهما، وما تمليه هذه العلاقات على الطرفين من التزام بمواصلة العمل على الارتقاء بالتعاون بينهما في مختلف المجالات، فضلاً عن الاستمرار في تعزيز التنسيق حول الأوضاع الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.وأبرز الرئيسان الجهود المبذولة لتعميق التعاون الثنائي في مجالات عديدة، من بينها؛ الدفاع، والأمن، ومكافحة الفكر المتطرف، والإعلام، والطاقة، والتجارة، والاقتصاد، والاتصالات، والزراعة، والري والموارد المائية، والتعليم، والتعليم العالي، والثقافة، والصحة، والتضامن الاجتماعي، والسياحة، والشباب، والرياضة.ثانيًا: القضايا الإقليمية والدولية:وتبادل الرئيسان الرؤى ووجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، انطلاقاً من التحديات المشتركة والمتشابهة التي تواجه البلدين الشقيقين، والدور المحوري الذي تلعبه كل من مصر وجيبوتي في محيطهما المضطرب من أجل تهدئة الأوضاع وتحقيق الاستقرار في منطقتي الشرق الأوسط والقرن الأفريقي.وفي هذا الصدد، أكد الرئيسان على أهمية التنسيق المستمر بين البلدين بشأن القضايا الإقليمية والدولية، سواء على المستوى الثنائي أو المستوى متعدد الأطراف من خلال التجمعات والمنظمات الإقليمية والدولية التي تجمعهما، وعلى رأسها جامعة الدول العربية، والاتحاد الأفريقي، ومنظمة التعاون الإسلامي، والأمم المتحدة.وكالة أنباء الشرق الأوسط إنضم لقناة النيلين على واتساب