العدو الإسرائيلي يعلن مقتل 4 من ضباطه وجنوده بنيران المقاومة في قطاع غزة
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
القدس المحتلة-سانا
أعلن العدو الإسرائيلي مقتل 4 من ضباطه وجنوده وإصابة 5 آخرين بنيران المقاومة الفلسطينية في جنوب وشمال قطاع غزة اليوم.
وكان العدو أعلن أمس مقتل 11 من ضباطه وجنوده بنيران المقاومة الفلسطينية في مدينتي رفح وغزة، بينهم 8 قتلى جراء تفجير المقاومة ناقلة جند صهيونية.
وارتفع بذلك عدد قتلى الاحتلال المعلن عنه منذ السابع من تشرين الأول الماضي إلى 662 ضابطاً وجندياً، بينهم 310 منذ بدء التوغل البري في القطاع.
ولا يعترف الاحتلال بأعداد قتلاه وخسائره الحقيقية في الاشتباكات مع المقاومة والتي تشير العديد من المصادر إلى أنها أعلى من ذلك بكثير.
بدورها أعلنت المقاومة الفلسطينية أنها أوقعت أفراد قوة للعدو بين قتيل ومصاب بكمين محكم استهدف آليتهم العسكرية بقذيفة صاروخية غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
أحدهم قضى 45 عاما.. من أبرز السجناء الفلسطينيين المفرج عنهم؟
أعلن نادي الأسير الفلسطيني أنه سيتم الإفراج عن 602 من المعتقلين الفلسطينيين بينهم 50 محكوما بالسجن المؤبد، في مقابل إطلاق حركة حماس لـ6 رهائن إسرائيليين.
وأضاف أنه من المقرر إبعاد 108 من الأسرى خارج الأراضي الفلسطينية، وستكون مصر هي نقطة العبور الأولى.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن السجناء البارزين الذين سيتم الإفراج عنهم، السبت، في صفقة التبادل مع حماس، وهم:
عمر الزعبن.. قائد بارز في الجناح العسكري لحماس حكم عليه بـ27 مؤبداً و25 سنة سجن، متهم بالمسؤولية عن مقتل 27 إسرائيليًا. عبد الناصر عيسى.. خلف قائد حماس البارز يحيى عياش ("المهندس")، الذي قاد نشاطات حماس في شمال الضفة الغربية وكان مسؤولًا عن العديد من العمليات الانتحارية. عثمان بلال.. قيادي في حماس حكم عليه بـ27 مؤبداً بسبب هجمات تسببت في مقتل وجرح العديد من الإسرائيليين. نعال برغوثي.. قضى 45 عاما في السجون الإسرائيلية، وهي أطول فترة قضاها أسير فلسطيني، وتم اعتقاله مرة أخرى بعد الإفراج عنه في صفقة جلعاد شاليط.ومنذ بدء الهدنة، تسلمت إسرائيل 22 رهينة بينهم 3 قتلى مقابل إطلاق سراح أكثر من 1100 معتقل فلسطيني.
وينصّ اتفاق التهدئة في مرحلته الأولى التي تنتهي في الأول من مارس على أن تطلق حماس سراح 33 رهينة، بينهم 8 قتلى، مقابل إطلاق إسرائيل سراح 1900 معتقل فلسطيني محتجزين في سجونها.