أدى الآلاف من أهالي قطاع غزة صلاة العيد، اليوم الأحد، قرب أنقاض المساجد المدمرة وفي ساحات مراكز الإيواء فيما بدا المظهر الوحيد الحاضر من مظاهر عيد الأضحى في القطاع.

وذكر “المركز الفلسطيني للاعلام” أنه “بفعل الحرب والحصار، لن يتمكن غالبية السكان من ذبح الأضاحي، وهم الذين ضحوا بالغالي والنفيس من المهم والبيوت والمنشآت في عدوان الاحتلال المستمر”.

ووفق المركز الفلسطيني، فقد “حرص نشطاء في بعض المصليات على توزيع الهدايا للأطفال لإدخال الفرحة عليهم بعدما حولهم الاحتلال إلى أهداف مستباحة في بنك أهدافه الدموي على مدار الأشهر الماضية”.

وحرص بعض الآباء مع أبنائهم على ارتداء ملابس جديدة لإبقاء هذه المناسبة حاضرة رغم الأسى.

وطبقا  للمركز، فقد “حرم أهالي قطاع غزة من أداء الحج وكذلك حرموا من الأضاحي ولا يزالون يواجهون القتل والتدمير اليومي من قوات الاحتلال”.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

رغم الدمار الكبير عودة أهالي جنوب قطاع غزة إلى مناطقهم

لكن هذه العودة كانت قاسية على السكان الذين لم يبق لهم من بيوتهم سوى الأطلال والذكريات.

21/1/2025

مقالات مشابهة

  • رغم الدمار الكبير عودة أهالي جنوب قطاع غزة إلى مناطقهم
  • الدفاع المدني الفلسطيني ينتشل 66 جثمانًا من تحت الأنقاض بغزة خلال يوم واحد
  • الدفاع المدني الفلسطيني: انتشال جثامين 66 شهيدًا من تحت الأنقاض بغزة
  • انتشال رفات 66 شهيدا من تحت الأنقاض في قطاع غزة
  • دمار غير مسبوق والدفاع المدني يواصل انتشال الشهداء من تحت الأنقاض والطرقات
  • كيف تأثر الاقتصاد الفلسطيني بالعدوان الإسرائيلي على غزة؟| فيديو
  • أضرار كارثية على الاقتصاد الفلسطيني بسبب العدوان الإسرائيلي على غزة (فيديو)
  • فتح: الشعب الفلسطيني دفع الثمن الأكبر في العدوان الإسرائيلي
  • استشهاد طفل في الضفة واستخراج عشرات الجثامين من تحت الأنقاض بغزة
  • حزب التقدم: صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته جعل قادة الاحتلال يهرولون صوب الاتفاق