يتبع القصر الملكي البريطاني تقاليد غير رسمية لكنها منتظمة منها أن يهنئ أفراد العائلة المالكة بعيد مولدهم من خلال منصاته الإلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي بكلمات رقيقة وبسيطة، الأمر الذي لم يحدث هذا العام مع ميجان ماركل زوجة الأمير هاري الابن الأصغر لملك بريطانيا.

تطور خطير في قضية الأمير هاري ضد صحيفة شهيرة.

. هذا ما حدث كيف ستحتفل ميجان ماركل بعيد ميلادها 42 ؟

واحتفلت ميجان ماركل بعيد مولدها أمس الجمعة، بينما لم يصدر القصر الملكي تهنئة عكس ما حدث وهنئها العام الماضي، ما اعتبره البعض على مواقع التواصل أن القصر أصبح يعتبر الشقيق وزوجته خارج العائلة رسميا.

 

وتعاني الأسرة الملكية البريطانية انشقاق كبير بينها وبين الأمير هاري منذ أن غادر القصر وسافر للعيش مع زوجته ميجان في امريكا وبدأ كتابة سيرته الذاتية التي تتمحور في الهجوم على عائلته واتهامها بالانحياز للأمير وليام على حسابه.

ميجان تتهم الملكة بسوء معاملتها 

وكانت ميجان ماركل قد اتهمت الملكة الراحلة اليزابيث الثانية بسوء معاملتها وابنها في عدة مواقف لكن القصر لم يرد على ايا من الاتهامات وفضل التزام الصمت.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القصر المالكة ميجان بريطانيا الامير هاري

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلادها.. قصة اغتيال عالمة الذرة المصرية سميرة موسى

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

سميرة موسى عالمة مصرية ولدت في 3 مارس 1917 بمحافظة الغربية، لتصبح فيما بعد أول معيدة في كلية العلوم بجامعة القاهرة، وكان نبوغها استثنائيًا، فقد حصلت على الدكتوراه في الأشعة السينية وتأثيرها على المواد المختلفة من بريطانيا في زمن قياسي، حيث أنهت رسالتها خلال عامين فقط، بينما قضت عامها الثالث في أبحاث نووية متقدمة توصلت خلالها إلى معادلات علمية خطيرة كان من شأنها تغيير موازين القوى النووية عالميً.

وذاع صيتها بسرعة، وأصبح اسمها متداولًا في الأوساط العلمية، ما جعل الولايات المتحدة توجه لها دعوة رسمية لاستكمال أبحاثها هناك عام 1951، وسافرت بالفعل إلى أمريكا، حيث أجرت أبحاثًا في معامل جامعة سان لويس، وعرضت عليها الجنسية الأمريكية والإقامة الدائمة، لكنها رفضت بشدة، مؤكدة أن علمها يجب أن يخدم وطنها مصر والعالم العربي.

قبل أيام قليلة من موعد عودتها إلى مصر، استجابت لدعوة زيارة مفاعل نووي في ضواحي كاليفورنيا يوم 15 أغسطس 1952، لكن تلك الرحلة لم تكتمل، فالحادث الذي أودى بحياتها كان محاطًا بالغموض منذ اللحظة الأولى فلم يتم العثور على السائق المرافق لها، والذي تبين لاحقًا أنه كان يستخدم اسمًا مستعارًا، وإدارة المفاعل الذي كان من المفترض أن تزوره نفت تمامًا أنها أرسلت أحدًا لاصطحابها.

وأغلق تحقيقات الحادث بسرعة، وقيدت القضية ضد مجهول، دون الكشف عن أي تفاصيل إضافية، وفي ظل التوترات السياسية في ذلك الوقت، تردد أن الموساد الإسرائيلي يقف خلف اغتيال سميرة موسى، خوفًا من محاولتها نقل المعرفة النووية إلى مصر والعالم العربي، فقد كانت تؤمن بشدة بأن العلم لا يجب أن يكون حكرًا على قوى بعينها، وكان حلمها الأكبر هو تطوير مشروع نووي يخدم بلادها.

ورغم التقارير التي لمحت إلى تورط جهات استخباراتية، لم يتم إثبات أي شيء رسميًا حتى اليوم، وظلت القضية لغزًا بلا أدلة، وسجلت ضد مجهول، ليظل اغتيال سميرة موسى واحدًا من أكبر الألغاز العلمية والسياسية في القرن العشرين، وكان يمكن اعتبار ما حدث مجرد حادث سير مأساوي، لولا تفصيلة واحدة قلبت الأمور رأسًا على عقب فالسائق الذي كان برفقتها قفز من السيارة قبل الاصطدام بثواني واختفى للأبد.

مقالات مشابهة

  • بالصور.. رئيس الجمهورية في الديوان الملكي السعودي
  • بعد القرار الملكي.. مطالب برلمانية بدعم الكسابة الصغار
  • القرار الملكي يؤدي إلى انخفاض أسعار الأضاحي بشكل قياسي
  • في ذكرى ميلادها.. قصة اغتيال عالمة الذرة المصرية سميرة موسى
  • الأمير هاري يحسم قراره بشأن إنجاب طفل ثالث من ميغان ماركل!
  • ظهور نادر للأميرة ليليبت ابنة ميغان ماركل .. صورة
  • لقاء طارئ للزبيدي مع حكومة عدن يتجاهل استمرار الانهيار الاقتصادي ومعاناة المواطنين
  • ‎مارك زوكربيرغ يُبهر زوجته في عيد ميلادها..فيديو
  • بسبب إلتون جون..استبعاد هاري وميغان من حفل الأوسكار
  • هاجر أحمد تخطف الأنظار في عيد ميلادها بهذه الإطلالة