تألقي في عيد الأضحى بشفاه وردية مع هذه الوصفة الطبيعية
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
في عيد الأضحى المبارك، تحث الكثيرات عن طرق لتحضير وصفات طبيعية للعناية بالبشرة والشفاه بشكل خاص، فالشفاه الوردية والناعمة تضيف إلى جمال إطلالتك في هذه المناسبة السعيدة.
توريد الشفاه
ومن خلال هذه الوصفة الطبيعية، يمكنكِ الاستمتاع بشفاه وردية طبيعية وترطيبها بشكل صحي وطبيعي، وتجمع هذه الوصفة بين فوائد العسل الطبيعي في ترطيب البشرة وتحسين الدورة الدموية مع فوائد السكر في تقشير الشفاه وإزالة الخلايا الميتة، استمتعي بشفاه ناعمة ووردية واستعدي للاحتفال بمظهر رائع في عيد الأضحى.
المكونات:
- ملعقتان كبيرتان من العسل الطبيعي
- ملعقة صغيرة من السكر البني الناعم
طريقة التحضير
1. امزجي العسل والسكر في وعاء صغير للحصول على خليط متجانس.
2. ضعي الخليط على شفتيك ودلكيهما بلطف بحركات دائرية لمدة دقيقة.
3. اتركي الخليط على الشفاه لمدة 5-10 دقائق ليعمل العسل على ترطيبها.
4. بعد ذلك، اشطفي الخليط بالماء الفاتر وجففي الشفاه بلطف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عيد الأضحي عيد الأضحى ٢٠٢٤ عيد الأضحى المبارك عيد الأضحى المبارك ٢٠٢٤
إقرأ أيضاً:
بعد 3 سنوات من التلكؤ ومحاولات تمييع القضية .. إحالة القاتل بندر العسل وعصابته إلى القضاء
حيروت – صنعاء
وافقت السلطات اليوم على إحالة قتلة العقيد الشهيد ردفان بن يحيى العرجلي إلى القضاء وذلك بعد مرور ثلاثة أعوام كاملة على ارتكاب القاتل المجرم المدعو بندر العسل وعصابته الجريمة النكراء التي نفّذها بدمٍ باردٍ ويدٍ آثمة، في وضح النهار، وسط العاصمة صنعاء كما تسلم أولياء دم المجني عليهم اليوم نسخة من ملف القضية من قبل النيابه العامة.
وفي تصريح صحفي أكد المجني عليه الدكتور ناصر بن يحيى العرجلي رئيس حزب اليمن الحر ان تلك الجريمة الوحشية كانت فاصلةً بين عهدين، لحظةً كُتب فيها الدم على الإسفلت شهادةً على ظلمٍ مستطير
مضيفا:أُصِبنا بعدة طلقات نارية، وأمضيت شهرًا بين الحياة والموت في المستشفى، بينما ارتقى أخي وقرة عيني، الشهيد العقيد ردفان بن يحيى صالح العرجلي، إلى جوار ربه، شهيدًا بإذن الله، مخضبًا بدمائه الطاهرة التي ستظل لعنةً تطارد قاتليه ما تعاقب الليل والنهار.
واستطرد الدكتور العرجلي” منذ ذلك اليوم، والدولة بكل سلطاتها، من قمة هرمها إلى أدناه، تلتزم صمتًا مريبًا، وتحتمي على القتلة، وترفض تحويلهم إلى العدالة، بل وتبقيهم في جناح خاص بالبحث الجنائي، يمارسون أعمالهم وكأن شيئًا لم يكن، بل ويستمر القاتل في منصبه كمدير للأوقاف في محافظة إب حتى يومنا هذا، دون أن تطاله يد القانون، وكأنما أصبح الدم مباحًا لمن يملك النفوذ، وأصبحت العدالة سلعةً تباع وتُشترى في أسواق المصالح.
وأشار الدكتور العرجلي إلى انه وبعد 3 سنواتٍ من الخذلان والتواطؤ، وبعد أن بلغ الظلم مداه، استفاقت الدولة المنبطحة من سباتها، ووافقت أخيرًا على تحويل القتلة إلى القضاء، بعد أن ظنوا أن الأيام ستمحو الجريمة، وأن الزمن كفيل بطمس الحقيقة، ولكنّ دماء الشهداء لا تجف، والظلم لا يدوم، والله لا يغفل عن حقٍّ يُنتزع، ولا عن مظلومٍ يستنجد.
وقال الدكتور العرجلي :فوجئنا ان القتلة الميدانيين لم يتم إحالتهم إلى النيابة المختصة بحسب الارسالية الرسمية وذلك بسبب صدور توجيهات عليا كما أكد مصدر مسئول بالنيابة بوقف إرسال الملف والجناة .
ووجه الدكتور العرجلي خطابه للسلطات قائلا: اتقوا الله في دمائنا، ارفعوا أيديكم وأيدي علماء السوء عن القضاء، ودعوا شرع الله يأخذ مجراه، كفى ظلماً، وكفى تعصبًا أعمى يعيدنا إلى جاهليةٍ كنّا نظن أننا قد تجاوزناها. الأيام دول، والظالم إلى زوال، و*”وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون”*، واللهُ على نصرنا لقدير، والعاقبة للمتقين.وحسبنا الله ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير!