وزارة الصحة في غزة: ارتفاع حصيلة القتلى في القطاع واستمرار القتال برفح
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
(CNN)-- أعلنت وزارة الصحة في غزة، الأحد، أن حصيلة القتلى في قطاع غزة ارتفعت إلى 37337 قتيلا، كما ارتفع إجمالي عدد الجرحى إلى 85299 جريحاً منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وخلال اليوم الماضي، قُتل 41 فلسطينيا، كما أُصيب 102، بحسب الوزارة.
وفي غرب رفح، قال مسؤول في الدفاع المدني لشبكة CNN، الأحد، إن القتال العنيف مستمر، وأضاف أن خمسة أشخاص من عائلة واحدة قُتلوا، بينما حاولت طواقم الدفاع المدني انتشال الجثث تحت نيران كثيفة.
وبحسب شاهد عيان تحدث لشبكة ،CNN الأحد، استهدفت غارة جوية إسرائيلية مبنى سكنيا في مخيم البريج وسط غزة، مما أسفر عن مقتل ثمانية فلسطينيين، هم: خمسة أطفال ورجل مسن وامرأة ورجل بالغ آخر، ونُقل الضحايا إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، وسط قطاع غزة.
وتواصلت شبكة CNN مع الجيش الإسرائيلي للتعليق على الغارة الجوية على مخيم البريج.
ولا تستطيع شبكة CNN التحقق بشكل مستقل من أعداد الضحايا التي أعلنتها الوزارة، بسبب عدم وصول وسائل الإعلام الدولية إلى غزة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي حركة حماس رفح قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
باكستان.. ارتفاع حصيلة ضحايا "القطار المختطف"
أعلن الجيش الباكستاني، يوم الجمعة، ارتفاع عدد القتلى الناتج عن خطف مسلحين لقطار في المنطقة الجبلية بجنوب غرب البلاد إلى 31 جنديا وموظفا ومدنيا، واتهم الهند وأفغانستان بدعم المتمردين.
وقالت جماعة جيش تحرير بلوشستان الانفصالية التي أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع يوم الثلاثاء الماضي في بيان إن مقاتليها فروا ومعهم 214 رهينة أعدموهم جميعا منذ ذلك الحين، دون
تقديم أي دليل يدعم ذلك.
وسيطر مسلحون على قطار جعفر إكسبريس في ممر جبلي ناء في إقليم بلوشستان، وفجروا خطوط قضبان القطار في الهجوم ثم احتجزوا الركاب رهائن في مواجهة استمرت يوما كاملا.
وقال المتحدث باسم الجيش أحمد شريف شودري إن الجنود قتلوا 33 مسلحا وأنقذوا 354 رهينة وأنهوا الحصار. وأضاف أن ليس هناك ما يشير إلى أن جماعة جيش تحرير بلوشستان احتجزت رهائن آخرين من موقع الحادث.
وذكر تشودري أن الإحصاء النهائي أظهر مقتل 23 جنديا وثلاثة موظفين في السكك الحديدية وخمسة ركاب في الهجوم وخلال عملية الإنقاذ، وهو ارتفاع عن تقدير سابق أشار إلى مقتل 25 شخصا.
وأشار إلى أن باكستان لديها أدلة على أن الهند وأفغانستان دعمتا المتمردين، مكررا اتهامات وزارة الخارجية بعد الهجوم، فيما تنفي الدولتان هذه الاتهامات.
وأصدرت الجماعة الانفصالية بيانا ردا على الجيش، قالت فيه إنها قتلت جميع الرهائن المحتجزين لديها. واتهم مسؤولون باكستانيون الجماعة بالمبالغة في مزاعمها في أوقات سابقة.
وقالت الجماعة في بيانها "هذه المعركة لم تنته بعد بل احتدمت".