إصدار النسخة المعدلة من Lollipop Chainsaw في 25 سبتمبر
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
سواء كنت تكرهه أو تحبه، فقد عاد Lollipop Chainsaw من جديد. أعلنت شركة Dragami Games المطورة هذا الأسبوع أن نسختها المعدلة من اللعبة، Lollipop Chainsaw RePop، ستصدر في 25 سبتمبر على أجهزة PS5 وXbox Series X/S وNintendo Switch وSteam. تم إصدار هذا الفيلم الكلاسيكي المستقطب لأول مرة في عام 2012 ويتتبع جولييت، المشجعة التي تطارد الزومبي، وهي تحاول درء نهاية العالم.
كانت هناك خطط في الأصل لإعادة إنتاج اللعبة بالكامل، ولكن في العام الماضي تم الكشف عن تقليصها إلى نسخة معدلة. منذ الإعلان عن عودتها، أعرب محبو اللعبة الأصلية عن مخاوفهم من أن لعبة الاختراق والقطع التافهة والمبالغ فيها قد تحصل على معاملة الرقابة من أجل استرضاء الحساسيات الحديثة، ولكن يبدو أنه سيكون هناك طريقة لتجربة Lollipop Chainsaw بالطريقة التي تتذكرها تمامًا.
ينص المقطع الدعائي على أن "Lollipop Chainsaw RePop يسمح للاعبين باختيار الوضع الأصلي، الذي يعتمد على الإصدار الأصلي، أو وضع RePop، الذي يحتوي على قدر أقل من العنف ويستخدم تأثيرات ضرر فن البوب." وجاء في الإعلان أيضًا أن RePop "يترك القصة دون تغيير، مع التركيز على تحسينات جودة الحياة ومحتوى اللعب الإضافي."
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مشهد تشكيل حكومة الإقليم مُعقد والتقارب بين طالباني وبارزاني تم ولكن بـضغوط خارجية!
بغداد اليوم - بغداد
أكد الباحث في الشأن السياسي كاظم ياور، اليوم الخميس (23 كانون الثاني 2025)، أن مشهد تشكيل حكومة إقليم كردستان ازداد تعقيدا بعد ما جرى في لبنان وسوريا، والمطالب الأمريكية بحل الفصائل المسلحة.
وقال ياور في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "لكل هذه الأطراف تأثيرات سياسية واقتصادية مع بعض الأطراف في كردستان، ولا يخفى على الجميع أن للاتحاد الوطني لديه علاقات مع الأحزاب الشيعية المقربة من الفصائل، وكان هناك تنسيقا عاليا بين الجانبين في كركوك ونينوى".
وأضاف أن "مشهد تشكيل الحكومة أصبح معقدا بصورة مركبة بتعقيد المشهد العراقي والإقليمي، والتقارب رئيس حكومة إقليم كردستان مسرور بارزاني، ورئيس الاتحاد الوطني بافل طالباني هو نتيجة الضغوطات الإقليمية".
وأشار إلى أن "التقارب يعد شكليا، ولكنه مطلوب في هذه المرحلة، خاصة في ظل التغييرات الإقليمية، وأيضا أمام الولايات المتحدة الأميركية".
وبين أنه "في حال بقاء الخلافات وعدم تنفيذ ما تريده الولايات المتحدة فإن الإقليم سيفقد قوته في المحيطين الإقليمي والدولي".
وفي شأن متصل، نفى القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني، غياث سورجي، يوم الجمعة (17 كانون الثاني 2025)، وجود اتفاق بين حزبه والديمقراطي الكردستاني على تقاسم المناصب.
وقال سورجي لـ "بغداد اليوم"، إن "الاجتماعات ماتزال متواصلة واللجان التفاوضية تواصل عملها، ولم نتوصل حتى الآن لشكل الحكومة القادمة، وأيدولوجيتها، وتفاصيلها العامة".
وأضاف، أن "الحديث عن المناصب مازال مبكرا، والاتحاد الوطني ليس طالبا للمناصب، وحملته الانتخابية كانت تحث على تقديم الخدمات للمواطنين، وإنهاء الأزمات التي يعاني منها الشعب الكردي، وهذه التفاصيل تأتي في مقدمة المفاوضات، وبعدها تأتي المناصب".