علاج الشعر بالبروتين هو إجراء شائع يستخدم لتحسين صحة الشعر وتقويته، يتم ذلك عن طريق تطبيق مزيج من البروتينات على الشعر لملئ الفراغات والتلف في بصيلات الشعر وتقوية الشعر المتضرر.
وعلى الرغم من فوائد علاج البروتين للشعر، إلا أن هناك بعض الأضرار المحتملة التي يجب أن تكوني على علم بها، وفقا لما نشره موقع هيلثي وتشمل:
. أضرار الإفراط في تناول البروتين وهبة قطب تحذر من كلمات تجرح شعور الزوج
جفاف الشعر: قد يتسبب استخدام البروتينات في تجفيف الشعر إذا لم يتم استخدامه بشكل صحيح أو إذا كانت تركيبتها غير مناسبة لنوع الشعر. يمكن أن يؤدي الجفاف إلى تكسر الشعر وتدهور حالته العامة.
تراكم البروتين: إذا تم استخدام كمية كبيرة من البروتينات على الشعر بشكل متكرر، فقد يؤدي ذلك إلى تراكم البروتين على فروة الرأس وخصلات الشعر، مما يجعل الشعر ثقيلاً وبدون حيوية.
تكسر الشعر: في حالة استخدام البروتينات بشكل زائد أو عدم شطفها جيدًا، يمكن أن تتراكم على فروة الرأس وتجعل الشعر هشًا ويتعرض للتكسر بسهولة.
تغيرات في الهيكل الطبيعي للشعر: بعض منتجات البروتين قد تعمل على تعديل هيكل الشعر الطبيعي، مما يؤدي إلى تغير في مظهره وقوامه. قد يجعل الشعر أكثر صلابة أو أقل مرونة بشكل غير طبيعي.
تهيج فروة الرأس: قد يحتوي بعض منتجات البروتين على مواد كيميائية قد تسبب تهيجًا لفروة الرأس وحكة.
لتجنب الأضرار المحتملة، يُنصح باتباع تعليمات الاستخدام الموجودة على منتجات البروتين واختيار المنتجات المناسبة لنوع شعرك. كما يمكن استشارة مصفف الشعر المحترف للحصول على توصيات حول الأنواع المناسبة من البروتين وكيفية استخدامها بشكل صحيح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإفراط فى تناول أضرار الإفراط البروتين تحسين صحة البروتین على على الشعر
إقرأ أيضاً:
«التجارة» تغلق بسطتين لبيع الأسماك في سوق شرق
قالت البوابة الصحية “كليفلاند كلينك” إن النظام الغذائي المتوازن يوفر للجسم المزيد من الطاقة لمقاومة الشعور بالتعب والإرهاق.
وأوضح الأطباء أن النظام الغذائي المتوازن يتضمن عناصر غذائية متنوعة للوصول إلى مستويات عالية من الطاقة ولفترات طويلة، ومن ضمنها الكربوهيدرات المعقدة التي تحتوي على الألياف والنشا والعناصر المعقدة، التي يصعب على الجسم هضمها وامتصاصها بسهولة، وتعتبر هذه العملية البطيئة مثالية للحفاظ على إمدادات طاقة ثابتة ودائمة.
ومن الأطعمة التي تحتوي على كربوهيدرات معقدة الحبوب الكاملة، والأرز البني، والفواكه مثل التفاح، والكمثرى، والموز، والبرتقال، والخضراوات مثل البطاطا، والخضراوات الورقية.
البروتيناتتستغرق البروتينات وقتاً أطول في الهضم، ما يجعلها ذات قيمة عالية لمكافحة التعب والإرهاق، ولكن البروتينات المشبعة بكمية كبيرة من الدهون تتطلب جهداً شاقاً من الجسم، ما يسبب الشعور بالنعاس، لذلك يفضل تناول لحم الدجاج دون جلد، وسمك السلمون.
وتتوفر أيضاً مصادر البروتين المعزز للطاقة في البيض، والمكسرات والزبادي.
السوائلقد يكون التعب والإرهاق علامة على قلة السوائل، وتختلف الحاجة للسوائل بزيادة النشاط، والطقس وعوامل أخرى، ولتجنب الشعور بالتعب لا بد من تقليل استهلاك بعض المواد، ومنها الكافيين الذي قد يوفر دفعة كبيرة من الطاقة، لكن زيادة الطاقة الناجمة عنه غالباً ما يتبعها انهيار.
وتشير الدراسات إلى أن النعاس المفرط يمكن أن يكون أثراً جانبياً لتناول المشروبات، التي تحتوي على الكافيين بمجرد أن يهدأ تأثيرها.
الكربوهيدرات البسيطة والسكرالكربوهيدرات البسيطة والسكر هي المواد، التي يهضمها الجسم ويمتصها بسهولة وبسرعة، مثل الخبز الأبيض، والمعكرونة، والأرز الأبيض، والكعك والمشروبات المحلاة بالسكر.