ريهام عبدالغفور تحيي ذكرى وفاة ميرنا المهندس.. «وحشتيني»
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
حرصت الفنانة ريهام عبدالغفور، على احياء ذكرى وفاة الفنانة الشابة ميرنا المهندس، التي رحلت عن عالمنا منذ 8 سنوات، بعد صراع طويل مع اللمرض.
أخبار متعلقة
في ذكرى وفاتها الـ8 .. رحلة «فراشة السينما» ميرنا المهندس مع المرض
في ذكرى وفاة ميرنا المهندس تعرف على أبرز أعمالها وسبب وفاتها (تقرير)
في ذكرى ميلادها.
محمد الشقنقيري يحيي ذكرى ميرنا المهندس: «من أقرب الناس لقلبي»
ونشرت ريهام عبدالغفور، صورة تجمعها بـ ميرنا المهندس، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الإجتماعى «إنستجرام»، وعلقت قائلة: «الفاتحة من فضلكم، 8 سنين وحشتيني».
ريهام عبد الغفور و ميرنا المهندس
مرض الفنانة ميرنا المهندس
ــ بدأت معاناة ميرنا المهندس، حينما أصيبت بسرطان القولون، وأجرت عدة عمليات جراحية لاستئصال الجزء المصاب أكثر من مرة، وذلك جعلها تعتزل.
ـــ أعلنت ميرنا اعتزالها في عام 2002، واتجهت إلى حفظ القرآن الكريم وارتداء الحجاب والنقاب، لكن عقب استقرار حالتها الصحية، خلعت الحجاب وعادت مرة أخرى للتمثيل.
أخر اعمال ميرنا المهندس قبل وفاتها
وقدمت ميرنا المهندس عددا من الأفلام كان أبرزها «أيظن» في عام 2006، «العيال هربت» مع حمادة هلال، «الأكاديمية» عام 2009، و«زجزاج» عام 2015.
ـ- وظهرت في مسلسل «أريد رجلًا»، الذي يعد آخر أعمالها الدرامية التي لاقت نجاحًا كبيرًا، وعاد المرض يصارع ميرنا، إلى أن رحلت إثر عملية جراحية.
ميرنا المهندس ذكرى وفاة ميرنا المهندس سبب وفاة ميرنا المهندس مرض ميرنا المهندس اخر اعمال ميرنا المهندس ريهام عبد الغفور تحي ذكرى وفاة ميرنا المهندس الفنانة ريهام عبدالغفورووالدها اشرف عبد الغفورالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
قبل قتلها.. رجل يجبر زوجته على ابتلاع خاتم الزواج ما السبب؟
أظهرت تحقيقات أن أماً بريطانية لخمسة أطفال قُتلت بوحشية على يد زوجها العنيف، وبدا أن رجال الشرطة خذلوها قبل وفاتها.
وقُتلت لوسي آن راشتون، 30 عاماً، على يد زوجها شون دايسون في هجوم مطول، حيث داس عليها وركلها وقفز عليها وجعلها تبتلع خاتم زواجها، وفق "دايلي ميل".
وكان الهجوم وحشي للغاية لدرجة أن آن راشتون عانت من 37 كسراً في الضلع وكسر في عظم الصدر، وانهيار الرئتين عندما توفيت.
وأدين دايسون بقتل راشتون، وحُكم عليه بالسجن مدى الحياة بحد أدنى 17 عاماً.
وأضاعت شرطة دورست وشرطة هامبشاير فرصاً لإنقاذ الأم بما في ذلك عندما زار الضباط منزلها قبل أسابيع قليلة من وفاتها، وقبل عام من تعرضها للهجوم المميت، حيث استجابت الشرطة لمشاجرة بين راشتون ودايسون في فندق في بورنموث، دورست.
وقبل شهر واحد فقط من وفاتها، أبلغ شقيق راشتون الشرطة عن دايسون لالتقاطه صوراً له وهو يعتدي عليها في عيد ميلادها الثلاثين.
ولكن لم يتم متابعة أي من هذه الحوادث بشكل صحيح من قبل قوات التحقيق، وفقاً لما سمعته محكمة وينشستر كورونر.
وفشلت شرطة دورست في تأمين أدلة كاميرات المراقبة على مشاجرة الفندق، بينما فشلت شرطة هامبشاير في إكمال تقييم المخاطر.
وأدلى أحد أطفال آن راشتون أيضاً بتعليقات في المدرسة الابتدائية حول العنف في المنزل والتي لم تتم إحالتها إلى خدمات الأطفال، وعندما تمت إحالة الأمر في النهاية، قبل أيام قليلة من وفاة راشتون، رفضت خدمات الأطفال الإحالة.
وبينما كان يتم التحقيق في جريمة قتل راشتون، تبين أن أحد المحققين قام بتزوير التوقيعات على بيان شاهد.
وخلال محاكمة القاتل، سمعت المحكمة أن الأطفال كانوا في العقار في ليلة الهجوم الوحشي.
وفي الليلة التي سبقت وفاتها، تلقت راشتون مكالمة هاتفية من شريك سابق، مما أثار غضب دايسون، وسمع طفل كان في المنزل لاحقًا الرجل يطلب من راشتون أن تبتلع خاتم الزواج، واستيقظ الطفل على صوت ضربات وصراخ بعدها.
ثم اتصل دايسون بالشرطة بطريقة "هادئة بشكل لافت للنظر"، كما قالت الشرطة، قبل أن يجد المسعفون جثة آن راشتون هامدة على سرير.
ثم كذب القاتل على الشرطة، وأخبرهم أن راشتون غرقت بعد أن حاول إيقاظها برمي الماء عليها.
وسمعت المحكمة أن دايسون كان لديه علاقة سرية خاصة به قبل وفاة راشتون.
وقال رئيس هيئة المحلفين: "كانت العلاقة بين الطرفين مسيئة وعنيفة، وكان للعلاقة تأثير مادي على وفاتها".