«كنت خايف أهد الفرقة».. أيمن أشرف يكشف كواليس أزمته مع كولر
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
أكد أيمن أشرف، مدافع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي السابق، أنه لم يفتعل أي مشكلة مع السويسري مارسيل كولر، المدير الفني للأهلي، بسبب ابتعاده عن المشاركة في المباريات في الموسم الماضي.
أخبار متعلقة
"شعر بالصدمة".. حارس الأهلي السابق يكشف كواليس مهمة بشأن إقالة عبد الحفيظ
«خايف على بيبو».. سر رفض سيد عبد الحفيظ تولي منصب جديد بالأهلي
وقال أيمن أشرف، خلال حواره ببرنامج «ملعب أون تايم»، المذاع عبر فضائية «أون تايم سبورتس»: «حصلت على وعود بالمشاركة في المباريات، ولكنني أنني لن أشارك بعد مشاركة خالد عبدالفتاح، في مركز قلب الدفاع في مباراة الزمالك».
وأضاف: «على الرغم ما تعرضت له معملتش أي مشكلة، لأني كنت خايف على الفريق، مشكلة واحدة ممكن تهد الفرقة كلها، دي حاجة تحسبلي أن في خلال السنة معملتش مشكلة واحدة مع كولر، بالعكس كنت عندما أدخل غرفته كنت أتحدث معه بكل احترام».
وأتم: «لم أتوقع أن تكون هذه نهايتي مع الأهلي، كنت أحلم بالاعتزال داخل النادي الأهلي».
ورحل أيمن أشرف، عن صفوف الأهلي بنهاية الموسم المنقضي، لينتقل لصفوف البنك الأهلي.
الاهلي ايمن اشرفالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الاهلي ايمن اشرف زي النهاردة أیمن أشرف
إقرأ أيضاً:
في آخر حوار قبل تدهور صحته.. شيكا يكشف كواليس رحيله عن الزمالك
تحدث إبراهيم شيكا، لاعب الزمالك السابق المصاب بالسرطان، عن كواليس رحيله من نادي الزمالك، مؤكدًا أنه كان يشعر بسعادة كبيرة داخل القلعة البيضاء، قائلاً: "كانت أفضل فترة في حياتي، كنت سعيدًا للغاية في الزمالك."
وعند سؤاله عن سبب رحيله رغم هذه السعادة، أوضح في آخر حوار أجراه مع الإعلامي محمد موسى ببرنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن مشكلة وقعت بينه وبين أحد اللاعبين، مما أدى إلى استبعاده، وقال: "أنا لا أحب أن أكون في مكان أشعر فيه بالظلم، لذلك طلبت الرحيل."
وعندما قيل له إنه ليس الأول الذي يشعر بالظلم داخل الزمالك، حيث سبقه معتز إينو بنفس الشعور، أجاب شيكا: "أحيانًا تحدث أمور تجعل اللاعب غير قادر على الاستمرار، والبعض يختار الرحيل."
وعن مغادرته، أكد أن خروجه لم يكن بهدف الاحتراف مباشرة، بل كان يفكر في مستقبله والبحث عن فرصة جديدة، مشيرًا إلى أن زملاءه والمدربين حاولوا إقناعه بالبقاء لكنه كان مصرًا على قراره.
وحين سُئل عما إذا كان تمردًا أو غرورًا، أجاب: “لم أتمرد، ولم أكن مغرورًا، فقط كنت واثقًا في قدراتي وأبحث عن فرصة أفضل”.
وأشار إلى أن الظروف المالية في قطاع الناشئين لم تكن جيدة، حيث لم يكن يحصل على أموال كافية، لكنه ظل متمسكًا بحلمه.