في اتصال هاتفي.. ولي العهد يبحث مع الرئيس التركي سبل تطوير العلاقات
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اتصالاً هاتفيًّا، اليوم، من الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية.
وجرى خلال الاتصال تبادل التهنئة بمناسبة عيد الأضحى المبارك، مشيداً فخامته بالتنظيم المميز لموسم حج هذا العام وما حظي به الحجاج من خدمات أسهمت في تأدية المناسك بكل يسر وطمأنينة.
أخبار متعلقة في يوم النحر.. الشؤون الدينية تفعل مبادرة "افعل ولا حرج"إنذار أحمر من حالة الطقس في مكة المكرمة.. و"الدفاع المدني" يحذركما جرى خلال الاتصال بحث عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، واستعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تطويرها في مختلف المجالات.
سمو #ولي_العهد يتلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس الجمهورية التركية، جرى خلاله تبادل التهنئة بعيد الأضحى المبارك، مشيداً فخامته بالتنظيم المميز لموسم حج هذا العام وما حظي به الحجاج من خدمات أسهمت في تأدية المناسك بكل يسر وطمأنينة.https://t.co/wcOjAA2foz#واس pic.twitter.com/D9tSjXmdt7— واس الأخبار الملكية (@spagov) June 16, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس منى ولي العهد الرئيس التركي السعودية تركيا
إقرأ أيضاً:
مصر تنفي "أي اتصال هاتفي" بين السيسي وترامب
القاهرة- الوكالات
نقلت قناة القاهرة الإخبارية المملوكة للدولة، عن مصدر مسؤول رفيع المستوى، اليوم الثلاثاء، قوله إنه لا صحة لما تناولته بعض وسائل الإعلام؛ من إجراء اتصال هاتفي بين الرئيسين المصري والأمريكي.
وذكر المصدر في تصريحات لقناة "القاهرة الإخبارية" أن أي اتصال هاتفي للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي يتم الإعلان عنه وفقًا للمتبع مع رؤساء الدول.
وشدد المصدر المسؤول على أنه كان يجب تحري الدقة المطلوبة، خاصةً فيما يتعلق باتصال على هذا المستوى وفي هذا التوقيت الدقيق الذي تمر به منطقة الشرق الأوسط.
وكان الرئيس ترامب قال، يوم الاثنين، إنه يرغب في رؤية الفلسطينيين "يعيشون في منطقة حيث يمكنهم العيش فيها دون إزعاج". وزعم ترامب أنه تحدث مع الرئيس المصري لكنه رفض أن يقول بشكل مباشر ما إذا كان للسيسي رأي في استقبال المزيد من اللاجئين الفلسطينيين.
وقال ترامب: "أود أن أفعل ذلك- أتمنى أن يأخذ بعضًا منهم، فنحن نساعدهم كثيرًا، وأنا متأكد من أنه (السيسي) يستطيع مساعدتنا، إنه صديق لي"، حسب قوله. وأضاف: "إنه في جزء صعب للغاية من العالم، لأكون صادقًا، كما يقولون، إنها منطقة صعبة، لكنني أعتقد أنه يستطيع القيام بذلك".
وكانت مصر قد شددت على رفضها لما وصفته بـ«المساس» بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في أرضه ووطنه. وأكدت «الخارجية المصرية»، في بيان مساء الأحد، رفضها المساس بحقوق الشعب الفلسطيني «غير القابلة للتصرف، سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواء كان بشكل مؤقت أو طويل الأجل».
وحذر البيان من أن المساس بتلك الحقوق «يهدد الاستقرار، وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلى المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها».