شاهد بالفيديو.. طفلة سودانية تقلد المودل آية أفرو (غبيرة الكتير خيرة) وشقيقها الصغير يمنعها ويوبخها
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
خطف مقطع فيديو متداول على نطاق واسع عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان ضحكات الجمهور والمتابعين.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد أظهر المقطع طفلة سودانية تقوم بتقليد الراقصة والمودل ونجمة السوشيال ميديا السودانية الشهيرة آية أفرو.
وقلدت الطفلة المودل المثيرة للجدل في حركاتها وجملتها التي اشتهرت بها خلال ترويجها لبعض المحلات التجارية بحي غبيرة بالعاصمة السعودية الرياض.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد قامت الطفلة بترديد جملة أفرو الشهيرة (غبيرة الكتير خيرة) أمام أعين شقيقها الصغير والذي قام بتوبيخها وضربها بطريقة كوميدية.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
وفاة طفلة حرقًا في ظروف غامضة بصنعاء تُثير موجة غضب واسعة
توفيت طفلة حرقًا إثر حريق شبّ في غرفة بمنزل أخوالها أثناء غيابهم عنه بالعاصمة صنعاء في حادثة مأساوية أثارت استياءً واسعًا بين السكان.
ووفقًا لمصادر محلية، فإن الطفلة، لمار عمر الدبعي (12 عامًا) كانت تعاني من التوحّد، عُثر عليها متوفاة وهي مقيّدة داخل الغرفة التي احترقت بالكامل.
وتعددت الروايات حول سبب الحريق؛ إذ أشار البعض إلى أنه ناجم عن ماس كهربائي، بينما أثارت روايات أخرى شكوكًا بوجود شبهة جنائية.
وتشير إحدى الروايات إلى أن الطفلة كانت تُقيَّد بسبب سلوكها، حيث زعم أقاربها أنها كانت تخرج من المنزل دون ملابس، ما دفعهم إلى تقييدها لمنعها من الخروج.
وأفادت المصادر بأن والدَي الطفلة منفصلان منذ أربع سنوات؛ فوالدها مغترب في السعودية، بينما والدتها تعيش في مصر، وتركت لمار وإخوتها تحت رعاية جدتهم وأخوالها.
في المقابل، تزعم رواية أخرى أن الطفلة تعرضت للإيذاء بشكل متعمّد من قبل أحد أقاربها، حيث تم تقييدها وإحراقها عمدًا لإخفاء آثار الجريمة.
وأثارت الحادثة جدلًا واسعًا حول ملابسات الوفاة، حيث تساءل ناشطون وحقوقيون عن مبررات تقييد الطفلة، مشيرين إلى أن مرض التوحّد لا يجعل المصاب به خطرًا يستوجب هذه المعاملة القاسية.
وطالبوا بالكشف عن نتائج التحقيقات ومحاسبة المسؤولين عن وفاتها، سواء كان الحريق عرضيًا أو بفعل فاعل.
وتصاعدت مثل هذه الجرائم المروعة في صنعاء والمناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين مؤخرًا وأصبحت مصدر قلق متزايد للمجتمع، وسط تردي الأوضاع الأمنية والاجتماعية.