إصابة 145 شخصًا في ليبيا بسبب الاستخدام الخاطئ لأدوات ذبح الأضاحي في أول أيام العيد
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
أصيب 145 شخصا في ليبيا بجروح بسبب الاستخدام الخاطئ للسكاكين وأدوات الذبح في أول أيام عيد الأضحى.
وفي يوم العيد تصدرت مدينة مصراتة الليبية بموجة من الإصابات الناتجة عن الاستخدام الخاطئ للسكاكين والأدوات الحادة حيث بلغ عدد الحالات الواردة إلى مركز مصراتة الطبي 104 حالات.
وبينها 10 حالات استدعت إجراء عمليات جراحية، فيما تلقى باقي المصابين العلاج الضروري وغادروا المركز بحالة جيدة.
من جهتها، شهدت مدينة بني وليد مشهدا مماثلا، حيث سجل قسم الإسعاف والطوارئ بمستشفى المدينة استقبال 26 حالة تراوحت إصاباتهم بين الخفيفة والمتوسطة والعميقة، وبين هذه الإصابات كان هناك 21 حالة رجال و5 حالات نساء.
تجدر الإشارة إلى أن مستشفى الظهرة التخصصي ببني وليد لم يكن بعيدا عن هذه الكارثة، حيث استقبل أكثر من 15 حالة نتيجة سوء استخدام معدات وأدوات الذبح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليبيا عيد الأضحى المبارك
إقرأ أيضاً:
إحصائية حكومية: 174 حالة اشتباه بحمى الضنك والكوليرا والحصبة في ساحل حضرموت خلال يناير
كشفت إحصائية حكومية عن تسجيل أكثر من 170 حالة اشتباه بالإصابة بحمى الضنك والكوليرا والحصبة في مديريات ساحل حضرموت، شرقي اليمن، منذ بداية العام الجاري.
وأفادت دائرة الترصد الوبائي بمكتب الصحة في ساحل حضرموت، في إحصائية أصدرتها يوم الخميس، بأن إجمالي الحالات التراكمية للاشتباه بهذه الأمراض بلغ 174 حالة خلال الفترة من 1 إلى 27 يناير/كانون الثاني 2025، دون تسجيل أي وفيات.
وأظهرت البيانات أن حمى الضنك تصدرت قائمة الحالات بواقع 86 إصابة، بينها ثلاث حالات مؤكدة بالفحص السريع. وجاءت مدينة المكلا في المقدمة بـ 43 حالة، تليها أرياف المكلا (13)، ثم غيل باوزير (12)، حجر (8)، بروم ميفع (7)، إلى جانب حالتين في الديس، وحالة واحدة في غيل بن يمين.
وفيما يتعلق بحالات الاشتباه بالكوليرا، فقد بلغ عددها 49 حالة، معظمها في حجر (23 حالة)، تليها بروم ميفع (18)، ثم مدينة المكلا (3 حالات)، وغيل باوزير (حالتان)، إضافة إلى 3 حالات وافدة، دون تسجيل أي حالات مؤكدة مخبريًا أو وفيات مرتبطة بالوباء.
أما حالات الاشتباه بالحصبة، فقد بلغت 39 إصابة، توزعت على مدينة المكلا (14 حالة)، الديس (10)، الديس مجددًا (8 حالات، يُرجى التأكد من عدم التكرار)، غيل باوزير (4)، بالإضافة إلى حالة واحدة في كل من بروم ميفع، الريدة وقصيعر، والضليعة.
وأكدت دائرة الترصد الوبائي أن 99 بالمئة من الحالات المسجلة في الأمراض الثلاثة تماثلت للشفاء، حيث بلغ عدد المتعافين 172 شخصًا، فيما كانت 67% من حالات الحصبة غير مطعّمة ولم تتلقَّ أي جرعة من اللقاح.