خالد النبوي يروّج لفيلم «أهل الكهف» في أول ايام عيد الأضحى
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
روج الفنان خالد النبوي عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»؛ لفيلم «أهل الكهف» الذي يعرض في دور العرض، في موسم عيد الأضحى.
خالد النبوي من فيلم «أهل الكهف»ونشر خالد النبوي صورة لشخصيته داخل الفيلم معلقًا: «كل سنة وأنتم طيبين، القائد سبيل، فيلم أهل الكهف للمخرج الكبير عمرو عرفه في دور العرض الآن».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Khaled El Nabawy (@khaledelnabawyofficial)
فيلم أهل الكهففيلم «أهل الكهف» مأخوذ عن مسرحية بالعنوان نفسه للكاتب الكبير توفيق الحكيم، فيما قام الكاتب أيمن بهجت قمر بكتابة معالجة سينمائية للمسرحية وهو من بطولة خالد النبوي ومحمد ممدوح وغادة عادل، وريم مصطفى ومحمد فراج ومحمود حميدة، وبسنت شوقي وصبري فواز، وعدد آخر من الفنانين، وهو من تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج عمرو عرفة، وإنتاج محمد رشيدي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد النبوي الفنان خالد النبوي فيلم أهل الكهف خالد النبوی أهل الکهف
إقرأ أيضاً:
أيمن أبو عمر: بر الوالدين عبادة وقربى إلى الله
أكد الدكتور أيمن أبو عمر، من علماء وزارة الأوقاف، أن بر الوالدين من أعظم العبادات التي أمر بها الله سبحانه وتعالى، حيث قرنها بعبادته في قوله تعالى: "وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعۡبُدُواْ إِلَّآ إِيَّاهُ وَبِٱلۡوَٰلِدَيۡنِ إِحۡسَٰنًا"، مشيرًا إلى أن الوالدين هما السبب في وجود الإنسان بعد إرادة الله، وهما السند الحقيقي في الدنيا.
وأوضح خلال حلقة برنامج "رحماء بينهم"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن الرحمة بالوالدين ليست مجرد مشاعر، بل سلوك عملي يظهر في المعاملة اليومية، من خلال الكلمات الطيبة، والرعاية، والحرص على قضاء احتياجاتهما، خاصة في كبر سنهما، لافتًا إلى أن النبي ﷺ أكد على عِظم حق الأم حينما سُئل عن أحق الناس بحسن الصحبة، فقال: "أمك، ثم أمك، ثم أمك، ثم أبوك".
وشدد على ضرورة اغتنام وجود الوالدين بالدعاء لهما، والاهتمام بهما، والصبر على ما قد يطرأ على طباعهما بسبب كبر السن، مؤكدًا أن رضا الوالدين من أسباب رضا الله عن العبد، وأن من أراد الخير في الدنيا والآخرة، فعليه بالإحسان إلى والديه، مستشهدًا بقول النبي ﷺ: "رضا الله في رضا الوالد، وسخط الله في سخط الوالد".
ودعا إلى استشعار أن بر الوالدين ليس مجرد واجب، بل هو باب إلى الجنة، وحثّ كل ابن وابنة على المسارعة إلى احتضان والديهم، وإسعادهم بكلمة طيبة، وزيارتهم والجلوس معهم، لأن ذلك مما يرفع الدرجات في الدنيا والآخرة.