قلب منتخب هولندا (الطواحين) الطاولة على منافسه منتخب بولندا، لينتزع فوزا صعبا بنتيجة 1-2 اليوم الأحد في افتتاح منافسات المجموعة الرابعة لبطولة أمم أوروبا لكرة القدم (يورو 2024) التي تستضيفها ألمانيا.

ولم يحافظ منتخب بولندا على تقدمه بهدف سجله آدم بوكسا في الدقيقة الـ16 في غياب النجم الأول روبرت ليفاندوفسكي بسبب الإصابة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2موعد مباراة فرنسا والنمسا في أمم أوروبا 2024 والقنوات الناقلةlist 2 of 2شاهد.. إيطاليا تتعافى من صدمة الهدف القياسي المبكر وتهزم ألبانيا في يورو 2024end of list

وأدرك منتخب هولندا التعادل في الدقيقة الـ29 بهدف كودي جاكبو مهاجم ليفربول بتسديدة قوية غيّر مدافع بولندا مسارها إلى الشباك.

وفي الدقيقة الـ83 سجل فاوت فيخهورست الهدف الثاني لهولندا بعد ثوان قليلة من نزوله بديلا لممفيس ديباي.

وانتزع منتخب الطواحين أول 3 نقاط محققا فوزا ثمينا قبل مواجهة نارية مع فرنسا في الجولة الثانية الخميس المقبل، في حين سيلعب منتخب بولندا ضد النمسا في اليوم نفسه.

⚽️???? رأسية بوكسا تفتتح التسجيل لبولندا

اشترك الآن ????

???? https://t.co/rqgQjLVzKF
???? https://t.co/alkogGtHdW#يورو2024 | #موطن_اليورو | #بولندا_هولندا#Euro2024 | #beINEURO | #HomeofEuro pic.twitter.com/kbI1qQYqF2

beIN SPORTS (@beINSPORTS) June 16, 2024

 

????⚽️ تصويبة جاكبو تدرك التعادل لمنتخب هولندا

اشترك الآن ????

???? https://t.co/rqgQjLVzKF
???? https://t.co/alkogGtHdW#يورو2024 | #موطن_اليورو | #بولندا_هولندا#Euro2024 | #beINEURO | #HomeofEuro pic.twitter.com/Skssv81iLj

— beIN SPORTS (@beINSPORTS) June 16, 2024

فاوت فيخهورست من دكة الاحتياط إلى زيارة شباك منتخب بولندا

هولندا تتقدم 2-1

اشترك الآن ????

???? https://t.co/rqgQjLVzKF
???? https://t.co/alkogGtHdW#يورو2024 | #موطن_اليورو#Euro2024 | #beINEURO pic.twitter.com/4oBuunxJPN

— beIN SPORTS (@beINSPORTS) June 16, 2024

 

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات منتخب بولندا

إقرأ أيضاً:

شهدت فيضانات تاريخية.. 2024 أكثر سنوات أوروبا حرا

باريس"أ.ف.ب": سجلت أوروبا سنة 2024 معدلات حرارة قياسية، لكنها حرارة شهدت أيضا أسوأ فيضانات منذ أكثر من عقد، ما يكشف الوجه المزدوج المتطرف لتغير المناخ.

وذكر مرصد كوبرنيكوس الأوروبي المتخصص في مراقبة المناخ في تقرير نشره الثلاثاء بالتعاون مع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن ما يقرب من ثلث شبكة الأنهار في أوروبا غمرتها المياه العام الماضي الذي صُنف من أكثر عشر سنوات رطوبة في القارة منذ عام 1950.

وقالت سامانثا بورجيس من المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى (ECMWF)، الذي يشرف على خدمة كوبرنيكوس للمناخ، خلال مؤتمر صحافي إن هذه "الفيضانات الأكثر اتساعا" التي شهدتها أوروبا "منذ عام 2013".

وأثرت الفيضانات على نحو 413 ألف شخص، وأسفرت عن مقتل 335 منهم على الأقل، كما تسببت بأضرار قُدّرت بنحو 18 مليار يورو.

وقد وقعت هذه الكوارث خلال العام الأكثر حرارة على الإطلاق في العالم، وهي تظهر بوضوح أن ارتفاع معدلات الحرارة مع ما يرافقه من امتصاص كميات أكبر من المياه من الغلاف الجوي، يسمح بهطول أمطار غزيرة وفيضانات أكثر عنفا، وهو تهديد يثقل كاهل أوروبا بشكل خاص.

في سبتمبر، تسببت العاصفة بوريس في خمسة أيام فقط بهطول كميات من الأمطار توازي في العادة معدل المتساقطات في ثلاثة أشهر، ما أدى إلى فيضانات وأضرار هائلة في ثماني دول في وسط أوروبا وشرقها.

وبعد شهر، تسببت عواصف قوية أججتها رياح دافئة ورطبة من البحر الأبيض المتوسط، في هطول أمطار غزيرة على إسبانيا، ما أدى إلى فيضانات دمرت مقاطعة فالنسيا في شرق البلاد وأسفرت عن مقتل 232 شخصا.

في أوائل عام 2024، حدثت فيضانات كبرى في كل شهر في مختلف أنحاء القارة، وفق التقرير الذي لفت إلى ما شهدته المملكة المتحدة في يناير، وشمال إسبانيا في فبراير، وشمال فرنسا في مارس و مايو، وألمانيا وسويسرا في يونيو.

وكانت تدفقات الأنهار مرتفعة بشكل خاص، إذ سجل بعضها، مثل التيمز في المملكة المتحدة واللوار في فرنسا، أعلى مستوياتها منذ 33 عاما في الربيع والخريف.

ويعود ذلك إلى هطول أمطار غزيرة بشكل خاص في الجزء الغربي من أوروبا، في حين كانت المناطق الشرقية في المتوسط أكثر جفافا ودفئا.

وبحسب بورجيس، فإن هذا "التناقض المذهل" لا يرتبط بشكل مباشر بتغير المناخ، بل بأنظمة الضغط المتعارضة التي تؤثر على الغطاء السحابي ونقل الرطوبة.

لكنها أوضحت أن العواصف التي حدثت في 2024 "ربما كانت أكثر عنفا بسبب ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة"، مضيفة "مع احترار المناخ، نشهد تزايدا مطردا في الأحداث المتطرفة".

ويؤكد ذلك توقعات خبراء المناخ في اللجنة الدولية للتغيرات المناخية، والتي تفيد بأن أوروبا ستكون واحدة من المناطق التي من المتوقع أن يرتفع فيها خطر الفيضانات أكثر من غيرها بسبب الاحترار المناخي.

منذ ثمانينات القرن العشرين، تشهد أوروبا ارتفاعا في درجات الحرارة بمعدل أسرع بمرتين من المتوسط العالمي. وقد باتت "القارة الأكثر دفئا"، وأصبحت من "البؤر الساخنة" لتغير المناخ، على ما تؤكد فلورنس رابييه، مديرة المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى.

وشهد عام 2024 أعلى معدلات حرارة على سطح القارة على الإطلاق. وقد ساهم ذلك في ارتفاع درجة حرارة البحار والمحيطات المحيطة، والتي وصلت أيضا إلى مستويات قياسية في العام الماضي، وفي ذوبان الأنهار الجليدية الأوروبية بمعدل غير مسبوق.

وقال منسق العلوم بالاتحاد الأوروبي في مكتب الأمم المتحدة لتغير المناخ أندرو فيروني إن "التحرك العاجل ضروري، إذ من المتوقع أن تصل شدة المخاطر إلى مستويات حرجة أو كارثية بحلول منتصف هذا القرن أو نهايته"، مؤكدا أن كل عُشر درجة مئوية تتجنب أمورا خطيرة.

نصف المدن الأوروبية فقط لديها خطط للتكيف مع الأحداث المناخية المتطرفة، مثل الفيضانات والحرارة الشديدة. ويشير التقرير إلى أن "هذا يمثل تقدما مشجعا مقارنة بـ 26% في عام 2018".

لكن بعض الدول في جنوب شرق أوروبا وجنوب القوقاز تتخلف عن الركب. لذا، يتعين التحرك بشكل أسرع وأبعد، وبتكاتف الجميع، وفق ما أكدت سيليست ساولو، الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية.

مقالات مشابهة

  • صنعاء تقلب الطاولة وترفض "صفقة مغرية" من واشنطن مقابل هذا الأمر
  • شاهد| أرسنال يُقصي ريال مدريد من دوري الأبطال
  • شاهد.. جماهير تعانق حارس الفريق المنافس بعد تصديه لركلة جزاء
  • مواعيد مباريات اليوم الأربعاء 16 أبريل 2025 والقنوات الناقلة
  • يلا شوت بث مباشر.. مشاهدة برشلونة × بروسيا دورتموند Twitter بث مباشر دون "تشفير أو فلوس" | دوري أبطال أوروبا
  • زيارة تاريخية وأبعاد رمزية تستحق القراءة
  • شهدت فيضانات تاريخية.. 2024 أكثر سنوات أوروبا حرا
  • 2024.. أكثر سنوات أوروبا حرا على الإطلاق
  • الدردير يثير الجدل بمقارنة لامين يامال بـ شيكابالا
  • «عمومية الطاولة» تعتمد انضمام الرمس لعضوية الاتحاد