بعد صلاة العيد.. إسطنبول تشهد احتجاجات ضد إسرائيل
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
شهدت عدة مساجد في مدينة إسطنبول التركية، الأحد، احتجاجات ضد إسرائيل بعد أداة صلاة عيد الأضحى المبارك.
وندد المحتجون بـ”المجازر” التي ترتكبها القوات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وأقيمت الاحتجاجات في مناطق مختلفة من إسطنبول بينها سلطان بيلي وسلطان غازي وأسنيورت وباغجيلار وأسنلر.
وردد المشاركون في الاحتجاجات هتافات داعمة للشعب الفلسطيني ومناهضة لإسرائيل وداعميها.
المصدر: تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
العيد القومي للدقهلية.. دار ابن لقمان تسرد حكاية النصر على لويس التاسع
عرض 7 لوحات تحكي كفاح أهالي الدقهلية، داخل جدارن دار ابن لقمان، وتروي البطولات ضد الفرنسيين؛ إذ نالوا النصر بأسر الملك لويس التاسع، وحبسه، ونيل الحرية، وصولًا لدفع الدية الخاصة بخروج ملك فرنسا من الأسر، وذلك بمناسبة عيد المحافظة الذي يحل يوم 8 فبراير من كل عام.
ويحمل دار ابن لقمان حكاية انتصار عظيم لازال تاج على رؤوس كل أهالي الدقهلية حتى اليوم الحالي، ويحمل عبق النجاح والعزيمة وتحقيق النصر ونيل الحرية بدماء أهالي الدقهلية.
ويروي رضا سلامة، المشرف العام على آثار الدقهلية لـ«الوطن»، أن حكاية دار ابن لقمان تمثل وسام شرف لجميع أهالي الدقهلية، وكفاح الجميع بداية من الملكة شجرة الدر وذكائها وسعيها نحو الحصول على النصر، وكفاح الرجال الأقوياء.
فما أن تخطو الأقدام داخل متحف ابن لقمان حتى تجد رحلة الانتصار والفوز والتي بدأت بلوحة المعركة التي وقعت في الدقهلية ضد الملك لويس التاسع والانتصار الذي تحقق في نهاية المعركة.
ونجح المصرييون في نيل الفوز من خلال أسر الملك لويس التاسع، ونقله إلى دار ابن لقمان.
وتظهر شجاعة وكرم أهالي الدقهلية في الصورة الأخرى التي نالت لحظة قيام المصريون بتقديم الطعام للملك لويس التاسع في أسره داخل دار ابن لقمان خلال فترة أسره، وثقافة التعامل الطيب مع الأسير.
وفي الصورة الأخيرة يدفع الفرنسيون الفدية من أجل الحصول على حرية الملك لويس التاسع والتي قدرت بـ400 ألف دينار من أجل الإفراج عنه والرحيل خارج مصر.
وتستعد محافظة الدقهلية من أجل انطلاق الاحتفالات الخاصة بالعيد القومي في الدقهلية يوم السبت 8 يناير 2025، والذي يأتي احتفالا بانتصار أهالي المنصورة على الفرنسيين وأسر الملك لويس التاسع.