كشفت الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، عبر منشور على الصفحة الرسمية بموقع «فيسبوك» أنه في حالة نفاد الرصيد خلال الإجازات الرسمية، لن تنقطع المياه وسيظل المحبس مفتوحًا خلال فترة الإجازة.

حوكمة الخدمات وتقليل الفاقد وترشيد الاستهلاك

وأشارت شركة المياه، إلى أن العداد مسبوق الدفع هو إحدى الخطوات التي اتخذتها الدولة لتخفيف العبء على المواطنين، ولضمان المحاسبة على الاستهلاكات الفعلية، موضحة أنها فعَّلت منظومة تركيب العدادات مسبقة الدفع في إطار إجراءاتها لحوكمة الخدمات، وتقليل الفاقد، وترشيد الاستهلاك.

خطوات للتعامل مع عداد المياه مسبق الدفع

حددت الشركة عددًا من الخطوات للتعامل مع عداد المياه مسبق الدفع، كالتالي:

1. لتنفيذ أي عملية على الكارت، يجب عليك وضع الكارت داخل العداد والضغط على الزر الأحمر {Read} مرة واحدة قبل الذهاب إلى مركز الشحن.

2. بعد الشحن، يجب وضع الكارت داخل العداد والضغط على الزر الأحمر مرة واحدة لتنزيل الرصيد.

3. لمعرفة الرصيد المتبقي داخل العداد، يجب وضع الكارت داخل العداد والضغط على الزر الأحمر ثلاث مرات متتالية.

4. لمعرفة عدد الأمتار التي تم استهلاكها خلال الفترة، يجب الضغط على الزر الأحمر ست مرات متتالية. تتم المحاسبة على الاستهلاك في نهاية كل شهر.

5. يوجد استدامة خدمة شهرية تختلف باختلاف كمية الاستهلاك ونوع النشاط، وتتم المحاسبة حسب التعريفة المعتمدة.

6. عند وصول رصيد الشحن إلى 20% من قيمة آخر شحن، يحدث ضعف للمياه للإنذار، ويتم وضع الكارت في العداد والضغط على الزر الأحمر مرة واحدة فقط، ويجب عليك الشحن لتستمر الخدمة مرة أخرى.

7. يتم الشحن من خلال مراكز الشحن بالشركة أو منافذ شركات الدفع الإلكتروني (فوري - خالص).

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مياه الشرب عداد المياه كارت عداد المياه شحن كارت العداد الدفع الاليكتروني عداد مسبوق الدفع

إقرأ أيضاً:

“يديعوت أحرونوت” .. أزمة غير مسبوقة في الجيش الإسرائيلي

#سواليف

كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن تصاعد #أزمة داخل #الجيش_الإسرائيلي على خلفية تطبيق “الأمر 77″، الذي يقضي بتمديد خدمة #الجنود_النظاميين لمدة 4 أشهر إضافية بعد انتهاء فترة تجنيدهم.

ووصفت الصحيفة أزمة الأمر “77” بأنها ” #قنبلة_موقوتة “، في ظل استمرار #الحرب في #غزة و #التوترات مع #لبنان.

ووفقا للتقرير، تسبب القرار في موجة من #الاستياء_الشديد في صفوف الجنود الذين يخوضون #معارك منذ أكثر من عام ونصف، وسط شعور بالإنهاك والاستغلال وفقدان الثقة بقيادة الدولة والجيش. ونقلت الصحيفة عن ضابط بارز قوله: “المعنويات في الحضيض.. المقاتلون يسعون للهرب من المواقع القتالية إلى وظائف أخرى”.

مقالات ذات صلة مجزرة أميركية في اليمن .. عشرات القتلى والمفقودين باستهداف مركز توقيف مهاجرين أفارقة 2025/04/28

وأفاد الجنود بأنهم فوجئوا بإبلاغهم بتمديد خدمتهم دون سابق إنذار. الرقيب أول “ريشون أ.”، من لواء ناحال، الذي كان يفترض أن يسرح الأسبوع الماضي، قال إنه تم إخطاره عشية تسريحه بتمديد خدمته أربعة أشهر إضافية. وأضاف: “الدولة تستغلنا بلا رحمة.. أشعر أن حياتي الشخصية لا تعني لهم شيئًا”.

وأشار “ريشون” إلى أن الراتب الجديد الذي يبلغ 8 آلاف شيكل لا يعوض عن الإحباط: “بإمكاني كسب هذا المبلغ كنادل، لكنني كنت أفضّل أن أستيقظ كل صباح حرا، لا مجندا بالقوة”.

تحدث جنود آخرون عن النقص الحاد في القوات المقاتلة داخل الجيش، مما دفعهم إلى أداء مهام غير قتالية مثل العمل في المطابخ، وهو ما اعتبروه دليلا على “عجز الجيش عن أداء مهامه الأساسية”.

وأعرب الرقيب “س.”، مقاتل مدرعات خدم لمدة 14 شهرا، عن شعوره بالخذلان قائلا: “إذا غادرت، من سيملأ مكاني؟ لا أحد. نحن عالقون”.

كما أبدى الجنود استياءهم من استمرار الإعفاء الكامل للحريديم (اليهود المتشددين دينياً) من الخدمة العسكرية، معتبرين أن ذلك “يمثل ظلما فادحا”، ما زاد من شعورهم بالتمييز وفقدان الثقة بالدولة.

ضباط كبار أكدوا أن قرار تمديد الخدمة ألحق أضرارا بالغة بروح الجيش القتالية وبالرغبة في مواصلة الخدمة، خصوصًا في الوحدات القتالية. وأوضح أحد الضباط أن التوجيه نفذ بشكل غير عادل بين الوحدات، مما تسبب في إحباط عميق بين الجنود.

وقال الضابط: “المقاتلون يدركون أن العبء لا يوزع بالتساوي.. يشعرون أن المجتمع يتركهم وحدهم في الميدان”، محذرا من أن استمرار الوضع بدون حل سياسي لقضية تجنيد الحريديم قد يؤدي إلى “انهيار المعنويات بالكامل”.

بالتوازي، أعلنت حركة “الأم المستيقظة”، التي تضم أمهات الجنود، عن بدء إجراءات قانونية ضد تمديد الخدمة “بطريقة التفافية على القانون”، تمهيدا لتقديم التماس عاجل إلى المحكمة العليا.

وأكدت الحركة أن قرار تمديد الخدمة يمثل “انتهاكًا فاضحًا للحقوق القانونية للجنود”، خاصة مع غياب تشريع رسمي من الكنيست.

يأتي ذلك وسط فشل الكنيست حتى الآن في تمرير قوانين لحل الأزمة، حيث توقفت مناقشات مشاريع القوانين المتعلقة بتمديد الخدمة ورفع سن الإعفاء، بسبب الخلافات حول تجنيد الحريديم.

وأكد رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، يولي إدلشتاين، أن لا تقدم يُذكر في هذا الملف، محذرًا من أن الجيش يعاني نقصًا خطيرًا في القوى البشرية.

وأشارت مصادر عسكرية إلى أن الأزمة تتفاقم مع تراجع الشعور بالإجماع الوطني تجاه العمليات العسكرية، ما يزيد من مشاعر الإحباط واليأس بين الجنود.

وأوضحت “يديعوت أحرونوت” أن الجيش الإسرائيلي يواجه تحديا داخليا خطيرا قد يؤثر على قدراته العملياتية مستقبلا، إذا لم يتم اتخاذ إجراءات سريعة وشاملة لمعالجة مشكلة تمديد الخدمة وعدم المساواة في تحمل أعباء الدفاع عن الدولة.

مقالات مشابهة

  • السعودية.. ضبط أكثر من 1500 مخالفة لأحكام نظام المياه
  • الدفاع المدني بغزة: مركبات الإنقاذ والإسعاف توقفت بعد نفاد الوقود
  • شحن جواهر فري فاير 2025 وأحدث الأكواد المجانية
  • “يديعوت أحرونوت” .. أزمة غير مسبوقة في الجيش الإسرائيلي
  • الحل أول الشهر ..أسباب نفاد رصيد عداد الكهرباء
  • مسؤول أممي رفيع: لم يبق شيء لنقدمه إلى أهالي غزة
  • المياه الوطنية تنتهي من تنفّيذ مشاريع حيوية للمياه لخدمة أحياء بجدة
  • شبوة تغرق في الظلام.. نفاد الوقود يشل المحطة الرئيسية ويضاعف معاناة السكان
  • الدفع بـ10 سيارات إطفاء للسيطرة على حريق داخل مصنع فى مدينة 6 أكتوبر
  • الدفع بسيارات الإطفاء لموقع اندلاع حريق داخل مصنع بأكتوبر.. صور