متجر شاين ليدي وجهتك المثالية لأجهزة الليزر المنزلية في العالم العربي والأوروبي وأمريكا… هل تبحثين عن حل فعال لإزالة الشعر بشكل دائم ونضارة دائمة لبشرتك؟
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
متجر شاين ليدي هو وجهتك المثالية!
لأنه يقدم لكِ تشكيلة واسعة من أجهزة الليزر المنزلية من أحدث الماركات العالمية، بما في ذلك ليزر ملاي وليزر دييس كولد، بأسعار تنافسية وخدمات استثنائية تشمل جميع الدول العربية، وذلك بعد توصية عدد كبير من الدكاترة المختصين في الليزر والتجميل وكذلك بعض المشاهير الذين سبق لهم التعامل مع شاين ليدي لما لهم من سمعة طيبة ولأنهم مصدر معروف وموثوق ويوفرون خدمتهم في جميع الدول العربية وبعض الدول الأجنبية.
ما يميز متجر شاين ليدي:
1- أجهزة ليزر موثوقة: يقدم لكِ أحدث إصدارات أجهزة الليزر من ملاي ودييس كولد، مثل ليزر ملايt14 وليزر دييس كولد المطور، والتي تم اختبارها سريريًا وثبتت فعاليتها في إزالة الشعر بشكل دائم وتحفيز إنتاج الكولاجين وتجديد خلايا البشرة.
2- سهولة الاستخدام: تأتي أجهزة الليزر المقدمة من متجر شاين ليدي بتصميمات عصرية وسهلة الاستخدام، مما يجعلها مناسبة للاستخدام المنزلي دون الحاجة لخبرة مسبقة.
3- نتائج مضمونة: يضمن لكِ متجر شاين ليدي الحصول على نتائج فعالة تدوم لفترات طويلة مع الاستخدام المنتظم.
4- أسعار تنافسية: يقدم لكِ متجر شاين ليدي أفضل الأسعار في السوق مع عروض وخصومات مميزة.
5- خدمات عملاء ممتازة: فريق متجر شاين ليدي من الخبراء جاهز لتقديم المساعدة والدعم لكِ في أي وقت على مدار الساعة.
6- شحن سريع وآمن ومجاني: يوفر لكِ متجر شاين ليدي خدمة الشحن السريع والآمن إلى جميع دول البيع.
إليكِ بعض المعلومات والمميزات الإضافية لأجهزة الليزر التي يقدمها متجر شاين ليدي:
أجهزة ليزر ملاي: هي أجهزة إزالة شعر منزلية تعمل بتقنية الليزر ديود.
مميزات أجهزة ليزر ملاي:
1- سهولة الاستخدام: تتميز بواجهة مستخدم سهلة الاستخدام، مما يجعلها مناسبة للاستخدام المنزلي.
2- السلامة: تم اختبارها سريريًا وثبت أنها آمنة للاستخدام على جميع أنواع البشرة.
3- الفعالية: أظهرت الدراسات أنها فعالة في إزالة الشعر بشكل دائم.
4- التكلفة: تعتبر خيارًا اقتصاديًا مقارنةً بجلسات إزالة الشعر بالليزر في العيادات.
أفضل إصدارات أجهزة ليزر ملاي:
ليزر ملاي T14 الإصدار الأحدث لإزالة الشعر من شركة ملاي، يتميز هذا الإصدار من ملاي بسرعة الومضات بحيث أن سرعة الومضة 0.5 ثانيه أي 120 ومضه في الدقيقة وبذلك أصبح هذا الجهاز أسرع أجهزة الليزر إلى الآن ويحقق نتائج سريعة توازي أجهزة العيادات، يأتي جهاز ليزر ملاي تي 14 بمميزات عديدة وفريدة في جهاز واحد.
مميزات جهاز ليزر ملاي T14:
1- يتميز ليزر ملاي T14 بومضات سريعة وتلقائية: في هذا الإصدار أصبح لا داعي لرفع الجهاز عن الجسم لأن الومضات تلقائية وسريعة جدا وبهذا الجلسات أصبحت أسرع من قبل حيث أن سرعة الومضة نصف ثانيه أي أنه يمكنك اطلاق 120 ومضه في الدقيقة.
2- يتميز ليزر ملاي T14 بميزة التبريد: في هذا الجهاز البرودة أصبحت أفضل وأقوى حيث تصل إلى 3 درجات مئوية وبذلك فإنه أفضل جهاز للبشرة الحساسة.
3- يتميز ليزر ملاي T14 بعدسات متنوعة ومنفصلة: في هذا الإصدار يمكنك شراء العدسات بشكل منفصل واستخدامها مع الجهاز وتشاركين الجهاز مع عدة اشخاص ويمكن تجديد الومضات بتركيب عدسة جديدة كل ٥ أو ٦ سنوات وتستخدم العدسات لكامل الجسم بما في ذلك منطقة البكيني أو المناطق الحساسة والاندر أرم والوجه.
4- يتميز ليزر ملاي T14 بعدد ومضات كبير: عدد الومضات في العدسة الواحدة نصف مليون ومضه (تكفي الشخص الواحد من 5 إلى 6 سنين).
5- جهاز الليزر ملاي T14 ذو شكل جديد ومميز، ومختلف عن الأجهزة السابقة لملاي، كما أنه خفيف الوزن، لذلك لن تشعري بأي تعب أثناء استخدامه.
أجهزة ليزر دييس كولد:
هي أجهزة لإزالة الشعر بالليزر للاستخدام المنزلي، تعمل بتقنية IPL لإزالة الشعر بشكل دائم مع تقنية التبريد لتجربة خالية من الألم. ومن أفضل إصداراتها جهاز ليزر دييس كولد المطور...
جهاز دييس كولد المطور:
جهاز الليزر المنزلي دييس كولد المطور GP591 بتقنية التبريد لإزالة الشعر نهائيا، يتميز ليزر دييس كولد المطور أنه يزيل الشعر بدون ألم مع تقنية التبريد ومع عدد لانهائي من الومضات، أي الجهاز يدوم معك العمر كله، يأتي جهاز ليزر دييس كولد المطور بمميزات عديدة وفريدة في جهاز واحد.
مميزات جهاز ليزر دييس كولد المطور GP591:
1- يتميز دييس كولد المطور بميزة التبريد أعلى ب 30% عن الإصدار السابق لمنع حدوث تهيجات او ألم ووخزات في البشرة عند الاستخدام إذ تصل درجة التبريد إلى 6 درجات.
2- يتميز دييس كولد المطور بميزة الومضات السريعة واللامحدودة.
3- يتميز دييس كولد المطور بشاشة LCD مطورة، وفيها يظهر عدد الومضات المستخدمة في كل جلسة، ونوع الفلتر المستخدم، ومستوى الطاقة، وعمل خاصية التبريد او تشغيل ميزة الومضات التلقائية.
4- يتميز دييس كولد المطور بتصميم مميز وسهل في الحمل والاستخدام.
5- يحتوي ليزر دييس كولد المطور على ثلاثة فلاتر عدسات وتستخدم العدسات لكامل الجسم بما في ذلك منطقة البكيني أو المناطق الحساسة والاندر أرم والوجه.
6- يعمل ليزر دييس كولد المطور على إزالة الشعر بشكل طويل المدى، ستلاحظين النتائج خلال فترة قصيرة لإن نتائجه فعالة بشهادة جميع مستخدميه.
7- يحتوي ليزر دييس كولد المطور على خمس درجات للطاقة (من 1 إلى 5).
المميزات الإضافية لأجهزة الليزر المنزلي من متجر شاين ليدي:
1- إزالة الشعر من جميع أنحاء الجسم: سواء كنتِ تبحثين عن إزالة الشعر من الساقين أو الإبطين أو الوجه أو المناطق الحساسة، لديهم جهاز مناسب لكِ.
2- تقليل نمو الشعر: تعمل أجهزتهم على تقليل نمو الشعر بشكل تدريجي، مما يمنحكِ بشرة ناعمة لفترة أطول.
3- تحفيز إنتاج الكولاجين: تساعد أجهزتهم على تحفيز إنتاج الكولاجين، مما يمنح بشرتكِ مظهرًا أكثر شبابًا وتألقًا.
4- تقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة: تعمل أجهزتهم على تقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة، مما يمنحكِ بشرة أكثر نعومة ونضارة.
5- معالجة حب الشباب: تساعد أجهزتهم على معالجة حب الشباب وتقليل ظهور الندوب.
لا تفوّتي فرصة الحصول على بشرة نضرة وشابة خالية من الشعر الزائد!
للمزيد من المعلومات، زوري موقع متجر شاين ليدي:
https://www.shinelady.store/
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لإزالة الشعر
إقرأ أيضاً:
هل هي خيمة دائمة؟
هل كان الفلسطيني، ابن الحضارة الأولى، باني أول مدينة في التاريخ، أريحا، قبل عشرة آلاف عام، بأنه سيعود إلى الخيمة، متنقلا بين منفى آخر، طلبا بما تجود عليه الأمم من "طحين وسردين"؟ هل كان في بال أبناء مدن فلسطين وحواضرها وقراها بأنهم سيعودون الى البدايات على يد غزاة وصفهم الشاعر سميح القاسم، بأنهم غزاة لا يقرؤون؟ ولكن، لأن السؤال ليس خبريا، بل إنشائيا، فلسنا بحاجة للإجابة عن هل بنعم أو لا، فإن ثمة إجابة أكثر بلاغة تمثلت بما بناه اللاجئون فيما تبقى لهم من حيّز، وفي كل فضاء وجدوه فرصة للبناء. لقد حمل اللاجئون طقوسهم، ومن ضمن ما حملوا في تنقلهم: الزراعة، فلا تكاد عيونهم ترى الأرض البور، حتى تتحول الى بساتين، فيا لجهل الغزاة وحمقهم حينما أرادوا تغييب الشعب الفلسطيني الشامي الكنعاني فازداد حضورا.
في معرض "طين وحديد"، الذي يصور عبر الرسومات والفيديو المصاحب، في مركز خليل السكاكيني برام الله، تطور الأشكال المعمارية- العمرانية، للفلسطينيين الشاميين، فإن للكبار ممن اختبر تلك البيوت المشيدة، وللصغار الذين وجدوها تراثا، فرصة لتأمل هندسة البناء حسب تطور الزمن، وحسب ممكنات البيئة بتأثير المناخ، والجغرافية وتيسر عناصر البناء، من البناء التقليدي الى البناء الحديث، أسوة بكل الوسائل المعيشية التي مرّت بالتطورات التكنولوجية، وصولا لما هو رقمي لم يكن على البال.
هي علاقة طبيعية بين البيت، وساكنيه، ذلك هو المكان والزمان، والحياة في منظوماتها الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، وتلك هي البيئة الفلسطينية من غور وجبال وسهول وبرّ شرقي وبرّ غربي، وصحراء، التي جعلت سكان البلاد متوزعين على المدينة، والقرية، ومضارب البدو. لقد عاش معظم الفلسطينيين مزارعين، كأحفاد الكنعانيين، فيما عاش جزء مهم في المدن، أما البدو فكانوا يشكلون النسبة الصغرى، وهم تلك الفئة التي بقيت قريبة من طبيعتها في التنقل بحثا عن العشب والماء.
كان عماد حياة البدوي بيته "المنصوب"، من مواد بيئة، منها "شعر المواشي"، وما جادت به الطبيعة؛ فكان عمود الخيمة، وكانت الأوتاد. أما العمود فهو الرافع الأساسي "للشق" أي للخيمة، يتم دعمه ب “ركائز" هي مجموعة أعمدة أقصر من حيث الطول، لكن يظل العمود هو الأساس، فإن كان موجودا فمعنى ذلك بقاء الخيمة، أما إن تم تنزيله، فمعنى ذلك هو البدء في تنقل آخر، يمنح الشعراء قصائد قوامها ذكر الأطلال.
ما أثار تداعيات الذهن والروح هنا، في معرض "طين وحديد" هي المفارقة العمرانية، حينما وجد ساكنوا "الحجر" أنفسهم في العراء، وحيدين إلا من ظل شجر ربيع عام 1948، أو تجويفات "مغر" جمع مغارة، حتى حنّت الأمم عليهم بالخيم، جمع خيمة ليأووا إليها، ذلك الإيواء الصعب، الذي طيرت الخيم رياح شتاء ذلك العام وما تلاه من أعوام، وقلبتها، لتصبح السماء خيمة كبرى.
لقد ارتبطت الخيام، بمهجري عام 1948، ونازحي عام 1967، حيث ظن اللاجئون أنها آخر الخيام، لتستمر في ألم لآم العيش تحت الاحتلال، حيث أنه ما بعد عام 1967، حين أصبح فلسطينيو الضفة الغربية لنهر الأردن، وما سمي بقطاع غزة، تحت الاحتلال الإسرائيلي، قام الاحتلال بهدم عشرات الآلاف من البيوت كعقاب جماعي دفعا لهم للهجرة مرة ثالثة، ثم لتكون جريمة العصر في الحرب على غزة، حيث تم تدمير النسبة الكبرى من البيوت، في وقت صار تأمين خيمة إيواء معجزة، فصارت بيوتهم "تخفق الرياح فيها" كما وصفت ميسون الكلبية، باختلاف حين جعلت ريح غزة الأرواح بعثرة لما تبقى.
نقول ما قلنا دون الانتقاص من حياة البدوي وحضارته بالطبع، فذلك أمر آخر، طبيعيّ واختياري ونسق عيش، أحبته ميسون بإرادتها وفضلته على القصر المنيف.
على مدار النكبات بدءا بالأولى، فإن الطفل الذي ولد في التهجير عام 1948، صار سبعينيا، تنقل بين الكهف وظل الشجر والخيم، وبيوت الزينكو والصفيح، والطوب، والبيوت على تعدد أنواعها في أماكن اللجوء، فيما تم توريث كل هذا العذاب للأبناء والأحفاد، والذي صار يصعب تغييره في وقت حسم الاحتلال حكمه، بأن حياة المستوطنين مرتبطة بإبادة ما يمكن من فلسطينيين وبيوتهم وحتى الشجر.
وليس هذا وحسب، بل لم تكد دولة الاحتلال تتأسس حتى بدأ الحرب على الماشية.
يبدو ذلك غريبا ولا معقولا!
معروف ان اختيار البدو "للعنزة السوداء" أي للغنمة السوداء أو ما يطلق عليه بغنم السمار، قد تم بسبب قدرة تكيف غنم السمار في العيش على الحد الأدنى من الأعشاب، بما فيها الجافة، معطية ما يمكنها رغم فقر الكلأ، حليبا مقبولا، يشكل عمود غذاء البدو.
لقد أصدر الغزاة الجدد قانونا جعل العنزة السوداء عدوا لدولة الاحتلال عام 1950 بمبرر قضمها لوريقات الشجر غير الثمر الذي تم زراعته في القرى الفلسطينية المدمرة، لتغيير طبيعتها وبالتالي محوها، لضمان عدم عودة أصحابها لبيوتهم وأرضهم.
جميلة كانت تلك العنزة المشاغبة!
في "طين وحديد" ثمة دلالة على الاستمرار، حيث ما زال الفلسطينيون يبنون.
قبل أيام، لم يكد الغزيين يعودون الى شمال غزة، في تسونامي عجيب ضم مئات الآلاف منهم، حتى بدأ أصحاب البيوت بتمهيد ما تبقى من بيوت، مصرين على الترميم وإعادة بناء البيوت، وبشكل أكثر قوة وجمالا.
هذا ما سوف يوثقه فريق مشروع "طين وحديد"، بالتعاون مع زملائهم وزميلاتهم في قطاع غزة، لاستكمال مراحل جديدة من عناد شعبنا في التمسك بأرضه.