صحيفة عاجل:
2025-03-18@10:47:01 GMT

النصر يعلن رسميًا رحيل أوسبينا

تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT

أعلن نادي النصر رحيل الكولومبي دافيد أوسبينا، حارس مرمى الفريق، إلى نادٍ آخر بدءًا من الموسم المقبل 2024-2025، وذلك بنهاية عقده أواخر يونيو الحالي.

وكتب النصر، عبر حسابه على منصة "إكس": "أوسبينا.. شكرًا لكل ما قدمته، أمنياتنا لك بالتوفيق دومًا".

من جانبه، أعلن أتلتيكو ناسيونال الكولومبي ضم أوسبينا في صفقة انتقال حر، حيث نشر الحساب الرسمي للنادي فيديو لتقديم الحارس، وكتب: "الابن البار يعود إلى بيته".

وكان أوسبينا بدأ مسيرته في صفوف أتلتيكو ناسيونال عام 2006، قبل أن ينتقل إلى نيس الفرنسي بعد عامين ليبدأ رحلته في أوروبا.

الحارس صاحب الـ35 عامًا كان انضم للنصر في يوليو 2022، قادمًا من نابولي، ولعب بقميص العالمي 29 مباراة فقط بكل البطولات، بسبب تعرضه لعدة إصابات، حيث تلقت شباكه 21 هدفًا، وخرج بشباك نظيفة في 14 مباراة.

ويستعد أوسبينا حاليًا مع منتخب كولومبيا لخوض غمار كوبا أمريكا التي تنطلق الجمعة المقبل في الولايات المتحدة الأمريكية.

داڤيد أوسبينا .. شكرًا لكل ماقدمته مع #النصر ????
أمنياتنا لك بالتوفيق دومًا ???? pic.twitter.com/VuImaiRXs4

— نادي النصر السعودي (@AlNassrFC) June 16, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: النصر الدوري السعودي أوسبينا

إقرأ أيضاً:

رائد الموسيقى في مصر والعالم العربي.. ذكرى رحيل فنان الشعب سيد درويش

تحل اليوم الذكرى السنوية لرحيل فنان الشعب والموسيقار العظيم سيد درويش، الذي يعتبر من أبرز الشخصيات التي غيرت مسار الموسيقى في مصر والوطن العربي.

خالد الجابري: صنعت موسيقى ولاد الشمس في وقت قياسيليلة موسيقية ساحرة.. مصطفى حجاج يطرب جمهوره بأجمل أغانيه|شاهد

 عرف سيد درويش بقدرته الفائقة على التعبير عن مشاعر الناس وهمومهم من خلال ألحانه وكلماته التي مازالت تتردد في الأذهان وتؤثر في النفوس حتى اليوم.

 تمتع بقدرة غير مسبوقة على التقاط روح العصر والتعبير عنها بأسلوب مبتكر، ليُعد واحداً من المجددين في الموسيقى المصرية والعربية.

أهم المعلومات عن فنان الشعب سيد درويشمولده ونشأته

وُلد سيد درويش في 17 مارس عام 1892 في مدينة الإسكندرية، حيث نشأ في بيئة موسيقية أثرت في توجهاته الفنية منذ الصغر. كان يُعتبر فنانًا متنوعًا ومجددًا، وقد أظهر ميولًا فنية منذ سن مبكرة، حيث تأثر بألحان كبار المنشدين مثل الشيخ سلامة حجازي وحسن الأزهرى، وكان يتفوق في فن الإنشاد بين أقرانه.

 البداية في المعهد الديني وتطوير موهبته

في عام 1905، التحق سيد درويش بالمعهد الديني في الإسكندرية، ولكن لم يُخفي حبه للغناء، حيث كان يقضي وقتًا في المقاهي يستمع للألحان ويُغني للجمهور. هذا الحب للموسيقى دفعه لمواصلة دراسته وتحسين موهبته في هذا المجال.

الزواج والانتقال إلى الشام

تزوج سيد درويش في سن الـ16 عامًا، وهو في مقتبل شبابه، وكان هذا الزواج خطوة نحو الاستقرار الشخصي الذي ساعده في تطوير مسيرته الفنية. في عام 1908، سافر إلى الشام ليكمل دراسته الموسيقية وتعلم المزيد عن فنون الموسيقى الشرقية والغربية، قبل أن يعود إلى مصر في عام 1912 حيث بدأت موهبته تتبلور بشكل أكبر.

 التدريب على العزف والكتابة

أثناء تواجده في الشام، بدأ سيد درويش بتعلم العزف على آلة العود وكتابة الألحان على التونة (الوزن الموسيقي) مما جعله يتقن العزف على الآلة الموسيقية التي كانت محورية في مسيرته.

 أول لحن وتعاونات فنية

في عام 1917، لحن سيد درويش أول قطعة موسيقية له، ليبدأ في خطواته الأولى نحو التأثير على الساحة الموسيقية المصرية. كما بدأ في العمل مع الفرق المسرحية الكبرى في مصر، حيث لحن للعديد من الفرق الشهيرة مثل فرقة نجيب الريحاني وعلي الكسار، وتعاون مع الكاتب المسرحي الكبير بديع خيري. شكل الثنائي درويش وخيري تعاونًا فنيًا قدم العديد من الأعمال المسرحية المميزة التي تجسدت في أوبريتات ما زالت تُعتبر جزءًا من التراث الفني المصري.

ابتكار وصناعة التغيير في الموسيقى

كان سيد درويش رائدًا في إدخال أساليب موسيقية جديدة في مصر والعالم العربي، حيث قدم الغناء البوليفوني (الذي يعتمد على تعدد الأصوات) في أوبريت "العشرة الطيبة" و"شهرزاد والبروكة". هذا النوع من الغناء لم يكن سائدًا في مصر وقتها، ولكن مع إدخاله أصبح أحد الأساليب التي أثرت في شكل الموسيقى المصرية والعربية الحديثة.

أول حفل في القاهرة وتلحين النشيد الوطني
أقام سيد درويش أول حفل موسيقي له في القاهرة في قاعة "الكونكورديا"، حيث حضر الحفل العديد من الفنانين والموسيقيين المهتمين بما يقدمه. 

وكان سيد درويش قد لحن أيضًا النشيد الوطني المصري "بلادي بلادي"، الذي أصبح جزءًا لا يتجزأ من هوية مصر الوطنية، ليعكس حب الوطن وافتخار الشعب المصري.

الرحيل المبكر: 31 عامًا من العطاء

رحل سيد درويش عن عالمنا في 10 سبتمبر 1923، عن عمر يناهز 31 عامًا، ولكن إرثه الفني مازال حيًا في قلوب المصريين والعرب. 

مقالات مشابهة

  • اتحاد طنجة يعلن استدعاء منتخب أقل من 18 سنة لحارسه الواعد ريان أزواغ
  • ترامب يعلن "مرحلة حاسمة" من محادثات السلام في أوكرانيا
  • الوصل يقتنص الفوز أمام الجزيرة في «الدقيقة 90»
  • رحيل الكاتب والمفكر الكوردي عبدالله حمه باقي في السليمانية
  • رائد الموسيقى في مصر والعالم العربي.. ذكرى رحيل فنان الشعب سيد درويش
  • أطاح ليفربول.. نيوكاسل يعود إلى منصات التتويج بعد 56 عاماً!
  • لأول مرة منذ 70 عاماً.. نيوكاسل يقهر ليفربول ويتوج بكأس الرابطة
  • "الشيوخ" يعلن خلو مقعد النائب الراحل حاتم حشمت
  • رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة
  • ذكرى رحيل البابا شنودة الثالث.. حكيم الكنيسة وصوت الوطنية