الحرة:
2025-01-23@02:29:42 GMT

7 أسباب شائعة.. لماذا يحدث جفاف العين؟

تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT

7 أسباب شائعة.. لماذا يحدث جفاف العين؟

يرى كثير من الخبراء أن الدموع ضرورية ومهمة للحفاظ على صحة العين وحمايتها من العدوى، ويشيرون إلى أن جفاف العين يمكن أن يزيد من خطر إصابتها بعدد من الأمراض، وفق شبكة "سي إن إن" الأميركية.

وبرأي مختصين فإن جفاف العين يرتبط بأمور عدة، أبرزها أن العين ربما لا تنتج ما يكفي من الدموع، أو أن الدموع التي تنتجها تتبخر بسرعة كبيرة، أو أن الشخص يعاني من مشكلة في تركيبة الدموع، التي تشمل طبقات من الزيت والماء والمخاط.

وفضلا عن ذلك يشير الخبراء إلى أن هناك 7 أسباب شائعة، ربما تقود إلى جفاف العين.

أولا: العمر

يربط مختصون بين الشيخوخة وبين جفاف العين، ويشيرون إلى أنه مع سن الخمسين يبدأ معظم الناس في المعاناة من أعراض جفاف العين.

ثانيا: البيئة

يؤكد باحثون أن العواصف والدخان والمناخ الجاف والحساسية الموسمية، ربما تؤدي إلى زيادة فرص الإصابة بجفاف العين. 

ووفق هؤلاء، فإن التحديق في شاشة الهاتف أو الكمبيوتر، لفترة طويلة من الوقت يمكن أن يسبب جفاف العين، لأن الشخص في هذه الحالة يميل إلى الرمش بمعدل أقل.

ثالثا: الأدوية

يضع مختصون بعض الأدوية ضمن الأسباب التي تقود إلى جفاف العين. وتشمل هذه الأدوية بعض مضادات الهيستامين ومضادات الاحتقان ومضادات الاكتئاب وحبوب منع الحمل، بجانب بعض أدوية القلق وارتفاع ضغط الدم.

رابعا: التأثير المرضي

ينوّه أطباء إلى أن بعض الأمراض العضوية ربما تتسبب في جفاف العين، خاصة اضطراب المناعة الذاتية، وتصلب الجلد، والتهاب المفاصل، بالإضافة إلى أمراض أخرى مثل مرض السكري، واضطرابات الغدة الدرقية ونقص فيتامين "أ".

خامسا: الهرمونات

يجمع مختصون على أن التغيرات الهرمونية المرتبطة بالحمل وانقطاع الطمث مرتطبة بجفاف العين. كما أن استخدام وسائل منع الحمل عن طريق الفم يمكن أن يسبب أيضا أعراض جفاف العين.

سادسا: المكياج

ينصح مختصون بأن بعض مكونات المكياج مهيجة للعين، أو أنها تؤدي إلى تفاقم جفاف العيون، وخاصة المكونات التي تعمل كمواد حافظة أو مثبتات، ويحذرون من النوم دون غسل وإزالة المكياج.

سابعا: العدسات اللاصقة

يصنف مختصون العدسات اللاصقة ضمن الأسباب المؤدية لجفاف العين، خاصة حال استخدامها لفترة طويلة من الزمن.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: جفاف العین إلى أن

إقرأ أيضاً:

علماء الفلك يدرسون آثار انهيار كوكب خارجي ربما كان صالحا للحياة

#سواليف

في عام 2015 تم اكتشاف #الكوكب الخارجي الصخري K2-22b الذي يعادل حجمه حجم #نبتون في نظامنا الشمسي.

وهو يقع قريبا جدا من نجمه لدرجة أنه يكمل دورة كاملة حوله في تسع ساعات فقط من ساعات #الأرض. ولا يمكن رصد الكوكب مباشرة، لكنه يقذف بشكل دوري سحبا كثيفة من الغبار تشكل ذيلا يشبه #ذيل_المذنب، مما يحجب أقل من 1% من ضوء نجمه.

وأدرك الفلكيون بسرعة أن هذا الغبار على الأرجح عبارة عن #حمم_بركانية متجمدة من باطن الكوكب. وقد أتاح هذا الذيل فرصة فريدة لتحديد التركيب الكيميائي لوشاح الكوكب الخارجي.

مقالات ذات صلة “الأرض خارج المسار”.. تسارع الاحتباس الحراري يثير القلق! 2025/01/21

ولا يحتوي الغبار على حديد نقي، وهو ما كان يمكن ملاحظته لو كان الكوكب عبارة عن نواة عارية بدون وشاح أو قشرة. وفي البداية تحقق الباحثون مما إذا كان الغبار يحتوي على أكاسيد المغنيسيوم والسيليكون، وهي ما يميز به الوشاح عادة. لكن لم يكتشف شيء منها.

وفوجئ الفلكيون بأن الغبار يبدو وكأنه أول أكسيد النيتروجين وثاني أكسيد الكربون المنبعثان بعد تبخر الجليد. وهذا أمر يصعب تفسيره بالنسبة لكوكب يقع بهذا القرب من نجمه.

K2-22b هو كوكب خارج النظام الشمسي يجذب انتباه العلماء بسبب موقعه في ما يسمى “منطقة الحياة” لنجمه. ويعني ذلك أن درجة الحرارة على سطحه قد تكون مناسبة لوجود الماء في الحالة السائلة، وهو ما يعتبر شرطا أساسيا لتطور الحياة. والكوكب أكبر بحوالي 2.5 مرة من الأرض ويمتلك غلافا جويا أكثر كثافة، مما يجعله هدفا مثيرا للدراسة.

ويعكف علماء الفلك على دراسة الغلاف الجوي لـ K2-22b لتحديد العناصر والجزيئات الموجودة على الكوكب. هذا الأمر مهم لفهم إمكانية العيش في الكواكب الخارجية. وتتيح التقنيات الحديثة للعلماء تحليل أجواء الكواكب البعيدة بدقة غير مسبوقة، مما يفتح آفاقا في البحث عن علامات الحياة خارج الأرض.

ومع ذلك، وعلى الرغم من التفاؤل، يؤكد الباحثون أن وجود ظروف مناسبة للحياة لا يضمن وجودها بالفعل. واكتشاف الماء أو عوامل أخرى مواتية هو مجرد خطوة أولى في عملية طويلة لدراسة الكواكب الخارجية. ومع ذلك، فإن اكتشافات مثل K2-22b تلهم العلماء لمواصلة البحث وتوسيع معرفتنا بالكون.

ويُعتقد أن الكوكب قد يكون في مرحلة من #الانهيار التدريجي بسبب قربه الشديد من النجم، مما يؤدي إلى فقدان جزء من غلافه الجوي أو حتى طبقاته الخارجية.

ولا يزال الكوكب K2-22b لغزا مثيرا للاهتمام، ويستمر العلماء في دراسة هذه الظاهرة لفهم أفضل لتطور الكواكب الخارجية وظروفها الفريدة.

مقالات مشابهة

  • رئيس الدولة ومحمد بن راشد يبحثان المواضيع التي تهم شؤون الوطن في العين
  • رئيس الدولة ومحمد بن راشد يبحثان في العين عددا من الموضوعات التي تهم شؤون الوطن
  • رئيس الدولة ومحمد بن راشد يبحثان في العين عدداً من الموضوعات التي تهم شؤون الوطن
  • علميا.. مضادات الأكسدة ربما تؤخر ظهور الشعر الأبيض
  • لو بتعاني من جفاف العين.. 3 طرق طبيعية للتخلص منه
  • علماء الفلك يدرسون آثار انهيار كوكب خارجي ربما كان صالحا للحياة
  • عاجل - جو بايدن يترك رسالة مختومة لدونالد ترامب.. قصة غامضة تثير الفضول
  • ضرائب وأجور رسمية مرتفعة.. مختصون: المواطن يدفع ثمن عجز الموازنة
  • عاجل.. نجم الأهلي يودع زملاءه بـ«الدموع» ويجمع متعلقاته من التتش قبل الرحيل
  • فاكهة شائعة قد تزيد من حدة نوبات الصداع النصفي