شدد مفتي راشيا الشيخ وفيق حجازي خلال خطبة العيد من باحة مسجد خالد بن الوليد في بلدة الرفيد في قضاء راشيا بحضور مشايخ علماء وقضاة وحشد كبير من المؤمنين "إننا في يوم عيد لكنه يأتي على لبنان وهو في ظل أزمة تراوح مكانها دونما حل جذري لها وكأن المسؤولين لا حراك لهم وعليهم انتظار الاوامر من الخارج، فهل يقبل من دولة ذات سيادة أن تنتظر وصاية عليها، هل ينتظر الساسة كل هذا الوقت ليفرغ الوطن من شبابه وبناته بل من أُسَرِه كذلك حتى يطمئنوا ويرتاح جفنهم، هل يقبل أن يدخل لبنان عامه الثاني في فراغ رئاسي وسياسي وخلل إداري ومؤسساتي وانحدار اقتصادي، خاصة وأننا كل يوم وأمام اعتداء صهيوني على لبنان ويهدد بحرب مدمرة كذلك".



وسأل: "إلى متى هذا التقصير في حق الوطن وأهله إنها خيانة الأمانة وقد حذر منها رسول الله محمد؟ متى يتحرك ساستنا لحلحلة الأزمة في لبنان أين هم نواب الشعب أين من انتخبهم اللبنانيون ليقوموا بواجبهم نحو وطنهم وليحققوا تطلعات اللبنانيين، أهكذا هي المسؤولية ام أن الأمر يتطلب سرعة إخراج لبنان من هذا المستنقع الآسن؟ وهنا نقول فإما أن يتم انتخاب رئيس للجمهورية من البرلمان أو أن يترك ذلك للشعب لينتخب الرئيس ومباشرة لقد مججنا وسئمنا وكرهنا كل هذه التدخلات في شؤون لبنان، ولا ثقة لنا بوصايات خارجية على لبنان وكيف يوثق بمن يقف مع العدو الصهيوني الذي يفتك بغزة أن يسهم في خروج لبنان من أزماته وتاريخ هذه الدول معلوم لذوي الحقيقة أنها لم تكن يوما مع قضايا العرب بل مع قضايا أعداء العرب".

وقال: "العيد في الإسلام كلمةٌ رقيقة عَذبة تملأ النفس أنسًا وبهجةً، وتملأ القلبَ صفاءً ونَشوَة، وتملأ الوَجه نَضارة وفَرحَة، كلمةٌ تُذكِّر الوحيدَ بأسرته، والمريضَ بصحَّته، والفقيرَ بحاجته، والضعيفَ بقوَّته، والبعيدَ ببلده وعَشِيرته، واليتيمَ بأبيه، والمِسكِين بأقدس ضَرُورات الحياة، وتُذكِّر كلَّ هؤلاء بالله، فهو - سبحانه - أقوى من كلِّ قوي. لم يكن العيد في الإسلام انطِلاقًا وراءَ الشَّهوات، ولا سِباقًا إلى النَّزوات، ولا انتِهاكًا للمُحرَّمات، ولا سَطْوًا على الحدود والحرمات. وإنما هو تنقل من طاعات إلى طاعات لتتحقق الزيادة في الإيمان والارتقاء في الدرجات والتجديد للحياة بنقاء الروح وصفاء النفس وسلامة الصدر والغيرة على محارم الله

فيا باغِيَ الشر أَقصِر، ويا باغي الخير أقبِل، ويا نُفُوس الصالحين افرَحِي، ويا قُلوبَ المتَّقِين امرَحِي، يا عُشَّاق الجنَّة تأهَّبوا، ويا عباد الرحمن في طاعة الله وجنته ومحبته ارغَبُوا، إن الله تعالى أكرم الحجاج بأداء الحج ودعاهم لزيارة بيته الحرام، ليجمَعُوا أمرَهم، ويُوحِّدوا صفَّهم، ويشحَذُوا هممهم، ويقضوا تفَثَهم، ويطوَّفوا بالبيت العتيق،بالأمس كانوا في أفضَلِ يوم، عرفات الله، يوم المناجاة،والمباهاة، والذِّكر والدعاء، والشكر والثَّناء، والنَّقاء والصَّفاء، يومِ إذلال الشيطان المَريد واندحاره، وغَيْظِه وانكساره، يومِ وحدة المسلمين العُظمَى، ومؤتمر المؤمنين الأكبر، يجتَمِعون فيه من أجناس الأرض على اختلاف ألسنتهم وألوانهم، ولُغاتهم وأوطانهم، لهدفٍ واحدٍ ولربٍّ واحد، يَرجُون رحمته، ويَخافُون عذابَه، إنهم لربِّ واحد يَعبُدون، ولرسولٍ واحد يَتَّبِعون، ولقبلةٍ واحدة يتَّجِهون، ولكتابٍ واحد يقرؤون، ولأعمال واحدة يُؤدُّون، ﴿ إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ ﴾"

ولفت الى إن "الإسلام يريد منا ان نكون من اهل التضحية لله تعالى ليَسمُو الفرد وتَعلُو الأمَّة، لينتَصِر الدِّين، وتعلو رايَةُ الحقِّ المبين لذلك يأتي هذا العيد بكل مضامينه ليقول للجميع هنيئا لمن جعَل يدَيْه مَمَرًّا لعَطاء الله واهتم بأمر المسلمين،فأصلِح بين المتخاصِمين، ووضع عن كاهل المُستَضعَفين، ودعا للمكلومين،ووقف مع المظلومين ،وكان وقَّافًا عند حدود رب العالمين هنيئا لمن كان لينا في طاعة الله، مِطواعًا لأمر الله، مُحِبًّا لرسول الله، عاملاً بمنهج الله، لمن أحسَنَ إلى والدَيْه طائِعًا لهما في غير مَعصية، بارًّا ورَحِيمًا بهما،هنيئا لشابٍّ نشَأ في طاعةٍ لله، ولرجلٍ ذكَر الله خاليًا ففاضَتْ عَيْناه، ولفتاةٍ أُمِرتْ بالحجاب، فامتثلت أمر الله ولامرأةٍ أطاعَتْ زوجَها في غير معصية الله ،هنيئا لِمَن أطعَمَ أفواهًا، وكسا أجسادًا، ورحم أيتامًا، ووصَل أرحامًا".

وقال: "إننا في يوم عيد وإن أعيادنا يوم تحرير الأَرض والعِرض، والبلاد والعباد، يوم أنْ تتحرَّر النُّفوس من الشَّهوات والملذَّات، وتتحرَّر القلوب من الكذب والنِّفاق، و تتحرَّر الصُّدور من الشَّحناء والبَغضاء، وتتحرَّر الحقوق من قيود الفَساد والاستِبداد، فيبذل كلُّ ذي واجبٍ واجِبَه غيرَ مُقصِّر، ويأخذ كلُّ ذي حقٍّ حقَّه بتمام. عيدنا الحقيقي هو في غزة المرابطة والمجاهدة في أرض الملاحم والبطولات والتضحيات تلك الأرض المباركة التي سطر أهلوها دروسا لا يمكن ان تنسى من مواقف العظمة والعزة والإباء والعنفوان في مواجهة غطرسة العالم بأسره وإجرام لقيطه المدلل إسرائيل الذي دمر وشرد وقتل وأحرق ولا يزال في ظل صمت العالم الإسلامي وعدم تحرك جيوس الامة لنصرة هذا الشعب المكلوم في ققضيته المحقة".

وختم: "نعم العيد غزة لأنها في طوفان الأقصى أعادت خارطة الطريق الصحيح للأمة وأرخت لمرحلة جديدة من العمل لتحرير المسجد الأقصى بإذن الله فالعيد يوم يتحرر المسجد الأقصى من براثن اليهود".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: هنیئا ل

إقرأ أيضاً:

نزع السلاح والإعمار بإشراف أميركي

كتب ابراهيم حيدر في" النهار": لا تظهر في الأفق أي إشارات لانطلاق جدي للحوار حول سلاح "حزب الله". رئيس الجمهورية يؤكد أن قرار "حصرية السلاح بيد الدولة" سيطبق، وإن طال الوقت. فيما "حزب الله" يصر على أن لا تسليم للسلاح. وعلى الرغم من رفض الحزب البحث في تسليم سلاحه، إلا أن الأمور لا تسير وفق ما يأمل بتحييد هذا الملف أقله حتى انتهاء المفاوضات الإيرانية- الأميركية، وهو يناور لكسب الوقت، ويصعّد عبر رسائل من ضمنها التضييق على قوات اليونيفل على ما حدث من اعتراض دورية في طيردبا جنوباً، فيما الضغوط الأميركية مستمرة لدفع لبنان الرسمي إلى إنهاء هذا الملف قبل الاتفاق على مشروع إعادة الإعمار. 
 تصرّ الولايات المتحدة على نزع سلاح الحزب، وأبلغت أن ملف السلاح خط أحمر وهو لا يرتبط بالمفاوضات الإيرانية- الأميركية. وذلك انطلاقاً من معادلة أميركية تعتبر أن ملف سلاح "حزب الله" هو مسالة تتولاها السلطات اللبنانية وأن الأمر ملزم بعد اتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل.
الضغوط على لبنان تشمل أيضاً إعادة الإعمار، إذ بات واضحاً أن لا إعمار للقرى المدمرة إلا بشروط أميركية لاعتبارات لها علاقة بأمن إسرائيل، وبملف السلاح، فواشنطن تضع أجندة للإعمار تتضمن دفتر شروط من التمويل إلى التنفيذ، لقطع الطريق على أي محاولة لـ"حزب الله" من إعادة تمركزه أو بناء مؤسسات له أو بنية تحت الأرض لإعادة التموضع. ولذا يُفهم لبنانياً من الموقف الذي أطلقه رئيس مجلس النواب نبيه بري من أن السلاح لن يسلم "قبل تنفيذ الشروط المطلوبة من العدو"، بأنه رسالة إلى الأميركيين بالدرجة الأولى.
 إذا تعقّدت مفاوضات مسقط، فإن إسرائيل قد تلجأ في حال تعثر المفاوضات إلى شن حرب على لبنان بذريعة نزع سلاح الحزب وإنهائه. وهي تمهّد لذلك بالترويج عبر وسائل إعلامها أنّ "حزب الله" ما زال يمثّل القوّة العسكريّة الرئيسة في لبنان. وفي المقابل يقدم لها الحزب الحجج حول رفضه البحث في سلاحه، ويكرّر الشعارات نفسها حول توازن الردع، على الرغم من أن هناك مصلحة لبنانية في الحوار حول سحب السلاح بعيداً عن الضغوط لحصره بيد الدولة وسحب الذرائع، وتطبيق القرار 1701، خصوصاً أن لا قدرة اليوم على اطلاق مواجهة حربية ضد إسرائيل، وقد كان معبراً كلام الرئيس بري عن ذلك، بأن لبنان لم يطلق طلقة واحدة رغم الاعتداءات الإسرائيلية وهو اعتراف ضمني بأن لا وظيفة للسلاح الآن، لكن لا يمكن تسليمه من دون أن تنسحب إسرائيل.وإذا لم يتمكن لبنان من تحديد مسار واضح لملف السلاح، وفي حال بقي "حزب الله" يراهن على تغييرات خارجية، فإن المرحلة المقبلة ستكون صعبة جداً ومكلفة في عملية الانقاذ. مواضيع ذات صلة عون وضع تصوّرا تنفيذيا لإطلاق حوار مع "حزب الله"وتباينات حكومية بشأن نزع السلاح Lebanon 24 عون وضع تصوّرا تنفيذيا لإطلاق حوار مع "حزب الله"وتباينات حكومية بشأن نزع السلاح 28/04/2025 05:37:32 28/04/2025 05:37:32 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الصناعة: لا إعادة إعمار قبل نزع سلاح حزب الله Lebanon 24 وزير الصناعة: لا إعادة إعمار قبل نزع سلاح حزب الله 28/04/2025 05:37:32 28/04/2025 05:37:32 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا سيفعل نزع سلاح "حزب الله"؟ الإجابة في تقرير Lebanon 24 ماذا سيفعل نزع سلاح "حزب الله"؟ الإجابة في تقرير 28/04/2025 05:37:32 28/04/2025 05:37:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "Middle East Eye": إجبار حماس على نزع سلاحها لن ينهي الإبادة الجماعية الإسرائيلية Lebanon 24 "Middle East Eye": إجبار حماس على نزع سلاحها لن ينهي الإبادة الجماعية الإسرائيلية 28/04/2025 05:37:32 28/04/2025 05:37:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً لبنان الرسمي يُطالب واشنطن وباريس بتحمّل مسؤوليّاتهما Lebanon 24 لبنان الرسمي يُطالب واشنطن وباريس بتحمّل مسؤوليّاتهما 22:04 | 2025-04-27 27/04/2025 10:04:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حوار عون و"حزب الله"لم يبدأ بعد ولا معطيات حاسمة حيال الموعد والشكل Lebanon 24 حوار عون و"حزب الله"لم يبدأ بعد ولا معطيات حاسمة حيال الموعد والشكل 22:06 | 2025-04-27 27/04/2025 10:06:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إنتخابات بيروت: ساعات حاسمة قبل التوافق أو التأجيل Lebanon 24 إنتخابات بيروت: ساعات حاسمة قبل التوافق أو التأجيل 22:08 | 2025-04-27 27/04/2025 10:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 جابر: استعادة أموال المودعين على 3 مراحل Lebanon 24 جابر: استعادة أموال المودعين على 3 مراحل 22:28 | 2025-04-27 27/04/2025 10:28:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إسرائيل تسعى إلى التخريب وعرقلة المفاوضات مع إيران Lebanon 24 إسرائيل تسعى إلى التخريب وعرقلة المفاوضات مع إيران 22:22 | 2025-04-27 27/04/2025 10:22:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "أحلى لحظة بحياتي"... ممثل سوريّ "يطلب يدّ" داليدا خليل (فيديو) Lebanon 24 "أحلى لحظة بحياتي"... ممثل سوريّ "يطلب يدّ" داليدا خليل (فيديو) 08:40 | 2025-04-27 27/04/2025 08:40:00 Lebanon 24 Lebanon 24 اقتصادياً.. أمر إيجابي يحصل في لبنان Lebanon 24 اقتصادياً.. أمر إيجابي يحصل في لبنان 03:15 | 2025-04-27 27/04/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... ابنا مكسيم خليل يلفتان الأنظار بجمالهما Lebanon 24 بالصور... ابنا مكسيم خليل يلفتان الأنظار بجمالهما 07:07 | 2025-04-27 27/04/2025 07:07:13 Lebanon 24 Lebanon 24 تغريدة جديدة لأدرعي... ماذا طلب من سكان الضاحية؟ Lebanon 24 تغريدة جديدة لأدرعي... ماذا طلب من سكان الضاحية؟ 15:52 | 2025-04-27 27/04/2025 03:52:25 Lebanon 24 Lebanon 24 بدت عليها علامات التقدّم بالسن.. نادين الراسي بإطلالة خارجة عن المألوف (صور) Lebanon 24 بدت عليها علامات التقدّم بالسن.. نادين الراسي بإطلالة خارجة عن المألوف (صور) 23:00 | 2025-04-26 26/04/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:04 | 2025-04-27 لبنان الرسمي يُطالب واشنطن وباريس بتحمّل مسؤوليّاتهما 22:06 | 2025-04-27 حوار عون و"حزب الله"لم يبدأ بعد ولا معطيات حاسمة حيال الموعد والشكل 22:08 | 2025-04-27 إنتخابات بيروت: ساعات حاسمة قبل التوافق أو التأجيل 22:28 | 2025-04-27 جابر: استعادة أموال المودعين على 3 مراحل 22:22 | 2025-04-27 إسرائيل تسعى إلى التخريب وعرقلة المفاوضات مع إيران 22:15 | 2025-04-27 إتصالات لزيارة الشرع الى لبنان فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 28/04/2025 05:37:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 28/04/2025 05:37:32 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 28/04/2025 05:37:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • رئيس مجلس السيادة يهنئ رئيس جنوب إفريقيا بمناسبة ذكرى العيد الوطني لبلاده
  • عن سلاح حزب الله... هذا ما قاله وزير المهجّرين
  • المركزي يطلق خطة لتعزيز السيولة والدفع الإلكتروني قبيل العيد
  • نهضة لبنان .. وسلاح حزب الله
  • عباس شومان: الميراث لا يقبل التغيير.. ومن يريدون إنصاف المرأة يظلمونها.. فيديو
  • الأسترالي ماكس بورسيل يقبل الإيقاف لمدة 18 شهرا
  • النصف زائد واحد بتصرف ميريام سكاف
  • مشعل بودواو يدخل تاريخ الكرة الجزائرية بعد موسم واحد من تأسيسه !
  • الرئيس السيسي يبعث برقيتي تهنئة إلى ملك هولندا ورئيس توجو بمناسبة ذكرى العيد القومي للبلدين
  • نزع السلاح والإعمار بإشراف أميركي