الأنصاري: مستمرون في ترحيل المهاجرين غير الشرعيين إلى بلدناهم وفق القانون
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
ليبيا – رحل مركز التجميع والعودة براك الشاطئ بفرع جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية في الجنوب بوزارة الداخلية في حكومة الاستقرار مهاجرين غير شرعيين.
بيان صحفي صدر عن حكومة الاستقرار اطلعت عليه صحيفة المرصد أوضح أن عددا من هؤلاء المنحدرين من النيجر تم ترحيلهم برا بعد ضبطهم داخل أوكار الاتجار بالبشر بعد اتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم وإجراء الكشوفات الصحية اللازمة لهم.
ونقل البيان عن رئيس الفرع اللواء عبد الرحمن الأنصاري تأكيده الاستمرار بترحيل المهاجرين غيرالشرعيين لبلدناهم بالتنسيق مع رئاسة الجهاز وفق القانون.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
تقارير تتهم قوات سعودية بقتل مئات المهاجرين الإثيوبيين وتعرضهم للتعذيب والاغتصاب
الجديد برس|
اتهمت تقارير جديدة، اليوم الجمعة، قوات الحدود السعودية بقتل “مئات المهاجرين الإثيوبيين”.
وقال تقرير نشرته صحيفة الغارديان البريطانية إن القوات السعودية متهمة باستخدام القوة العشوائية ضد المهاجرين على حدودها، مع ورود تقارير عن سقوط قتلى وجرحى وتقارير متعددة عن اغتصاب النساء.
وقال مهاجرون إثيوبيون حاولوا العبور من اليمن المجاور بين عامي 2019 و2024 لصحيفة الغارديان إنهم تعرضوا لإطلاق نار من مدافع رشاشة وشاهدوا جثثًا تتعفن في منطقة الحدود.
وقال أحد الإثيوبيين، الذي حاول العبور ليلاً إلى منطقة نجران السعودية مع عشرات آخرين في عام 2022: “لقد رأيت بنفسي ثلاثة أشخاص يموتون بجواري. لقد طار أحد ساقي بنيران السعوديين. كانت هناك أشلاء من الجرحى والقتلى من حولي”.
وتحدث مهاجر آخر عن إصابته بشظايا في ساقه وظهره. وزعم مهاجر ثالث أنه شهد اغتصاب ثلاث نساء إثيوبيات على يد رجال يرتدون زي حرس الحدود السعودي. ووصف آخرون الضرب والاعتداء الجنسي.
وقال رجل آخر حاول العبور في يناير/كانون الثاني 2023: “كانت الرحلة مرعبة بشكل خاص. على طول الطريق، واجهنا العديد من الجثث المتحللة التي أكلتها الحيوانات. واصل حرس الحدود إطلاق النار علينا أثناء سيرنا عبر تضاريس خطيرة”.
وقال إن الرصاص أصابت فتاتين شابتين. “إحداهما أصيبت في صدرها، والأخرى في مؤخرة رقبتها. توفيت الفتاتان على الفور.
وسقط العديد من المهاجرين من على جرف أثناء محاولتهم الفرار. ووقع آخرون في الأسر أو أصيبوا بطلقات نارية. ليس لدينا أي فكرة عما حدث لهما. ولا نعرف ما إذا كانت الفتاتان قد دفنتا أم لا”.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع