تخصصات بالجامعة المصرية اليابانية تجعلها مختلفة في الشرق الأوسط.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
حل الدكتور عمرو عدلى رئيس الجامعة اليابانية المصرية لعلوم التكنولوجيا، ضيفا علي الإعلامي يوسف الحسيني ببرنامج “ التاسعة والمذاع عبر قناة ” الأولي المصرية" ، للحديث حول العديد من الملفات الهامة.
واستعرض خلال حواره بالبرنامج، التخصصات المتوفرة بالجامعة اليابانية، قائلأ: "بدأنا في 2017 في الجامعة اليابانية المصرية وعندنا كافة التخصصات الهندسية وكلية عمارة مستدامة وصيدلة وفنون وتصميم".
وأضاف خلال حواره: "حكومة اليابان مسؤولة بتجهيز الجامعة من مراكز تميز لا يوجد لها مثيل فى الشرق الأوسط، وتم اختيار أساتذة على أعلى مستوى.. ويوجد فيها إدارة أعمال دولية وبرنامج حاسبات ومعلومات وصيدلة وهندسة وفنون وتصميم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي يوسف الحسيني التخصصات الهندسية الجامعة اليابانية الجامعة المصرية الجامعة المصرية اليابانية
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر: الكيان الصهيوني شاذ دخيل على الشرق الأوسط غرسته أيادٍ غربية
قال مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، إن يائير كاتس، رئيس مجلس عمال صناعة الطيران الصهيوني، أكد أن لدى تل أبيب سلاح يكسر المعادلة، في حال قررت دول الشرق الأوسط تصفية الحسابات معها، وذلك على خلفية العدوان الصهيوني على قطاع غزة وجنوب لبنان.
مرصد الأزهر: تضافر جهود المكافحة الميدانية والفكرية ضرورة لاستئصال وباء الإرهاب مرصد الأزهر يستقبل وفدًا قضائيًا إفريقيًا بالتعاون مع الأمم المتحدةوأضاف مرصد الأزهر، أن "كاتس" قال إن لدى الكيان الصهيوني أسلحة لم تستخدم من قبل، قائلًا: "لابد أن ندرك أن ثمة خطر وجودي يهددنا... وحينها سيكون لدينا المقدرة على استخدام أسلحة نهاية العالم".
وتابع: تأتي هذه التصريحات ضمن سلسة التصريحات الصادرة عن وزراء الحكومة الصهيونية ومسئوليها عن التهديد بإشعال الحروب وتدمير المنطقة.
مرصد الأزهر: سمحوا للكيان بامتلاك أسلحة محرمة على غيره
وفي هذا الصدد، يؤكد مرصد الأزهر أن الكيان الصهيوني كيانٌ شاذٌّ دخيلٌ على منطقة الشرق الأوسط، غرسته أيادٍ غربية، ودافعت عن وجوده خدمةً لمصالحها الإمبريالية، وسمحت له بامتلاك أسلحةٍ حرَّمتها على غيره ظنًا منها أنها ضامنة لبقائه، ليخرج علينا مهددًا منطقتنا بأسلحة الدمار الشامل غير عابئٍ بأرضها وشعوبها... وهذا ليس بغريب على قتلة الأنبياء والمرسلين، غاصبي الأرض وقاتلي الطفولة، الكاذبين غلاظ الرقاب. وما هذه الفورة في التصريحات -الشاذة كأهلها- إلا برهان على تخبط السياسة وهلع اللص الذي يزعم التقدم غير المسبوق وهو يعاني عقدًا من الماضي السحيق الذي اختلقه وارتضاه!
والحقيقة التي لا مراء فيها ولا مفر منها: أن كل احتلال إلى زوال!