نجم منتخب سويسرا يتعرض لموقف محرج قبل تسجيله لهدف حاسم في شباك هنغاريا (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
تعرض النجم السويسري بريل إمبولو لموقف محرج في مباراة منتخب بلاده ضد نظيره الهنغاري أمس السبت في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى في بطولة كأس أوروبا المقامة في ألمانيا.
وفي الوقت المحتسب بدلا من الضائع، استغل البديل إمبولو خطأ دفاعا من هنغاريا فانفرد بالحارس وسجل هدف الاطمئنان الثالث لسويسرا التي أنهت المباراة متفوقة بنتيجة 3-1.
Breel Embolo seals the win for Switzerland ????
No strapping, no problem for the striker!#Euro2024 | #HUNSUIpic.twitter.com/NJWpvYLh6f
وتداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو لإمبولو، يظهر وكأن قطعة من ملابسه تسقط منه خلال ركضه نحو المرمى قبل تسجيله للهدف، وهو ما أثار تعليقات وتفاعلا كبيرا على مواقع التواصل.
Breel Embolo lost leg strapping, but not his composure, in sealing Switzerland's win vs. Hungary. ????
Football equivalent to blowing out a tyre. ???? pic.twitter.com/RHkNXeMonY
وذكرت بعض التقارير الصحفية، أن إمبولو العائد من إصابة بقطع في الرباط الصليبي أبعدته 238 يوما عن الملاعب، كان يرتدي في ركبته دعامة طبية واقية، وهي القطعة التي سقطت منه أثناء ركضه قبل تسجيله الهدف الثالث.
Breel Embolo's knee strapping fell off as he was taking a touch before scooping the ball over Péter Gulácsi ????️
Talk about shaking off an ACL injury in style ???? pic.twitter.com/fGCrbxt2Yv
ورغم أن إمبولو لم يلعب مع منتخب سويسرا منذ ديسمبر 2022 وشارك مع فريقه موناكو الفرنسي في 181 دقيقة فقط هذا الموسم، فقد نال ثقة مدرب منتخب سويسرا مورات ياكين الذي استدعاه لخوض نهائيات كأس أمم أوروبا في ألمانيا.
المصدر:talksport
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: يورو 2024
إقرأ أيضاً:
من "سويسرا الشرق الأوسط" إلى شريك في التهريب.. تقرير أمريكي يكشف دور عُمان في دعم الحوثيين
طالبت مؤسسة "الدفاع عن الديمقراطيات" الأمريكية، في تقرير حديث، بضرورة ضغط الولايات المتحدة على سلطنة عُمان لإنهاء الدعم المقدم للحوثيين، مشيرة إلى استخدام الأراضي العُمانية ممرا لتهريب الأسلحة وملاذا لقيادات الجماعة الإرهابية.
جاء ذلك في أعقاب ضبط السلطات اليمنية، يوم 24 مارس، شحنة أسلحة متطورة مهربة للحوثيين عبر الحدود مع عُمان، شملت 800 طائرة مسيرة صينية الصنع عبر منفذ "صرفيت" في محافظة المهرة.
ورغم تصوير عُمان كـ"سويسرا الشرق الأوسط"، ترى المؤسسة أن دورها في أزمة البحر الأحمر يكشف تواطؤا مع مليشيا الحوثي، المدعومين من إيران، والمصنفين كمنظمة إرهابية لدى واشنطن.
وأشارت إلى أن مسقط تحولت منذ 2015 إلى معبر رئيسي لأسلحة الحوثيين، حيث تم تهريب طائرات مسيرة في (2017) وصواريخ "بركان-2H" الإيرانية (2018) عبر أراضيها، إضافة إلى معدات عسكرية متطورة ضُبطت العام الماضي.
ملاذ آمن لقيادات الحوثيين
كشف التقرير أن عُمان توفر حماية لمسؤولي الجماعة، أبرزهم محمد عبد السلام، المفاوض الرئيسي للحوثيين، والمُستهدف بعقوبات أمريكية لتمويله شبكات الجماعة وتسهيل حصولها على أسلحة روسية. ورغم ادعاء مسقط أن وجودهم جزء من وساطتها لإنهاء الحرب اليمنية، إلا أن ذلك لم يحد من تصاعد هجمات الحوثيين ضد المدنيين في البلاد او في البحر الأحمر، والتي تستهدف السفن الأمريكية ومصالح واشنطن.
ودعا التقرير الإدارة الأمريكية إلى مطالبة عُمان بوقف أنشطة الحوثيين على أراضيها وطرد قياداتهم، مع فرض عقوبات على الأفراد والجهات العُمانية الداعمة لهم في حال الامتناع.